"شوف المصريين قالوا إيه" عن حملة الـ 16 يوم لمناهضة العنف ضد المرأة| شاهد
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعتبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة والفتاة بداية انطلاق حملة "اتحدوا!" الأممية، وهي 16 يومًا من النشاط العالمي لمكافحة العنف ضد النساء والفتيات، التي تستمر حتى 10 ديسمبر.
وتسلط حملة 2024 الضوء على التصعيد المقلق للعنف ضد المرأة، تحت شعار "كل 10 دقائق، تقتل امرأة" (#لا_عذر)، داعية إلى تفعيل الالتزامات الدولية وتحقيق المساءلة من قبل صناع القرار.
تعد هذه الحملة السنوية، التي أطلقتها الأمم المتحدة، حدثًا دوليًا يستمر من 25 نوفمبر (اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة) إلى 10 ديسمبر (يوم حقوق الإنسان)، بمشاركة منظمات دولية ومحلية ومؤسسات المجتمع المدني في جميع أنحاء العالم.
وتركز الحملة على موضوعات متنوعة تتعلق بالعنف القائم على الجنس، وتسعى لإحداث تغييرات ملموسة في مجالات عدم المساواة بين الجنسين.
منذ 2016، يشارك المجلس القومي للمرأة في مصر تحت شعار "كوني"، حيث ينظم العديد من الأنشطة في مختلف محافظات البلاد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 16 يوم لمناهضة العنف ضد المرأة العنف ضد المرأة العنف ضد النساء والفتيات اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة المساواة بين الجنسين ضد المرأة العنف ضد
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لها.. كل ما لا تعرفه عن مرض الكلى المزمن
يحتفل العالم باليوم العالمي للكلى سنويًا في ثاني خميس من شهر مارس.
وهذا العام، سيحتفل به في 13 مارس لرفع مستوى الوعي بأمراض الكلي والتهاباتها وسبل الوقاية منها.
مرض الكلى المزمن (CKD) هو حالة مرضية تتفاقم مع مرور الوقت، حيث تفقد الكلى قدرتها على العمل بشكل سليم تدريجيًا.
تلعب الكلى دورًا حاسمًا في تصفية الفضلات والسوائل الزائدة والسموم من الدم، والحفاظ على توازن الجسم العام.
في هذا المرض، تتدهور هذه الوظيفة، ما يؤدي إلى تراكم المواد الضارة في الجسم.
يُصنف مرض الكلى المزمن إلى خمس مراحل، وتُعرف المرحلة الأخيرة باسم الفشل الكلوي في المرحلة النهائية (ESRD)، وتتطلب غسيل الكلى أو زراعة الكلى.
غالبًا ما يكون سبب هذا المرض أمراضًا مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب كبيبات الكلى، ما يجعل الكشف المبكر والعلاج ضروريًا لإبطاء تطوره.
غالبًا ما تتطور أعراض مرض الكلى المزمن تدريجيًا، وقد لا تُلاحظ في المراحل المبكرة.
ومع تطور الحالة، قد يعاني الأفراد من التعب، وتورم في الساقين والقدمين (وذمة)، وكثرة التبول (خاصةً ليلًا)، وحكة مستمرة، وتشنجات عضلية، وغثيان، وصعوبة في التركيز.
كما قد يكون ارتفاع ضغط الدم، وفقدان الشهية، وضيق التنفس مؤشرات على ذلك.
في المراحل المتقدمة، قد يؤدي مرض الكلى المزمن إلى احتباس شديد للسوائل، وفقر دم، واختلالات أيضية.
وبما أن الأعراض قد لا تظهر إلا بعد حدوث تلف كبير في الكلى، فإن إجراء فحوصات دورية واختبارات وظائف الكلى أمر ضروري للتشخيص المبكر، كما أضاف طبيب أمراض الكلى.
بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى المزمنة من غيرهم، خاصةً مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم.
كما أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض الكلى، والسمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، أو اضطرابات المناعة الذاتية مثل الذئبة، معرضون أيضًا لخطر متزايد.
يُعد مرض الكلى المزمن أكثر شيوعًا لدى كبار السن، إلا أن عوامل نمط الحياة، مثل التدخين وسوء التغذية وقلة التمارين الرياضية، يمكن أن تُسرّع تدهور الكلى في أي عمر.
بالإضافة إلى ذلك، قد يُسهم تناول مسكنات الألم لفترات طويلة أو بعض المضادات الحيوية دون إشراف طبي، دون علم، في تلف الكلى.
مرض الكلى المزمن: العلاجعلى الرغم من عدم وجود علاج لهذه الحالة، إلا أنه يمكن السيطرة على تطورها من خلال تعديل النظام الغذائي والتدخل الطبي.
وقال طبيب أمراض الكلى: “يعتمد العلاج على مرحلة مرض الكلى المزمن والأسباب الكامنة وراءه. تساعد الأدوية على ضبط ضغط الدم وسكر الدم ومستويات الكوليسترول لإبطاء تلف الكلى، كما يمكن أن تساعد التعديلات الغذائية، مثل تقليل تناول الصوديوم والبوتاسيوم والبروتين، في تخفيف الضغط على الكلى. في الحالات الشديدة، يلزم إجراء غسيل كلوي لتصفية الفضلات من الدم، أو قد يلزم إجراء عملية زرع كلية”.