تقارير: الملك يزور قطر تزامناً مع احتفالاتها بالعيد الوطني
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
علم من مصادر، أن جلالة الملك محمد السادس يرتقب أن يقوم بزيارة رسمية إلى دولة قطر الأسبوع المقبل.
ووفق ذات المصادر، فإن الزيارة التي كانت مبرمجة العام الماضي قبل أن تؤجل ، ستتزامن احتفالات قطر بالعيد الوطني الذي يصادف 18 دجنبر من كل عام.
وبحسب تقارير ، فإن عاهل البلاد ، ينتظر أن يحط الرحال بقطر رفقة وفد حكومي وازن يوم الأربعاء 11 دجنبر، كما يرتقب أن يشارك أمير قطر في احتفالات العيد الوطني.
كما تحدثت ذات التقارير، عن توقيع اتفاقيات شراكة تشمل مختلف المجالات، بين البلدين، فضلاً عن الإعلان عن مشاريع استثمارية كبرى، لا سيما في قطاع البنية التحتية استعدادًا لتنظيم مونديال 2030.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تقارير استخباراتية: بوتين متمسك بأهدافه في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت تقارير استخباراتية أمريكية سرية، نقلتها صحيفة واشنطن بوست، عن استمرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سعيه للهيمنة على أوكرانيا، رغم الجهود الدبلوماسية المبذولة لإنهاء الحرب. وأشارت التقارير، التي قُدمت إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى أن بوتين لم يُظهر أي بوادر على التخلي عن طموحاته الإقليمية، مما يثير تساؤلات حول جدوى وقف إطلاق النار المقترح.
وفقًا لمصدر مطلع على تقرير استخباراتي صدر في 6 مارس، لا يزال بوتين مصممًا على السيطرة على أوكرانيا، معتبرًا أنها جزء من "روسيا الكبرى".
وبحسب الصحيفة، فإن هذه التقارير لا تهدف إلى تقييم دبلوماسية ترامب أو اقتراحه لوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا، لكنها تُبرز التحديات التي تواجه البيت الأبيض في فهم نوايا بوتين الحقيقية.
ورغم أن بوتين لم يرفض بشكل قاطع اقتراح وقف إطلاق النار، إلا أنه ألمح إلى إمكانية فرض شروط على أي اتفاق. كما أن التقدم العسكري الروسي في مقاطعة كورسك، الذي يهدف إلى تعزيز الموقف التفاوضي لموسكو، يعزز الشكوك بشأن نوايا الكرملين.
حذر مسؤولون أمريكيون من أن بوتين قد يستخدم أي وقف لإطلاق النار لإعادة تنظيم قواته والاستعداد لجولة جديدة من القتال، مؤكدين أن الزعيم الروسي قد يسعى إلى استفزازات تُحمل أوكرانيا مسؤوليتها لإفشال الاتفاق.
وفي حين أن بعض التقارير أشارت إلى احتمال قبول بوتين لشروط سلام معينة، إلا أن موقفه الأساسي لم يتغير: ضم أوكرانيا إلى فلك روسيا الأمني والاقتصادي.