فيديو لمرآب سيارات الرئيس المخلوع بشار الأسد / شاهد
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
#سواليف
تداول ناشطون سوريون على مواقع التواصل مقطع فيديو لما قالوا إنه #مرآب #سيارات تابعة للرئيس المخلوع #بشار الأسد الذي فر بعد سيطرة #الثوار على العاصمة #دمشق فجر اليوم الأحد.
وأظهر مقطع الفيديو عددا كبيرا من السيارات بعضها رياضية وأخرى فارهة ومن طرازات متنوعة داخل المرآب وبعضها جديد والآخر مستعمل.
ولم يتسنّ التأكد من صحة الفيديو من مصدر مستقل.
مقالات ذات صلة طائرات يعتقد أنها إسرائيلية تستهدف قاعدة جوية جنوب سوريا 2024/12/08وبعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد تداول ناشطون عددا من مقاطع الفيديو من داخل منزله بحي المالكي الراقي في دمشق وكذلك من عدد من القصور الرئاسية التي دخلوها بعد انسحاب الحرس الرئاسي من محيطها.
#تحرير_الشام#سوريا_الجديدة #سوريا#سوريا_الان
الثوار يقتحمون القراج الخاص بـ #بشار_الأسد الذي يضم السيارات الفاخرة والباهضة الثمن في الوقت الذي يعيش فيه معظم السوريين تحت خط الفقر إبان حكم حزب البعث. pic.twitter.com/WhRnIuMVNs
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مرآب سيارات بشار الثوار دمشق تحرير الشام سوريا بشار الأسد بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن رسمياً «استضافتها» للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد
المناطق_متابعات
قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم (الثلاثاء)، إن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد بضيافة روسيا، في أول تأكيد حكومي روسي لذلك.
ولفت ريابكوف، خلال مقابلة أجرتها معه شبكة «إن بي سي» الأمريكية، إلى أن روسيا نقلت الأسد إلى أراضيها «بأكثر الطرق أماناً» مع انهيار حكومته في مواجهة فصائل المعارضة السورية المسلّحة.
أخبار قد تهمك «الخوذ البيضاء» يطالب الأمم المتحدة بالحصول على خرائط «السجون السرية» من الأسد 11 ديسمبر 2024 - 12:16 صباحًا روسيا: الأسد قرر «شخصياً وبصورة مستقلة» التنحي عن منصبه 11 ديسمبر 2024 - 12:13 صباحًاوكانت وكالات أنباء روسية نقلت الأحد عن مصدر في الرئاسة الروسية أن موسكو منحت حليفها الأسد وعائلته اللجوء. لكن الكرملين رفض، الاثنين، تأكيد ذلك. ولم يذكر ريابكوف مكان وجود الأسد في روسيا، مضيفاً: «لا فكرة لدي عما يحصل معه الآن». وتابع: «سيكون من الخطأ بشكل كبير أن أستفيض في الحديث عما حصل وكيف تمّ حل المسألة» وفق “الشرق الأوسط”.
وأعلنت «هيئة تحرير الشام» وفصائل مسلحة حليفة لها فجر الأحد دخول دمشق وإسقاط الرئيس الذي حكم البلاد لنحو ربع قرن. وأكدت الفصائل أن الأسد «هرب» من العاصمة دون تحديد وجهته.
وأتى ذلك بعد هجوم بدأته الفصائل من إدلب (شمال غربي البلاد)، أبرز معاقل المعارضة السورية المسلحة، في 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، وسيطرت خلاله على مدن أساسية وصولاً إلى العاصمة.
وجاء الهجوم بشكل غير مسبوق في اتساعه منذ عام 2011، تاريخ اندلاع النزاع السوري الذي تدخلت خلاله روسيا عسكرياً لصالح الأسد وقواته، ابتداء من عام 2015.
ورداً على سؤال عما إذا كان سيتم تسليم الأسد لمحاكمته بجرائم يتهم بارتكابها، قال ريابكوف إن «روسيا ليست طرفاً في الاتفاق الذي أنشئت بموجبه المحكمة الجنائية الدولية».