المقاتل الروسي العملاق فولكوف يخسر النزال امام متحديه الفرنسي سيريل غان
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
الولايات المتحدة – خسر المقاتل الروسي ألكسندر فولكوف أمام متحديه الفرنسي سيريل غان في النزال الذي جمعهما صباح اليوم الأحد في لاس فيغاس الأمريكية، ضمن دورة “UFC 310” للفنون القتالية المختلطة “MMA”.
وبدا على وجه المقاتل الروسي أنه في حيرة من أمره بعد قرار الحكام بفوز خصمه الفرنسي بالنقاط (2-1)، بواقع: (28-29، 29-28، 28-29).
بينما غادر سيريل غان الحلبة على الفور وهو يعرج، ولكن تم الطلب منه العودة للإدلاء بتصريحات حول النزال.
وقال الفرنسي ردا على سؤال جو روغان حول إصابته، قائلا: في بداية المواجهة تقريبا تعرضت لكسر في إصبع قدمي”.
وأضاف: “أنا آسف حقا أمام الجماهير، لم يكن هذا أفضل أداء لي”.
وهذه المرة الثانية التي يفوز فيها المقاتل الفرنسي على ألكسندر فولكوف.
وحقق سيريل غان، البالغ من العمر 34 عاما، بذلك انتصاره الثالث عشر خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل هزيمتين.
في المقابل، مني ألكسندر فولكوف (36 عاما) بالهزيمة الحادية عشرة في مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل 38 انتصارا.
المصدر: “russian.rt.com”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مصحف الرغيف.. حسن دنيا يروي كيف أثرت نشأته الصوفية في مسيرته الموسيقية |فيديو
تحدّث الملحن حسن دنيا عن والده، الحاج محمد أبو دنيا، مشيرًا إلى أنه كان يعمل في مصلحة الشهر العقاري بالجيزة، وكان له دور في افتتاح الشارع العقاري هناك.
واسترجع دنيا ذكرياته خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، قائلًا: "كل يوم وأنا أسير في شارع مراد، أشعر وكأنني أراه يبتسم لي ويشير نحوي، وكأنه ما زال حاضرًا بروحه، فأقرأ له الفاتحة وأدعو له بالرحمة."
كما استذكر حسن دنيا بعض اللحظات الجميلة من طفولته، حيث كانت والدته تمتلك فرنًا بلديًا وتخبز الخبز، ثم تتركه ليجف ويتحمص، وكان يأخذ قطعة منه وينام بعدها مباشرة. وأضاف أن والده كان يطلق على المصحف اسم "مصحف الرغيف"، وعندما كان حسن يحمل المصحف، كان والده يشده منه بلطف ثم يحتضنه لينام.
وعن تأثير والده في حياته، أوضح حسن دنيا أن والده توفي عندما كان في الصف الرابع الابتدائي، لكنه لا يزال يحمل داخله الكثير من ذكرياته. وأشار إلى أن والده كان رجلًا متدينًا، وكان يقيم حلقات الذكر كل يوم خميس في المنزل، ولهذا كان يعارض بشدة فكرة دخوله إلى عالم الغناء.
ورغم ذلك، بدأ حسن دنيا رحلته الفنية بعيدًا عن الغناء والموسيقى، حيث كانت بداياته مع الرسم بالفحم، قبل أن يتجه لاحقًا إلى عالم الألحان. كما ذكر أنه كان لاعب كرة قدم في صغره، حيث لعب في مركز الجناح الأيسر ضمن صفوف نادي الترسانة، نظرًا لنشأته في منطقة مئة عقبة، القريبة من النادي والمسجد الكبير.