وصل أحمد الشرع "أبو محمد الجولاني"، القائد العام لهيئة تحرير الشام وغرفة عمليات "ردع العدوان" إلى العاصمة السورية دمشق، بعد سقوط نظام بشار الأسد.

وسجد الجولاني لله شكرا فور وصوله العاصمة دمشق، فيما أذاع التلفزيون السوري الرسمي بيانا باسمه، ألقاه أحد المذيعين.

وقال الجولاني في بيانه الأول إنه عازم على مواصلة الطريق الذي بدأه الشعب السوري عام 2011، مضيفا "المستقبل لنا".



وبدأت أرتال قوات "ردع العدوان" بالوصول إلى دمشق، قادمة من محافظة حمص، ومحافظات الشمال (حلب، وإدلب) إضافة إلى حماة.

وتعتزم "ردع العدوان" فرض حظر تجوال في العاصمة دمشق حتى صباح يوم غد الاثنين لضبط الأمن والنظام.



View this post on Instagram

A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الجولاني ردع العدوان دمشق سوريا دمشق الجولاني ردع العدوان المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

إفلاس ٦٥٣ شركة في فيينا خلال الربع الأول من العام الجاري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سجلت النمسا ارتفاعا قويا في حالات الإفلاس منذ بداية العام الجاري خاصة في العاصمة فيينا كما يتزايد هذا الاتجاه بشكل مستمر. 

وقال ماج يورجن جيباور رئيس قسم الإفلاس المؤسسي في وزارة المالية - في تصريح له اليوم - إنه بحسب
أحدث التوقعات الصادرة عن جمعية حماية الائتمان فإن 653 شركة في فيينا ستتأثر بالإفلاس في الربع الأول من العام الجاري ويمثل هذا أكثر من ثلث الشركات البالغ عددها 1741 في كل النمسا والتي أصبحت متعثرة خلال هذه الفترة.
وأضاف جيباور أنه بالمقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ارتفعت حالات إفلاس الشركات في فيينا بنسبة 5.8 في المائة في الربع الأول من العام موضحا ان هذا يزيد بنحو 37 حالة عن الربع الأول من عام 2024، ويعني أن ما بين 6 إلى 7 حالات إفلاس شركات يتم تسجيلها في العاصمة كل يوم.


واعتبر أن تطور حالات الإفلاس في فيينا يظهر أن الوضع الاقتصادي العام لا يزال صعبًا للغاية، وأنه لا يمكن توقع أي تحسن للشركات في العاصمة.
وأوضح جيباور"إن انتهاء الدعم الحكومي، والزيادة الطفيفة في التضخم في بداية العام مقارنة بالأشهر السابقة، وتسجيل زيادة أخرى في تكاليف الطاقة هي الأسباب الرئيسية لتطور أرقام الإفلاس في الربع الأول من العام الجاري.
 

مقالات مشابهة

  • الجهاد الإسلامي تكذب مزاعم الاحتلال باستهداف مقر لها في دمشق
  • الرئيس الشرع يستقبل وفداً تركياً رفيع المستوى
  • الاحتلال يقصف مبنى في دمشق بزعم وجود مكتب للجهاد الإسلامي (شاهد)
  • عدوان صهيوني جديد يستهدف العاصمة السورية دمشق
  • سلاح الجو الإسرائيلي يقصف منطقة سكنية في دمشق
  • جرحى في قصف العدو الصهيوني منطقة “مشروع دمر” بدمشق
  • جدل واسع حول “بياض الثلج” وتقليص دعوات العرض الأول!
  • إفلاس ٦٥٣ شركة في فيينا خلال الربع الأول من العام الجاري
  • مي عمر: رقصت وتغيّرت من أجل “إش إش”
  • الرئيس الشرع يجتمع مع ثلة من المشايخ وطلبة العلم في العاصمة دمشق