أفضل الهدافين خلال عام ميلادي في العقدين الأخيرين
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
يلعب المهاجمون دورا بارزا في قيادة فرقهم إلى تحقيق الإنجازات والألقاب، خاصة أن مهمتهم الأولى والأخيرة هي تسجيل الأهداف، ونادرا ما تُوكل إليهم وظائف أخرى داخل الملعب.
وعليه يُنظر إلى المهاجمين الهدافين على أنهم منجم من ذهب بالنسبة لفرقهم سواء على صعيد الأندية أو المنتخبات الوطنية، ودائما ما يكونون محط أنظار وسائل الإعلام من بقية زملائهم، كما يحظون بحب الجماهير أو كرههم دون غيرهم من بقية اللاعبين وهذا مرهون بأرقامهم التهديفية.
واستعرض موقع "ترانسفير ماركت" (transfermarkt) الشهير المتخصص في بيانات وإحصائيات اللاعبين والأندية قائمة بأسماء الهدافين في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا خلال عام ميلادي في الـ20 سنة الأخيرة، وأكثر الأسماء ظهورا كان من نصيب البرتغالي كريستيانو رونالدو اللاعب الحالي للنصر السعودي.
View this post on InstagramA post shared by Transfermarkt (@transfermarkt_official)
وظهر اسم رونالدو في هذه القائمة 6 مرات أثناء وجوده مع ريال مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي، متفوقا على غريمه الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي ظهر 4 مرات أثناء فترة لعبه مع برشلونة الإسباني.
تاليا قائمة المهاجمين الأكثر تسجيلا للأهداف في الدوريات الخمسة الكبرى خلال عام ميلادي في الـ20 سنة الأخيرة: 2005: الإيطالي لوكا توني (فيورنتينا) 31 هدفا في 37 مباراة (الدوري الإيطالي). 2006: الإيطالي لوكا توني (فيورنتينا) 24 هدفا في 36 مباراة (الدوري الإيطالي). 2007: الهولندي رود فان نيستلروي (ريال مدريد) 24 هدفا في 35 مباراة (الدوري الإسباني). 2008: الكاميروني صامويل إيتو (برشلونة) 29 هدفا في 29 مباراة (الدوري الإسباني). 2009: الإسباني دافيد فيا (برشلونة) 28 هدفا في 31 مباراة (الدوري الإسباني). 2010: الأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة) 42 هدفا في 36 مباراة (الدوري الإسباني). 2011: البرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد) 43 هدفا في 34 مباراة (الدوري الإسباني). 2012: الأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة) 59 هدفا في 38 مباراة (الدوري الإسباني). 2013: البرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد) 38 هدفا في 33 مباراة (الدوري الإسباني). 2014: البرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد) 38 هدفا في 28 مباراة (الدوري الإسباني). 2015: البرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد) 38 هدفا في 38 مباراة (الدوري الإسباني). 2016: الأوروغواياني لويس سواريز (برشلونة) 37 هدفا في 35 مباراة (الدوري الإسباني). 2017: الأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة) 40 هدفا في 38 مباراة (الدوري الإسباني). 2018: البرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد – يوفننوس) 36 هدفا في 34 مباراة (الدوري الإسباني – الإيطالي). 2019: الأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة) 34 هدفا في 32 مباراة (الدوري الإسباني). 2020: البرتغالي كريستيانو رونالدو (يوفنتوس) 33 هدفا في 29 مباراة (الدوري الإيطالي). 2021: البولندي روبرت ليفاندوفسكي (بايرن ميونخ) 43 هدفا في 34 مباراة (الدوري الألماني). 2022: الفرنسي كيليان مبابي (باريس سان جيرمان) 32 هدفا في 33 مباراة (الدوري الفرنسي). 2023: الإنجليزي هاري كين (توتنهام – بايرن ميونخ) 38 هدفا في 37 مباراة (الدوري الإنجليزي – الألماني). 2024: الإنجليزي هاري كين (بايرن ميونخ) 29 هدفا في 29 مباراة (الدوري الألماني). إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات البرتغالی کریستیانو رونالدو الأرجنتینی لیونیل میسی الدوری الإسبانی ریال مدرید هدفا فی
إقرأ أيضاً:
مدرب ريال مدريد: طلبت من اللاعبين عدم تعقيد المباراة
مدريد (د ب أ)
أعرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني لكرة القدم، عن سعادته بالعبور لدور الثمانية ببطولة دوري أبطال أوروبا. وتأهل الريال لدور الثمانية بعدما تغلب على أتلتيكو مدريد 4 / 2 بركلات الترجيح بعدما انتهت مباراة الإياب التي أقيمت أمس الأربعاء بفوز أتلتيكو 1/صفر، علماً بأن الريال كان قد فاز ذهاباً 2 /1.
وقال أنشيلوتي في تصريحاته بالمؤتمر الصحفي، والتي نشرها الموقع الإلكتروني للنادي: «كانت مباراة صعبة، وخاصة مع الهدف الذي استقبلناه في الدقيقة الأولى من اللعب». وأضاف: «بعد ذلك دافع المنافس وحاول هزّ توازننا وشنّ هجمات مرتدة. تمثلت أولوياتنا في الحفاظ على الاستحواذ الفاعل وعدم تعقيد المباراة. كانت المباراة متكافئة وأتلتيكو هو أحد أفضل الفرق دفاعياً. يدافعون جميعاً ويعملون بشكل جيد للغاية وحصلنا على فرصة رائعة مع مبابي، لكننا أهدرنا ركلة الجزاء وكانت المباراة متكافئة حتى ركلات الترجيح، عندها وضعنا أفضل لاعب لتسديد الركلة الأولى، وروديجر لتسديد الأخيرة، لأنه سجل ضد السيتي».
وأضاف: «حاولت شرح الأولوية بشكل جيد، وكانت تتلخص في عدم تعقيد المباراة بخسارة كرات غير ضرورية قد تفاجئك. لو سجلوا 2 / صفر لتعقدت المباراة كثيراً. وفي الشوط الإضافي الثاني كنّا أفضل في هذا الصدد. علينا دائماً البحث عن التحسين والعمل عليه. في هذه المباراة شرحت بالفعل ما هي الأولوية. بدا الأمر وكأننا كنّا بحاجة إلى تسجيل هدف، واستمررنا في أجواء المباراة».