كندة علوش تتراجع عن إعلان تعافيها من السرطان
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعلنت النجمة السورية كندة علوش شفائها التام من مرض سرطان الثدي، بعد رحلة علاجية استمرت أكثر من عام ونصف العام، ثم أثارت حيرة الجمهور بعد فترة وجيزة بسبب تراجعها عن هذا الإعلان.
في البداية نشرت كندة علوش صورة حديثة عبر حسابها على إنستغرام، صباح اليوم الأحد، وعلّقت عليها كاتبةً: "اليوم أعلن شفائي التام من السرطان.
وخلال دقائق معدودة تفاعل عدد كبير من متابعيها مع الخبر السعيد، وأعرب عدد من النجوم عن سعادتهم لانتهاء رحلتها مع هذا المرض الخبيث، بينهم منى زكي وآسر ياسين ودرة ورشا مهدي وغيرهم.
وفي مفارقة غريبة، قامت كندة علوش بحذف المنشور بعد نحو ساعة من نشره، دون توضيح الأسباب، ما أثار حيرة الجمهور حول هذا التصرف، وسبب التراجع عنه.
وكانت كندة علوش قد أعلنت إصابتها بسرطان الثدي في يونيو (حزيران) الماضي، وتحدثت عن مرورها برحلة علاج قاسية على مدار أشهر، وذلك في لقاء تلفزيوني مع الإعلامية منى الشاذلي.
وقالت: "عندي تاريخ مرضي في العائلة مع السرطان، أصيب به خالي وجدتي وخالتي، ولم أكن أتوقع أن أصاب به، ورفضت إعلان إصابتي في البداية حتى أخوض رحلة العلاج وحدي، وحتى لا يعاملني أحد كمريضة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات كندة علوش كندة علوش کندة علوش
إقرأ أيضاً:
رش الطيار بالماء بعد هبوطه من أول رحلة له.. ما سر هذه العادة الغريبة؟
رش الطيار بالماء بعد هبوطه من أول رحلة له.. من التقاليد العجيبة التي أثارت اهتماما واسعا هي عادة رش الطيارين بالماء من قِبل زملائهم بعد أول رحلة هبوط، فغالبا ما تنتشر مقاطع الفيديو التي توثق سكب الماء على الطيار بعد رحلة الطيران الفردية، وتعتبر هذه العادة من الطقوس التقليدية القديمة في عالم الطيران، ولكن قد يظل السبب لغزًا محيرًا لعشاق الطيران وعامة الناس على حد سواء.
وفي العادة يجرى رش الطيارين بالماء بعد أول رحلة فردية لهم، والتي تعرف بـ Solo Flight، ولا يحدث ذلك بعد كل رحلة، ويعتبر رش المياه على الطيار بعد الهبوط تقليدًا قديمًا يحتفل به الطيارون عند إكمال رحلتهم الفردية الأولى، وهو بمثابة اعتراف بقدرة قائد الطائرة على القيادة دون إشراف مدرب، وذلك وفقًا لما نشره موقع «northfly».
بدايات الطيران الأولىيذكر أن هذه العادة بدأت في بدايات الطيران الأولى، وحتى قبل محاولة الأخوين رايت من قبل أكثر من 100 سنة، كان الطيران بالبالون هو السائد، وكانت مغامرة ومجازفة خطيرة للغاية وتعتبر شيئًا من الرفاهية يقتصر على الأثرياء فقط، وبعد كل تحليق بالبالون لأول مرة، يُمنح الراكب لقب بارون الجو وذلك لقلتهم، ولأنّه يعتبر إنجازًا مهمًا في ذلك الوقت، وكانت من ضمن الطقوس بعد نزول الراكب بالمنطاد أن يُبلل رأس الراكب بكأس من الشراب النبيذ وعمل احتفال مناسب بهذه المناسبة.
ولكن بعد دخول الحرب العالمية الثانية، وإتاحة الطيران لشريحة كبيرة، جرى المحافظة على هذه التقاليد وجرى استخدامه بكثرة في القوات الجوية، واستبدال استخدام النبيذ بالماء، خاصة مع ارتفاع أسعار النبيذ، وعادة ما يخلط الماء بزيت محرك الطيارة في بعض الأحيان.
ويعتبر رش الطيار بالماء أيضا هي إحدى الطرق التي تخفف من الضغط والتوتر الذي يشعر به قائد الطائرة بعد أول رحلة فردية له، ويقوم بهذه المهمة زملائه داخل شركة الطيران، إذ يساعد الماء على التخفيف من الشعور بالتوتر الذي يصاحبه فور الهبوط.
اقرأ أيضاًAP Tools.. منصة سعودية رائدة في عالم المعدات الصناعية والأدوات الكهربائية
رامز جلال في المقدمة.. تركي آل شيخ يكشف عن البرامج الأعلى مشاهدة بالسعودية