أول سعودي يعتلي منصة تتويج بطولة أبوظبي إكستريم
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أبوظبي – حقق السعودي عبد الملك المرضي فوزا مثيرا على البيروفي إدواردو فارفان في نزال الجوجيتسو الذي جمعهما في مركز أدنيك العين، ضمن النسخة الثامنة من بطولة أبوظبي إكستريم (ADXC 8).
وتمكن عبد الملك المرضي من الفوز بالنقاط على خصمه البيروفي العنيد في نزال الجوجيتسو لفئة الوزن غير المقيد ضمن إطار النزالات التمهيدية للبطولة.
وقال المرضي: “تسرني المشاركة في بطولة أبوظبي إكستريم وخوض هذه التجربة الجديدة والفريدة، وأعتقد بأن خبرتي في القفص ساعدتني على الفوز، حيث كنت أمارس الفنون القتالية المختلطة في عام 2012 ضمن منظمة ديزرت فورس، وكان من الرائع العودة للمنافسة ضمن القفص وخوض نزالا بالجوجيتسو وسط هذا التنظيم المتميز وبطاقة النزالات القوية”.
وأضاف: “كان خصمي قويا ولا يستهان به، حيث ركزت في البداية على تخطي دفاعاته والحصول على الإخضاع، ثم بدأ إدواردو في الجولة الثانية بالهجوم ومحاولة إخضاعي بتثبيت القدم إلا أنني نجحت بالدفاع وصد هجماته، وتمكنت في الجولة الثالثة من تكثيف هجماتي وتحقيق الفوز، وأعتقد بأن الفوز اليوم هو إنجاز مهم لمسيرتي الرياضية، حيث تمنحني طريقا آخر في رياضة الجوجيتسو للاحتراف ومنافسة خصوم أقوياء وأسماء عالمية، وأتمنى أن تواصل البطولة نجاحاتها عاما بعد عام”
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
«خليفة التربوية»: «أبوظبي للكتاب» منصة دولية تستقطب مفكري العالم
أبوظبي (الاتحاد) تشارك جائزة خليفة التربوية إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني، في فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025 في مركز أدنيك للمعارض بجناح متميز للتعريف برسالتها وأهدافها، ودورها في نشر ثقافة التميز في الميدان التربوي على المستويات المحلية والإقليمية والدولية كافة.وأكد حميد الهوتي، الأمين العام لجائزة خليفة التربوية، على أهمية هذه المشاركة؛ إذ يمثل معرض أبوظبي الدولي للكتاب إحدى الفعاليات الثقافية والمعرفية البارزة على مستوى الدولة والمنطقة، ويستقطب مشاركات عالمية من مختلف أنحاء العالم، مما يجعل مشاركة الجائزة في المعرض منصة للتعريف برسالتها والمجالات المطروحة، إذ تطرح الجائزة في دورتها الحالية 2025 عدد 10 مجالات موزعة على17 فئة، تغطي مختلف أوجه العملية التعليمية، وهذه المجالات هي: الشخصية التربوية الاعتبارية، ومجال التعليم العام (فئة المعلم المبدع، وفئة الأداء التعليمي المؤسسي)، ومجال التعليم العالي (فئة الأستاذ الجامعي المتميز)، ومجال أصحاب الهمم (فئة الأفراد، وفئة المؤسسات والمراكز)، ومجال التعليم وخدمة المجتمع (فئة المؤسسات، وفئة الأسرة الإماراتية المتميزة)، ومجال الإبداع في تدريس اللغة العربية (فئة الأستاذ الجامعي المتميز)، ومجال البحوث التربوية (فئة البحوث التربوية، وفئة البحوث الخاصة بدراسات أدب الطفل)، ومجال التأليف التربوي للطفل (فئة الإبداعات التربوية)، ومجال المشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة (فئة الأفراد، وفئة المؤسسات، وفئة الطلاب) ومجال جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر (فئة البحوث والدراسات، وفئة البرامج والمناهج والمنهجيات وطرق التدريس). ولفت حميد الهوتي إلى أهمية هذه المشاركة؛ كون المعرض يستقطب أيضاً جمهوراً من مختلف أنحاء العالم، مما يتيح الفرصة للتفاعل مع هذه الشرائح المتنوعة من الجمهور لاطلاعهم على مجال جائرة خليفة العالمية للتعليم المبكر، حيث تطرح الجائزة فئتين هما فئة البحوث والدراسات، وفئة المشاريع والبرامج والمناهج والمنهجيات وطرق التدريس
أخبار ذات صلة