مصدر إطاري:الأسد لقى مصرعه باستهداف طائراته من قبل إسرائيل
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
آخر تحديث: 8 دجنبر 2024 - 1:32 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رجح مصدر إطاري مطلع، اليوم الأحد (8 كانون الأول 2024)، أن يكون الرئيس السوري بشار الأسد قد لقي مصرعه جراء غارة إسرائيلية استهدفت الطائرة التي كانت تقله من العاصمة دمشق باتجاه مسار آخر.وقال المصدر ، إن “المعلومات التي تلقيناها من الروس أن هناك طائرات إسرائيلية كانت تحوم فوق العاصمة السورية دمشق ومناطق أخرى أثناء إقلاع طائرة الرئيس بشار الأسد من مطار دمشق الدولي”.
ووفق المصدر الإيراني فإن “ما تأكد لنا حتى الآن يبدو أن بشار الأسد لقي مصرعه جراء حادثة سقوط طائرته بعد إصابته من قبل الطيران الصهيوني”.بدوره قال هاكان فيدان وزير الخارجية التركي في تصريحات صحفية من الدوحة، إنه “لا علم لنا بحالة بشار الأسد لكنه على الأرجح خارج سوريا، فيما أفادت صحيفة واشنطن بوست، أنه من المرجح أن تكون طائرة الأسد قد تحطمت الليلة الماضية واختفى الأسد.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
نبش قبر الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد بعد شهور على إحراقه (شاهد)
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا مصورا لقبر الرئيس السوري الأسبق، حافظ الأسد، بعد أن تم نبشه.
ويظهر في المقطع الذي لم يعرف وقت التقاطه، قبر حافظ الأسد فارغا، وعدد من المسلحين حوله.
فيديو (مجهولون) ينبشون قبر المجرم الهالك حافظ الأسد في مدينة #القرداحة
فيديو صور في 18 نيسان 2025، يظهر نبش قبر حافظ الأسد في مدينة #القرداحة من قبل مجهولين.
عملية النبش غير معلومة التاريخ، لكن من الواضح أن رفات الأسد فقدت أيضًا... pic.twitter.com/Bk5mIMQccs — Ali Al Barghouth (@AliAlBarghout) April 27, 2025
وفي كانون أول/ ديسمبر الماضي، اقتحم مقاتلون من فصائل المعارضة السورية، المبنى الذي يضم قبر رئيس النظام السابق حافظ الأسد في محافظة اللاذقية شمال غربي البلاد، وذلك بعد سقوط النظام وهروب الرئيس المخلوع بشار الأسد إلى روسيا.
وأظهرت لقطات مصورة لحظات دخول مقاتلي المعارضة إلى ضريح حافظ الأسد والوقوف إلى جانب قبره.
وقبر حافظ الأسد الذي توفي في 10 حزيران /يونيو عام 2000، يقع في مسقط رأسه في مدينة القرداحة التابعة لمحافظة اللاذقية المطلة على البحر الأبيض المتوسط.
ويوجد القبر داخل ضريح عائلي فاخر يشمل قبر نجل حافظ الأسد الأكبر باسل الأسد.
ونهاية العام الماضي، دخلت فصائل المعارضة السورية العاصمة دمشق وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام ستة عقود من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.