عمرها 56 مليون سنة.. اكتشاف بقايا كائنات بحرية شمال المملكة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعلن المتحدث الرسمي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، طارق أبا الخيل، عن اكتشاف تاريخي لبقايا كائنات بحرية يعود تاريخها إلى عصر الإيوسيني المبكر، وذلك في طبقات الصخور الجيرية لتكوين الرؤوس الرسوبي في منطقة الحدود الشمالية بالمملكة العربية السعودية.
وأوضح أبا الخيل، أن الأحافير المكتشفة تشمل أسماكًا عظمية تُعَد الأولى من نوعها التي توثق هذه المرحلة الجيولوجية في المملكة.
أخبار متعلقة ترتيبات تنظيمية تعطي 7 اختصاصات للشؤون الدينية في الحرمين"التعليم" تدعو موظفيها للمشاركة في استبيان الارتباط الوظيفي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عمرها 56 مليون سنة.. اكتشاف بقايا كائنات بحرية شمال المملكة عمرها 56 مليون سنة.. اكتشاف بقايا كائنات بحرية شمال المملكة عمرها 56 مليون سنة.. اكتشاف بقايا كائنات بحرية شمال المملكة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });تراث طبيعيونُسبت تلك الأحافير إلى سمك السلوريات المنقرضة، وهي ذات أهمية علمية كبرى لفهم البيئات القديمة للعصر الإيوسيني المبكر، من منظور جغرافي وبيئي قديم.
ويعكس هذا الاكتشاف الدور المتنامي للهيئة في استكشاف التراث الطبيعي للمملكة وتعزيز المعرفة العلمية بتاريخ الأرض.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة الأحافير الحفريات الحفريات البحرية المساحة الجيولوجية التراث
إقرأ أيضاً:
عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم.
على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times".
بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها.
وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل".
تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية.
وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية".
تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز.
وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات".