غدا.. "حقوق الإنسان شرقاً وغرباً" ندوة بالأعلي للثقافة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقيم المجلس الأعلى للثقافة وبأمانة الدكتور أشرف العزازي ندوة بعنوان "القوانين والحضارات وحقوق الإنسان شرقاً وغرباً "وذلك غدا الاثنين الموافق 9 ديسمبر في تمام الساعة السادسة مساء بقاعة المؤتمرات بالمجلس الأعلى للثقافة.
وتتضمن الندوة عرض ومناقشة كتاب "القوانين والحضارات " تنظم الندوة لجنة الترجمة برئاسة الدكتور حسين حمودة بالتعاون مع لجنة ثقافة القانون والمواطنة برئاسة المستشار خالد القاضي.
يدير الندوة الدكتور أحمد رفعت أستاذ القانون الدولي العام ورئيس جامعة بني سويف الأسبق وعضو لجنة الثقافة القانونية والمواطنة وحقوق الإنسان بالمجلس الدكتورة رشا كمال السيد وكيل كلية اللغات والترجمة جامعة بدر وعضو لجنة الترجمة الدكتور هشام عبد العليم درويش رئيس قسم اللغة اليونانية بكلية الآداب جامعة القاهرة وعضو لجنة الترجمة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثقافة القانونية الدكتور أحمد رفعت الدكتور حسين حمودة الساعة السادسة مساء المجلس الأعلى للثقافة بالمجلس الأعلى للثقافة رئيس جامعة بني سويف
إقرأ أيضاً:
المملكة تقدِّم بيانًا مشتركًا باسم 75 دولة في مجلس حقوق الإنسان حول حماية الأطفال في الفضاء السيبراني
في ظل إطلاق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- مؤخرًا القمة العالمية لحماية الطفل في الفضاء السيبراني بصفتها أول قمة عالمية من نوعها بأهدافها الرامية إلى توحيد الجهود الدولية، وتعزيز الاستجابة العالمية للتهديدات التي تواجه الأطفال في الفضاء السيبراني، ألقى المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير عبدالمحسن بن خثيلة، بيانًا نيابةً عن 75 دولة، وذلك خلال أعمال الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في جنيف، الذي ركّز على أهمية بناء القدرات لحماية الأطفال في الفضاء السيبراني.
وشدّد البيان على أن حماية الأطفال في الفضاء السيبراني ليست مسألة تقنية فحسب، بل تمثّل استثمارًا إستراتيجيًا في مستقبل أكثر أمنًا واستدامة.
وأوضح أن العديد من الدول، ولا سيّما تلك التي تواجه تحديات تنموية، لا تزال تفتقر إلى الموارد والبنى التحتية التي تمكّنها من التصدي للمخاطر الرقمية التي يتعرّض لها الأطفال، مما يستدعي تعزيز بناء القدرات وسدّ هذه الفجوات من خلال الدعم الدولي.
اقرأ أيضاًالمملكةوسط أجواء روحانية وخدمات متكاملة.. جموع المصلين يؤدون آخر صلاة جمعة بشهر رمضان في المسجد الحرام
ودعا البيان إلى توحيد الجهود الدولية وتعزيز الشراكات بين الحكومات والقطاع الخاص لتطوير حلول عملية ومستدامة لحماية الأطفال، كما حثّ مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان على تقديم المساعدة الفنية للدول المحتاجة، بما يشمل تطوير التشريعات الوطنية، وتدريب العاملين في إنفاذ القانون، وإنشاء آليات آمنة للإبلاغ.
واختُتِم البيان بالتأكيد على أن حماية الأطفال في الفضاء السيبراني مسؤولية جماعية تتطلب التزامًا دوليًا عاجلًا لضمان أن يكون العالم الرقمي بيئةً آمنةً تُحترم فيها حقوق الأطفال وتصان كرامتهم.
ويأتي هذا البيان تأكيدًا لجهود المملكة واهتمامها المستمر بحماية الأطفال وتعزيز أمنهم وسلامتهم في البيئة الرقمية.