اللواء 128 المعزز يعقد اجتماعا لبحث مستجدات الأوضاع في الجفرة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
الوطن| رصد
عقد اللواء 128 المُعزز، بقيادة آمره حسن الزادمة، اجتماعًا دوريًا في منطقة الجفرة، لبحث مستجدات الأوضاع في المنطقة مع أمراء الوحدات العسكرية، وذلك في إطار تنفيذ توصيات القائد العام للقوات المسلحة الليبية المشير خليفة حفتر، بشأن المتابعة الدورية لسير عمل كافة الوحدات العسكرية.
وناقش اللقاء سير العمل داخل الوحدات العسكرية، والصعوبات والعقبات التي تواجهها، كما تناول سير العملية التأمينية التي يشرف عليها اللواء، ومدى فاعلية التمركزات والنقاط الأمنية التابعة له، مع استعراض النواقص والاحتياجات الضرورية الواجب توفيرها.
وأشاد الزادمة، بجهود أمراء الوحدات وكافة منتسبي اللواء، مثمنًا تفانيهم في تأمين المنطقة وخدمة المواطنين، وحمايتهم لأمنهم وسلامتهم.
وشدد على ضرورة تعزيز القدرات القتالية من خلال تنفيذ دورات تدريبية مكثفة، نظريًا وعمليًا، والرفع من جاهزية أفراد اللواء.
وأكد الزادمة على أهمية ترسيخ مبادئ العقيدة العسكرية الصحيحة التي تقوم على الانضباط والالتزام بالتعليمات، بهدف تحقيق أعلى معدلات الجاهزية والاستعداد.
الوسوم#آمر اللواء 128 المعزز الجفرة القائد العام المشير خليفة حفتر ليبيا مستجدات الأوضاعالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الجفرة القائد العام المشير خليفة حفتر ليبيا مستجدات الأوضاع
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: ناقشنا الأوضاع في دمشق وحق السوريين في التطلع للاستقرار والأمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه تم الاتفاق مع رئيس قبرص ورئيس وزراء اليونان على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ورفض التهجير القسري للفلسطينيين.
وأضاف الرئيس عبد الفتاح السيسي في كلمته خلال المؤتمر الصحفي، مع رئيس قبرص نيكوس خريستودوليديس ورئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، اليوم الأربعاء، أنه تمت مناقشة الأوضاع في سوريا والتأكيد على تحقيق تطلعات الشعب السوري في الاستقرار والأمن وأن تتسم العملية الانتقالية بالشمولية والتعددية.
وألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، كلمة في القمة «المصرية - اليونانية - القبرصية»، والتي عقدت بالقاهرة اليوم الأربعاء.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ضرورة تكثيف الجهود والضغوط من أجل التوصل إلى التهدئة في المنطقة والتعامل مع أزماتها، وعلى رأسها الحرب في غزة ولبنان وتحقيق الاستقرار في سوريا وليبيا واليمن والسودان، وتجنب تصعيد الصراع في المنطقة وتحويله لحرب شاملة؛ مما يترتب عليه تداعيات كارثية تطال الجميع، سواء كانت تداعيات اقتصادية وسياسية أو أمنية، فضلا عن الموجات غير المسبوقة من النازحين.