1 يناير.. محاكمة ربة منزل وعشقيها في قتل طفلتين بالمطرية
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حددت نيابة شرق القاهرة الدور الاول من يناير المقبل لنظر اولي جلسات محاكمة ربة منزل وعشيقها متهمين بقتل طفلتيهما الرضيعة جوعًا في منطقة المطرية.
وكشفت التحقيقات أن المتهمة 23 سنة، محبوسة، في 24 فبراير الماضي، قتلت رضيعتها، بالاتفاق مع عشيقها والد الطفلة، محبوس، وذلك بعد أن بدأت بينهما علاقة غير شرعية أثمرت عن إنجابها الطفلة سفاحًا فخافت من الفضيحة واتفقا على التخلص من الرضيعة.
وأضافت التحقيقات أن المتهمين اتفقا على قتل الطفلة بالتجويع حتى لا يظهر الأمر، وأنها توفيت بعد أن أصيبت بالجفاف والأنيميا، فامتنعت الأم عن إرضاع وإطعام الصغيرة حتى هزلت ومرضت وتوفيت.
وأشارت التحقيقات إلى أن المتهمين عقب تأكدهما من وفاة الرضيعة حملاها الطفلتين ثم ألقياها فجرًا بالقمامة.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمين وتحرر محضر بالواقعة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نيابة شرق القاهرة المطرية التحقيقات سفاح ا الفضيحة قتل الطفلة
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين بقتل نجل سفير سابق بالشيخ زايد
قررت محكمة جنايات الجيزة، اليوم الأربعاء، تأجيل محاكمة طالبين بتهمة قتل ابن سفير مصر سابقًا داخل مسكنه في كمبوند شهير بالشيخ زايد، بدافع سرقة هاتفه المحمول وأمواله وسيارته الفارهة من أمام محل سكنه، لجلسة 15 مايو المقبل.
أحالت النيابة العامة المتهمين لمحكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة، بعد أن وجهت إليهم تهمة القتل العمد.
وجهت النيابة العامة للمتهمين تهمة قتل العمد لابن السفير والمقترن بالسرقة بالإكراه، بالأدلة الفنية وتحركاتهما بسيارة المجنى عليه عقب استيلائهما عليها، كما أمرت بمقارنة بصماتهما بالتى رُفع آثارها بمسرح الجريمة على مقابض الأبواب وزجاجتى «بيرة» وعلى جثمان الضحية وبيان مطابقتها من عدمه، فضلًا عن الجلد البشرى الذي عُثر عليه في أظافر المجنى عليه أثناء مقاومته لهما قبل أن يطعناه بسكين وخنجر تبين أنه ملك الضحية وكان داخل الشقة.
اعترافات المتهمين في النيابة العامةأكد المتهمين أمام جهات التحقيق، بأنهما خطط للجريمة لعملمها أن المجنى عليه حضر إلى القاهرة قادمًا من السعودية حيث يعمل بإحدى الشركات، ويعيش وحيدًا بالشقة محل الجريمة، ويمتلك مزرعة، فطمعا في أمواله وسيارته فقزا على سور مسكنه وصعقاه بصعق كهربائى ليشلل مقاومته، لكنه عافر معهما حتى سددا له طنعات عدة بسكين كان بحوزتهما و«خنجر» خاصته.
كشفت تحقيقات أن والد المجنى عليه، حاول الاتصال عليه من يوم الأربعاء الماضى، دون جدوى، وانتابه قلق لما وجد تليفون الابن مغلقًا، فحضر إلى مسكنه واستعان بـ«نجار» وكسر باب شقة الابن، يوم الجمعة الماضى، ليعثر على جثمانه ملفوفًا في سجادة ويحيط به دماء، وعلى الفور أبلغ الشرطة التي حضرت لتكثف تحرياتها حول الواقعة وظروفها وملابساتها.