فاز جون ماهاما مرشح المعارضة في غانا في الانتخابات الرئاسية، فيما أقر مرشح الحزب الحاكم بهزيمتهفور إعلان النتائج الأولية.
وأعلن نائب الرئيس الغاني محمودو باووميا مرشح الحزب الوطني الجديد الحاكم، اليوم الأحد، الاعتراف بهزيمته في الانتخابات الرئاسية التي جرت أمس السبت، مضيفا أنه اتصل بمنافسه لتهنئته على فوزه.


وقال، في مؤتمر صحافي صباح اليوم في العاصمة أكرا "قال الشعب الغاني كلمته، صوّت للتغيير ونحترم ذلك بكل تواضع".
وأكد حساب ماهاما، على منصة "إكس"، تلقّيه اتصال تهنئة من باووميا. وبذلك، يخلف جون ماهاما الرئيس نانا أكوفو أدو الذي أنهى ولايته الثانية.
وخلال الانتخابات، صوّت الناخبون لاختيار نوابهم أيضا.
وغانا، الواقعة في غرب أفريقيا، تعدّ أكبر منتج للذهب في القارة ومصدرا رئيسيا للكاكاو.

أخبار ذات صلة جورجيسكو يتصدر الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في رومانيا أورسي يفوز بالانتخابات الرئاسية في الأوروغواي المصدر: آ ف ب

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: غانا الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

بعد الانتخابات الرئاسية.. لبنان أمام مرحلة جديدة!

بعيداً عن نتائج الانتخابات الرئاسية التي قد تحصل اليوم يبدو ان هناك اجماعا دوليا على ضرورة الوصول الى استقرار كامل في لبنان، ومن الواضح ان عملية انتخاب الرئيس ستتم عاجلاً ام آجلا، لكن هذا الامر سيترافق مع ضمانات دولية مرتبطة بأكثر من ملف يهمّ الواقع اللبناني.

الملف الاول هو ملف الحدود الجنوبية اذ ان الاميركيين يتجهون نحو حسم هذه المسألة بضرورة التزام إسرائيل بالاتفاق وانسحابها بعد انقضاء مهلة الـ 60 يوماً من كل الأراضي اللبنانية التي دخلتها بعد اتفاق وقف اطلاق النار، بالإضافة الى إنهاء اعتداءاتها على لبنان، وهذا لا يمكن تحقيقه بشكل كامل الا من خلال استعادة الردع.

كذلك يبدو ان الدول الغربية والأوروبية تحديداً تريد استقراراً اقتصادياً وسياسياً في لبنان، وهذا يتلاقى مع الموقف الخليجي في لبنان الذي سيسعى بشكل حاسم الى عودة الاستثمار وعودة الدعم السياسي والاهتمام بلبنان والاستثمار الاقتصادي والمالي ما من شأنه أن يعوّم اقتصاد البلد بشكل كبير.

كل هذه الضمانات تؤكد بأن مساراً جديداً بدأ في لبنان بالتوازي مع مسارات مختلفة ومكثفة في المنطقة، وعليه فإنّ المرحلة المقبلة في لبنان قد تكون ايجابية بعد سنوات طويلة من اللا استقرار على المستويين الاقتصادي والسياسي،  وهذا يشبه مراحل سابقة قد تكون اهمها مرحلة 1990 واتفاق الطائف، من دون تغييب الاختلافات بين المرحلتين على الصعيد الاقليمي.

وتعتقد المصادر بأن المسار الدستوري بعد انتخاب الرئيس سوف يكون واضحاً، اذ ستحصل الانتخابات البلدية ومن ثم الانتخابات النيابية وهذا بحد ذاته يعزز ثقة الدول الغربية بلبنان ويزيد من قدرة البلد على التعامل مع الدول الداعمة بشكل موحد ومن خلال المؤسسات الدستورية او اقله من خلال رؤساء هذه المؤسسات.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • الرئيس الفلسطيني يهنيء نظيره اللبناني بفوزه بالانتخابات الرئاسية
  • الحزب الحاكم في كندا يختار زعيماً جديداً
  • مسؤولة إسرائيلية تشارك في تنصيب رئيس غانا وتحذر من إيران
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون الرئيس جوزيف عون بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية وأدائه اليمين الدستورية
  • ‎رئيس الدولة ونائباه يهنئون الرئيس جوزيف عون ‎بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية وأدائه اليمين الدستورية
  • القيادة تهنئ الرئيس جوزيف عون بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية وأدائه اليمين الدستورية رئيسًا للبنان
  • القيادة تهنئ الرئيس جوزيف عون بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية وأدائه اليمين الدستورية رئيسًا للجمهورية اللبنانية
  • بعد الانتخابات الرئاسية.. لبنان أمام مرحلة جديدة!
  • الانتخابات الرئاسية اللبنانية
  • حول الانتخابات الرئاسية غداً.. ماذا أعلنت واشنطن؟