إيهاب فهمي يعلن اعتذاره عن إدارة المركز القومي للمسرح: "دائمًا في خدمة الوطن"
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعلن الفنان إيهاب فهمي، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عن تقديمه اعتذارًا رسميًا عن عدم الاستمرار في منصبه كمدير للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، التابع لقطاع شئون الإنتاج الثقافي.
رسالة شكر وتقديروجه إيهاب فهمي رسالة شكر من خلال منشوره إلى وزير الثقافة أحمد هنو، ورئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي خالد جلال، وكل زملائه بالمركز القومي للمسرح.
وأوضح في رسالته: "كل الشكر لوزير الثقافة أحمد هنو وخالد جلال رئيس قطاع المسرح وكل زملائي بالمركز القومي للمسرح".
قبول الاعتذار واستمرار الدعموأشار إيهاب فهمي إلى أن اعتذاره قد قُبِل اعتبارًا من 3 نوفمبر 2024، مؤكدًا في نهاية رسالته: "كل الشكر اعتبارًا من اليوم، ودائمًا جميعًا في خدمة الوطن".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإنتاج الثقافي القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية القومي للمسرح والموسيقى والفنون القومي للمسرح الفنون الشعبية شئون الإنتاج الثقافي إيهاب فهمي القومی للمسرح إیهاب فهمی
إقرأ أيضاً:
مخاوف عراقية من انتقال سجون قسد إلى إدارة الشرع وتأثيرها على الأمن القومي - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
تصاعدت المخاوف الأمنية في العراق بشأن الاتفاقية المبرمة بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والإدارة الجديدة في سوريا، والتي تقضي بتسليم سجون "قسد" إلى "إدارة الشرع"، حيث يُحتجز فيها قادة وعناصر من داعش الارهابي.
وقال الخبير الأمني عدنان التميمي، اليوم الأربعاء (12 آذار 2025)، لـ"بغداد اليوم"، إن: "هذا التطور قد يشكل تهديدا مباشرا للوضع الأمني في العراق"، مشيرا إلى "احتمال فرار أو تهريب بعض قيادات داعش".
وأضاف، أن "الخطر لا يقتصر على السجون فقط، بل يمتد إلى الحدود الشمالية بين العراق وسوريا، التي قد تصبح تحت سيطرة إدارة الشرع، ما قد يؤدي إلى زعزعة الاستقرار، خصوصًا في ظل التطورات الأخيرة في سوريا، بما في ذلك الأحداث الدامية على الساحل (في الغرب السوري)".
وأكد، أن "العراق يجب أن يعزز إجراءاته الأمنية على حدوده الشمالية مع سوريا، على غرار ما يتم تطبيقه على الحدود الغربية"، مشددا على أن "سجون (قسد) والمخيمات هناك تمثل قنبلة موقوتة تهدد الأمن القومي العراقي".
وتُعد سجون قوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا من أبرز القضايا الأمنية الحساسة في المنطقة، حيث تضم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، بمن فيهم قادة بارزون من جنسيات مختلفة، بعضهم متورط في عمليات إرهابية داخل العراق.
ولطالما حذر العراق من خطر هذه السجون والمخيمات التي تضم عوائل مقاتلي داعش، مثل مخيم الهول، باعتبارها "قنابل موقوتة" قد تنفجر في أي لحظة، سواء عبر هروب المعتقلين أو عمليات تهريب منظمة.
وشهدت السنوات الماضية عدة محاولات فرار من هذه السجون، كان أبرزها هجوم داعش على سجن غويران في الحسكة عام 2022، الذي أدى إلى فرار العشرات من المعتقلين وسط معارك استمرت أياما.