وول ستريت جورنال: "الأسد" أخفى عن قادة الجيش خطته للمغادرة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
قالت صحيفة وول ستريت جورنال، إن الرئيس السوري بشار الأسد أخفى عن قادة الجيش المقربين منه خطته لمغادرة البلاد في أعقاب سقوط النظام.
فيما قال رئيس الوزراء السوري، محمد الجلالي، إنه لا يعرف ما الوجهة التي غادر إليها الرئيس السوري السابق بشار الأسد قبيل فتح العاصمة دمشق.
أخبار متعلقة الخارجية السورية: صفحة جديدة تكتب اليوم في تاريخ البلادائتلاف المعارضة: إعلان 8 ديسمبر من كل عام يومًا وطنيًا لسورياوأضاف في مداخلة هاتفية عبر قناة العربية، أن آخر تواصل مع "الأسد"، كان مساء السبت بخصوص حديث عن الخدمات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } متظاهر يقف على صورة الرئيس بشار الأسد خلال احتجاج خارج القنصلية السورية في اسطنبولسقوط النظام السوريكانت الفصائل المسلحة أعلنت فجر الأحد أنها بدأت بالدخول إلى العاصمة دمشق، بعد ساعات على تأكيدها أنها سيطرت على مدينة حمص، ثالث كبرى مدن البلاد.
وألقت فصائل المعارضة السورية، بيان فتح دمشق وسقوط نظام بشار الأسدن وقال البيان الذي تم بثه عبر التلفزيون الرسمي، إن فصائل المعارضة، فتحت دمشق وأسقطت بشار الأسد وأطلقت سراح جميع المعتقلين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الأسد بشار الأسد سوريا النظام السوري دمشق بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
شقيقة زوجة ماهر الأسد تكشف: منال جدعان انفصلت عنه وتقيم في الإمارات
كشفت المعارضة السورية مجد جدعان، في أول تصريح لها بعد عودتها إلى دمشق، أن شقيقتها منال جدعان انفصلت عن زوجها ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام المخلوع بشار الأسد، وأنها تقيم حالياً في دولة الإمارات.
وقالت جدعان في تصريحاتها: “أنا عندما خرجت من هنا، لم يكن هناك أي تواصل (مع شقيقتي)، لـ17 سنة، لكن لما انكتبت الحرية انكتبت على الكل، حتى انكتبت لها أيضاً، هي من فترة منفصلة عنه”، مؤكدة استعادة التواصل مع شقيقتها بعد تحرّر سوريا، مضيفة: “الدم ما بيصير مي”.
وكانت مجد جدعان قد عادت إلى دمشق مؤخراً، بعد غياب دام 17 عاماً، حيث غادرت سوريا في بداية الألفية الثالثة مهربة إلى لبنان إثر خلافات مع العائلة الحاكمة وتعرضها لمضايقات.
وكانت جدعان قد اتخذت موقفاً معارضاً للنظام السوري منذ اندلاع الثورة عام 2011، وأدلت بتصريحات مثيرة للجدل عن العائلة الحاكمة. ووصفت، في تصريحات سابقة، ماهر الأسد بأنه الأقرب في شخصيته إلى والده حافظ الأسد، متهمة إياه بـ”الدهاء والإجرام” والمسؤولية عن العمليات العسكرية ضد المدنيين.
كما كشفت عن حادثة تهديد تعرضت لها من بشار الأسد، في عام 2003، عندما رفع الأخير السكين في وجهها بسبب خلاف حول ديكور حفل زفاف شقيقتها منال على ماهر الأسد، واصفة بشار الأسد بأنه “بيدق صغير” لا يملك سلطة اتخاذ قراراته الخاصة.