حوادث مرورية وإغلاق مدارس.. عاصفة ثلجية تضرب الولايات المتحدة| فيديو
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا بـ عنوان :"عاصفة ثلجية تضرب الشمال الشرقي لـ الولايات المتحدة وتتسبب في حوادث مرورية وإغلاق مدارس".
وتوجه المتزلجون إلى منحدرات نيو إنجلاند بعد أن عاصفة ثلجية تضرب الشمال الشرقي للولايات المتحدة وتتسبب في حوادث مرورية وإغلاق مدارس، وجلبت عاصفة ثلجية قوية عدة أقدام من الثلج الجاف والرقيق إلى المنطقة، مما أسهم في خلق ظروف مثالية للتزلج.
وفي ولاية ماساتشوستس ونيو هامبشاير، أسفر تساقط الثلوج الليلي عن طرق زلقة، مما أدى إلى وقوع العديد من الحوادث المرورية.
كما أفادت السلطات في ولاية نيويورك الشمالية بوفاة شخصين نتيجة نوبات قلبية أثناء إزالة الثلوج من أمام منازلهم.
وشهدت المنطقة تساقطًا مستمرًا للثلوج منذ نهاية عطلة عيد الشكر، وهو ما جاء قبل الموعد الرسمي لبداية فصل الشتاء في 21 ديسمبر. أغلقت العديد من المدارس في مدينة بافالو والمناطق المحيطة بها أبوابها بسبب الظروف الجوية القاسية، بينما أدت الحوادث إلى ازدحام حركة المرور في المناطق المتأثرة.
كما تم فرض قيود وحظر على السفر في بعض المناطق من أوهايو وبنسلفانيا بسبب الظروف الخطرة، بينما تأخرت أو أغلقت مدارس عديدة في نيو إنجلاند بسبب العاصفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة عاصفة ثلجية تساقط الثلوج يورونيوز المزيد المزيد عاصفة ثلجیة
إقرأ أيضاً:
بعد انتحار أستاذ بسبب “التنمّر”…مدارس تحظر استخدام الهواتف
قررت وزارة التربية في تونس، حظر اصطحاب واستخدام الهواتف الذكية داخل المدارس والمعاهد، وذلك في محاولة لتحسين الانضباط داخل المؤسسات التربوية، بعد تزايد ظاهرة العنف الرقمي.
وجاء تحرّك الوزارة، بعد حادثة انتحار مدرّس حرقا، عقب تعرضه لحملة تنمر عبر الإنترنيت من طرف تلاميذه، من خلال فيديو تم تصويره له ونشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ودعت وزارة التربية، في مذكرة أرسلتها إلى المندوبيات الجهوية الراجعة لها بالنظر، مديري المدارس والمعاهد، إلى إعلام التلاميذ بتحجير اصطحاب جهاز الهاتف الجوّال الذكي إلى المؤسسة التربوية لأي سبب من الأسباب، وإعلام الأولياء بذلك.
وأمرت الوزارة كذلك، بمنع التصوير داخل الفضاء المدرسي منعا باتّا، إلاّ بإذن مسبق من مدير المدرسة.
وفي الفترة الأخيرة، ازدادت التحذيرات في تونس، من الاستخدام المفرط لأجهزة الهاتف المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي، وغيرها من أشكال التواصل الرقمي بين الطلبة داخل المؤسسات التربوية، بعد تحوّلها إلى أداة تنمرّ ووسيلة عنف افتراضي، وتزايد ظاهرة التصوير أثناء الدراسة والتشهير بالمدّرسين.
ومثلّت حادثة الأستاذ الذي وضع حداً لحياته حرقا، بعد تعرّضه إلى حملة تنمر وإساءة من طرف تلامذته على مواقع التواصل الاجتماعي، الشرارة التي طالب من خلالها أهل القطاع، بضرورة منع استخدام الهواتف داخل المدارس.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب