الجوازات تسهل إجراءات الحصول على خدماتها الشرطية لكبار السن والمرضى
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
واصلت الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية، اتخاذ الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية بما يتماشى مع إحترام حقوق الإنسان، وذلك من خلال رصد الحالات الإنسانية من المترددين على كافة الأقسام التابعة للإدارة بالمحافظات المختلفة، لتقديم كافة التيسيرات لهم.
وقامت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية باستقبال عدد من الحالات المرضية والإنسانية وكبار السن بمقرات الأقسام، وتم إنهاء الإجراءات الخاصة بهم.
وتؤكد الوزارة، على مواصلة اتخاذ كافة الإجراءات التى من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين والمترددين الراغبين في استخراج المستندات بكافة المواقع الشرطية، كأحد الثوابت الجوهرية التي ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.
جاء ذلك في إطار سياسة وزارة الداخلية الهادفة إلى مراعاة حقوق الإنسان والتيسير على المواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية خاصةً كبار السن وذوي الإحتياجات الخاصة.
اقرأ أيضاًضبط تشكيل عصابي تخصص في تزوير المحررات الرسمية بالإسكندرية
ضبط 21 طن منظفات مجهولة المصدر داخل مخزن بدون ترخيص بالزقازيق
إصابة أمين شرطة إثر انقلاب سيارة بطريق الواحات البحرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية الجوازات الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية الحالات المرضية
إقرأ أيضاً:
قلم صوتي بـ متحف الإسكندرية القومي لدعم زيارات ذوى الاحتياجات الخاصة
أتاحت الإدارة العامة للتربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف خدمة القلم الصوتي للأشخاص ذوي الإعاقة البصرية بمتحف الإسكندرية القومي.
جاء ذلك في إطار جهود قطاع المتاحف على دعم تجربة الزائرين من ذوي الاحتياجات الخاصة.
أوضحت الإدارة العامة للتربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف ، أن القلم الصوتي هو قلم تعليمي تفاعلي ذكي، بخطوة بسيطة، يضع الزائر القلم على كود خاص بجانب القطعة الأثرية، فيبدأ القلم فورًا بسرد تاريخها، ومعلوماتها.
كما أفادت الإدارة العامة للتربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف ، أنه تم بالفعل تطبيق التجربة بنجاح مع عدد من الزوار من ذوي الإعاقة البصرية، وكانت تجربة مميزة وملهمة.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.