سودانايل:
2025-04-15@06:50:50 GMT

د. عبدالحي يوسف .. ليس فى حديثك من سياسة او كياسة

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

طه احمد ابوالقاسم ..

د. عبدالحى يوسف احدث جلبة و ضجة .. وكان حديث الميديا بتصريح غير موفق استهدف قائد الجيش عبدالفتاح البرهان .. فى وقت يحرز الجيش نجاحات فى سنار وسنجة ومدنى بل فى كل مكان .. وجدها ال قحط والاقليم فى تسديد سهامهم للجيش ..
ووجد تصريح عبدالحي صدى ودعما لمن يقول لا للحرب ..
والسهام الأشد يا د.

عبدالحي ضدكم وضد الاسلام السياسي .. وضد الاسلام كديانة .. ودعما للامارات ...
موقفك يا عبدالحي ربما اغضب اوردقان وهو يقدم طائرات البريقدار التركية الصنع الى الجيش السوداني ..
د. الترابي عندما نفذ انقلابه 1989 قال .. تقية من الغرب .. الذى يود أن يفترس السودان بل تغير جيناته وتشريد أهله ..
عبدالحى لم يستفيد من وجوده فى تركيا التى كرمته ودعمت قناة طيبة
د. عبدالحى من التيار الاسلامى العريض وليس ضمن منتخب الحركة الاسلامية التى اتت بالانقاذ التى قادها الترابي بحنكته السياسية والافق الواسع .. لكى ينجو من انقلابات من قوى أخرى كانت سوف تعزله سياسيا
وتجد دعما غربيا ويساريا وإستفزها بفتح ملف شيفرون .. يسيل النفط إلى الموانىء السودانية ..

. أشعلت أمريكيا اللمبة الحمراء .. بأن أدخل الترابي الصين وماليزيا وتركيا إلى جوار مصالحها .. وهذا خطا أحمرا
جعلت حسنى مبارك يقول البشير رجل طيب لكن عليه أن يبتعد عن الترابي ..
عبدالحى وجد الفرصة بعد المفاصلة .. لكن لا يمتلك مواهب أو قدرات .. لكى يعبر الحدود الدولية .. وظل حبيس الحدود والمحرمات .. وجدها حمدوك فرصة يتلاعب به ويقدمه للمجتمع الدولي بأنه عامل للتخلف .. وغادر عبدالحى إلى تركيا وحمدوك إلى الإمارات .. فى سعيه لتفكيك الجيش
ويرتكب د.عبدالخى ضربة جزاء داخل الأراضى التركية ويلمز الجيش وقائده البرهان .. وينسب الانتصارات لنفسه ..
د.عبدالحى يوسف .. عليه الوصول إلى السودان سريعا والاعتذار للبرهان ..
الشيوخ طابعهم الحلم والحكمة ..
د. عصام البشير تعلم من الأيام وقال ليس الوقت وقت محاسبه بل مؤازرة ..
كذلك نزع د. محمد اسماعيل ملابس الشيوخ وارتدى ملابس الجيش مناصرا ..
تم تفكيك الجيش العراقي والليبى واليمنى ..
نسأل الله السلامة للوطن العزيز وجيشه المغوار ومن نياشينه المساهمة فى استقلال السودان ..

tahagasim@yahoo.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

مصرع وإصابة 4 من الجيش اللبناني في انفجار جنوبًا

أعلن الجيش اللبناني مصرع أحد عناصره وإصابة 3 آخرين بجروح متوسطة، إثر انفجار جسم مشبوه خلال قيام وحدة مختصة بمسح هندسي في منطقة وادي العزية بمدينة صور جنوبي البلاد.

وأعرب الرئيس اللبناني، حسبما ذكر التلفزيون اللبناني، عن ألمه لهذا الحادث، مؤكدًا أن الجيش يدفع مرة جديدة من دماء أبنائه ثمنًا لبسط سلطة الدولة وتحقيق الاستقرار في الجنوب، تنفيذًا للقرار 1701.

وشدد عون على أن المؤسسة العسكرية تبقى الملاذ الوحيد لجميع اللبنانيين للمحافظة على أمنهم وسلامتهم، وبسط السيادة على كامل الأراضي اللبنانية.

ويأتي مقتل الجندي في وقت يعمل الجيش اللبناني منذ سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر، على تفكيك بنى عسكرية تابعة لحزب الله تقع جنوب نهر الليطاني، وهي المنطقة التي نص الاتفاق على انسحاب الحزب منها مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة «يونيفيل» لانتشارها قرب الحدود مع إسرائيل.

ورغم سريان وقف إطلاق النار، أبقت إسرائيل على قواتها في 5 مرتفعات استراتيجية في جنوب لبنان، تخولها الإشراف على جانبي الحدود.ولا تزال تنفذ ضربات بشكل شبه يومي على أهداف تقول إنها تابعة للحزب خصوصا في جنوب لبنان.

ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب الكامل من جنوب البلاد.

اقرأ أيضاًأبو الغيط يلتقي رئيس الحكومة اللبنانية د.نواف سلام

وزير الخارجية يؤكد دعم مصر الكامل للرئيس اللبناني جوزيف عون وحكومته

الصحة اللبنانية: استشهاد مواطن إثر غارة إسرائيلية على بلدة الطيبة

مقالات مشابهة

  • ترامب يريد من الجيش توقيف مهاجرين على الحدود مع المكسيك
  • مصرع وإصابة 4 من الجيش اللبناني في انفجار جنوبًا
  • رحيل الفاتح عروة: ربطاً لأحزمة الصبر
  • قيادي في تحالف «صمود» السوداني: نتواصل مع إدارة ترمب لوقف الحرب .. خالد يوسف قال لـ«الشرق الأوسط» إن مؤتمر لندن «مبادرة جيدة للغاية»
  • الزمالك يسعى للخروج من النفق المظلم أمام حرس الحدود بالدوري
  • هيكل عرض مع منتدب مجلس الشيوخ الأميركي دعم الجيش
  • شيخ الشيوخ اللورد عبدالله ياسين الذى حرم منه السودان لهذا تدمر وتحطم
  • ترامب يأمر الجيش بالسيطرة على الأراضي الممتدة على طول الحدود الجنوبية
  • أمانى الطويل، خبيرة الشؤون الأفريقية: 25 مليون سودانى معرضون للمجاعة عند المستويات الحرجة
  • السودان ثروات منهوبة وديون متراكمة في ظل سياسة التحرير الاقتصادي والفساد والحرب