أعلنت وزارة الخارجية  الإيرانية، أن طهران لن تدخر جهدا للمساعدة على إرساء الأمن والاستقرار في سوريا، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

الخارجية الروسية: بشار الأسد قرر التنحي عن منصبه وغادر سوريا سوريا أم بشار: من الذي سقط؟

وأشارت الخارجية الإيرانية إلى أن الشعب السوري هو من يحدد مصير بلاده.

 

وذكرت الخارجية الروسية، أنه: "نأمل أن تعمل الأمم المتحدة على تنظيم مفاوضات شاملة بين السوريين".

 

وتابعت الخارجية الروسية: "قواعدنا العسكرية في سوريا في حالة تأهب قصوى".

وفي إطار آخر، أعلن التليفزيون السوري منذ قليل سقوط نظام بشار الأسد.

 

وقال رئيس الحكومة السورية محمد غازي الجلالي إن الحكومة تمد يدها لكل مواطن سوري حريص على مقدرات هذا البلد، لافتا إلى أنه ينبغي الحفاظ على كل مؤسسات الدولة السورية.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الخارجية الإيرانية طهران سوريا إيران الشعب السورى

إقرأ أيضاً:

الشرع يستقبل وفدا برئاسة وزير الخارجية البحريني في قصر الشعب بدمشق

وصل وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، الأربعاء، إلى العاصمة السورية دمشق في زيارة رسمية تهدف للقاء مع الإدارة الجديدة في البلاد.

وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، باستقبال قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع الوفد البحريني برئاسة الزياني في قصر الشعب.

وأظهرت لقطات مصورة من لحظات وصول الوفد البحريني إلى قصر الشعب بدمشق انضمام وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني لمراسم الاستقبال.

وهذا ثاني وفد من البحرين يلتقي مع الإدارة السورية الجديدة منذ سقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.


ونهاية الشهر الماضي، استقبل الشرع وفدا بحرينيا "رفيع المستوى" برئاسة رئيس جهاز الأمن الاستراتيجي الشيخ أحمد بن عبد العزيز آل خليفة.

قبل ذلك، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية بتلقي الشرع رسالة من عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة، في أول تواصل بين قائد الإدارة السورية الجديدة وزعيم دولة منذ سقوط الأسد.

يأتي ذلك في ظل تواصل توافد الوفود العربية والغربية إلى العاصمة السورية من أجل لقاء الإدارة السورية الجديدة، التي أرسلت بدورها وفدا رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية في جولة موسعة على عدد من الدول العربية.


وضم الوفد السوري الذي زار الإمارات والسعودية وقطر والأردن، كل من وزير الدفاع مرهف أبو قصرة ورئيس الاستخبارات العامة أنس خطاب.

وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.

مقالات مشابهة

  • أردوغان: بشار الأسد حول سوريا إلى مزرعة مخدرات
  • بعد الجدل.. إيران تكشف هوية ومصير العجوز "الغامض" في سوريا
  • الخارجية الإيرانية: إجلاء المواطن أصفهاني وابنه من سوريا
  • الخارجية الإيرانية: الغارات الأمريكية والبريطانية على اليمن جريمة عدوان موصوفة
  • الحرس الثوري: مصير بشار الأسد تحدد على الأرض
  • السيسي: حريصون على وحدة سوريا وسلامة أراضيها ونقف دوماً مع الشعب السوري
  • وزير الدفاع السوري: نظام الأسد استغل الجيش لقتل الشعب وسنعيد بناء الثقة
  • وزير الدفاع السوري: النظام البائد استعمل الجيش لأطماعه وقتل الشعب
  • وزير الدفاع السوري: نظام الأسد استعمل الجيش لقـ.تل الشعب وحماية نفسه
  • الشرع يستقبل وفدا برئاسة وزير الخارجية البحريني في قصر الشعب بدمشق