مفاجأة.. نجل الرئيس جمال عبد الناصر يكشف عن سبب بيع ساعة والده
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أصدر المهندس عبد الحكيم عبد الناصر ، نجل الزعيم الراحل جمال عبد الناصر بيانا صحفيا كشف فيه عن تفاصيل عرض ساعة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر فى مزاد سوذبيز بنيويورك بقيمة 840 ألف دولار.
بيع ساعة جمال عبد الناصروكشف نجل جمل عبد الناصر، أن عرض ساعة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر فى سوذبيز بنيويورك كان تصرفا أحاديا من جمال خالد عبد الناصر نجل الدكتور خالد جمال عبد الناصر ، ونحن علمنا عنه من الإعلام مثل الآخرين وحاولنا ثنيه عن هذا التصرف غير المقبول حيث أن مكانها الطبيعى هو متحف جمال عبدالناصر بمنشية البكرى ولكنه رفض حيث أنها كانت فى حيازة والده عند وفاته عام ٢٠١١.
وتابع نجل الزعيم الراحل جمال عبد الناصر :ولذا وجب التوضيح عن ما حدث لدرء أى لغط قد يصيب الأسرة بناء غير تصرف غير مسئول من من يحمل هذا الاسم العظيم لا يدرك أن قيمته المعنوية أكبر من كنوز الأرض كلها.
وكانت دار «سوذبيز» للمزادات، بنيويورك باعت يوم الجمعة 6 ديسمبر 2024 ساعة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بسعر 840 ألف دولار، خلال مزاد علني.
وتتميز ساعة جمال عبد الناصر بأنها تعرض اليوم والتاريخ باللغة العربية، كما أنها مصنوعة من الذهب، وهي ليست كأي ساعة، فهي إصدار عام 1956 من موديل عرف باسم «الساعة الرئاسية»، وهو وصف أكثر من ملائم، فالساعة أهديت للرئيس جمال عبد الناصر من قبل الرئيس الراحل أنور السادات في عام 1963، وظلت في حوزة عائلته حتى الآن، بحسب خبراء الساعات القديمة «فينتاج».
وبعد وفاته في عام 1970 ظلت الساعة إرثًا عائليًا عزيزًا، تناقلته الأجيال، وباعتبارها الممتلكات الشخصية الوحيدة لناصر خارج مجموعات المتاحف، تجسد ساعة رولكس هذه القيادة والصداقة والإرث الدائم، مما يوفر لهواة الجمع فرصة نادرة لامتلاك قطعة من التاريخ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جمآل عبد الناصر بيع ساعة جمال عبد الناصر الزعيم الراحل جمال عبد الناصر نجل جمال عبد الناصر ساعة جمال عبد الناصر الراحل جمال عبد الناصر الرئیس الراحل
إقرأ أيضاً:
الطب الشرعي يكشف مفاجأة في قضية الطبيب المتهم بالتسبب في وفاة حفيدة رئيس الوزراء الأسبق
قال الدكتور أمام الحفناوي، محامي حفيدة رئيس الوزراء الأسبق ضحية طبيب التجمع إثر خطأ طبي جسيم داخل مركز تجميل شهير بالتجمع الخامس، أن المحكمة استمعت للطبيب الشرعي.
وأكد محامي حفيدة رئيس الوزراء الأسبق، أن المحكمة تسلمت الفلاشة التي تثبت لحظة دخول وخروج الضحية داخل مركز تحميل في القاهرة الجديدة.
وكشف محامي الضحية، أن محامي المتهم حاول إثبات أن الخطأ الذي وقع أثناء الحقن استعداد لعملية التجميل ليس من خطأ الطبيب المتهم في القضية، ولكن تدخل الطبيب الشرعي وأثبت أن الخطأ ناتج عن إعطاء الضحية حقنه عن طريق الخطأ.
وأجلت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار ياسر أحمد الأحمداوي، وعضوية المستشارين عادل السيوي وعمرو كساب وأحمد رضوان أبازيد، قضية وفاة الطبيبة الشابة "ش.ش"، 26 عامًا، طبيبة أسنان، حفيدة رئيس الوزراء الأسبق إثر خطأ طبي جسيم داخل مركز تجميل شهير بالتجمع الخامس لجلسة 10 مايو.
تعود وقائع القضية إلى 10 مايو 2023، عندما توجهت الفقيدة إلى مركز "ك.ك" للتجميل لإجراء حقن تجميلي استعدادًا لحفل زفافها المحدد في 14 يوليو 2023، وأجريت لها عملية الحقن داخل المركز على يد طبيب.
وأثناء عملية الحقن، شعرت الفقيدة بإعياء ودوار شديدين، وتم نقلها لاحقًا إلى مستشفى كوبري القبة العسكري، حيث توفيت في 12 مايو 2023 نتيجة جلطة في الشريان الرئوي، بحسب التقارير الطبية.
التحقيقات، التي باشرها وكيل النيابة، كشفت عن مفاجآت صادمة، حيث تبيّن أن مالكة المركز ليست طبيبة تجميل بل أخصائية علاج طبيعي، كما أن من أجرى الحقن ليس طبيبًا كما ادعى، بل صيدلي تخرج عام 2009، وأخطأ أثناء الحقن، ما تسبب في الوفاة.
وقال الدكتور أمام الحفناوي، محامي الضحية، أن النيابة العامة أحالت المتهمين إلى المحاكمة الجنائية بتهمة القتل الخطأ الناتج عن ممارسة مهنة الطب دون ترخيص، وانتحال صفة طبيب، ما أثار موجة من الغضب والتعاطف مع أسرة الضحية، خاصة والدتها الصحفية المعروفة "س.ك".