رئيس الجمهورية يؤكد أهمية معالجة ظاهرة الانبعاثات الغازية والحد من انتشارها
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الاحد، أهمية معالجة ظاهرة الانبعاثات الغازية والحد من انتشارها.
وذكرت الدائرة الإعلامية لرئاسة الجمهورية، في بيان تلقته "الاقتصاد نيوز"، أن "رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، استقبل في قصر بغداد، وزير البيئة هه لو العسكري، وفي مستهل اللقاء هنأ رئيس الجمهورية الوزير بمناسبة تسنمه منصبه وزيرا للبيئة".
واضاف البيان، أنه "جرى خلال اللقاء مناقشة خطط وزارة البيئة واستراتيجياتها الرامية لحماية وتحسين الواقع البيئي في البلاد"، مشيرا الى "ضرورة مواصلة الجهود لمواجهة ظاهرة التغير المناخي وتبعاته السلبية على الحياة مستقبلا".
واشار رئيس الجمهورية وفقا للبيان، الى "أهمية معالجة ظاهرة الانبعاثات الغازية والعمل على الحد من انتشارها"، مؤكداً على "وجوب استمرار التعاون والتنسيق بين الوزارة وأمانة بغداد وباقي الجهات ذات العلاقة لمتابعة ورصد جميع أنواع الأنشطة المخالفة الموجودة في الماء والتربة والهواء، والتي تسبب الضرر للواقع البيئي".
من جانبه، قدّم العسكري "شرحا عن أهداف وزارة البيئة في مكافحة التلوث، وخطط مواجهة التغيرات المناخية وبما يحقق بيئة صحية في البلاد".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار رئیس الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
الفصائل السورية تعزز انتشارها في محيط مرقد السيدة زينب
بغداد اليوم - دمشق
اكدت مصادر مطلعة، اليوم الاثنين (9 كانون الأول 2024)، بان الفصائل السورية عززت من انتشارها في محيط السيدة زينب في دمشق بقوات اضافية.
وقالت المصادر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "بروز عمليات النهب التي جرت لبعض مقرات المنظمات الخيرية في محيط مرقد السيد زينب (ع) في دمشق اثار المخاوف من انهيار امني وتدفق الغرباء".
وأضافت أن" الفصائل السورية بدأت منذ ساعات الفجر الاولى بتعزيز انتشارها في مناطق محددة حول السيدة زينب، لكن مع منع الدخول الى حرم المرقد بشكل مباشر والسعي للسيطرة على اي عمليات فوضى سواء كانت سرقة او نهب".
وأشارت الى ان "الأوضاع هادئة في محيط السيدة زينب (ع) ولم تسجل اي حوادث قتل او اعتداءات مباشرة مع تواجد المئات من العوائل بعضها عراقي في محيط المرقد الشريف".
ويأتي ذلك بعد سيطرة المعارضة السورية المسلحة على العاصمة دمشق، وسقوط نظام بشار الأسد. الذي وصل مع أفراد عائلته لاحقا أنه إلى العاصمة الروسية موسكو، وقدمت لهم روسيا حق اللجوء.