لقاح الأنفلونزا للأطفال.. ما الموعد المناسب للتطعيم والموانع؟
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
كتب- أحمد جمعة:
أصدرت الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات "فاكسيرا"، توضيحًا بشأن لقاح الأنفلونزا الموسمية للأطفال، مؤكدة أنه من الضروري لجميع الأسر التعرف على موعد التطعيم والموانع الخاصة به لتوفير الحماية لأفراد الأسرة، وخاصة الأطفال وكبار السن.
وأكدت فاكسيرا أن اللقاح المتوفر هو "الإنفلونزا الرباعية"، والذي يحمي الجسم من أخطر أربعة فصائل من الأنفلونزا، بما في ذلك إنفلونزا الخنازير.
كما أوضحت أن الجرعة هي نصف مللي، وتُعطى بالحقن في الكتف للأطفال بدءًا من عمر 6 أشهر، موضحة أن الطفل إذ كان عمره يتراوح بين 6 أشهر و9 سنوات ولم يتلق جرعتين من اللقاح في السابق، فيحتاج إلى تكرار الجرعة.
موانع استخدام لقاح الأنفلونزا للأطفال
بالنسبة للموانع، أشارت الشركة إلى أنه لا توجد موانع للتطعيم باستثناء حالات حساسية البيض وارتفاع درجات الحرارة الشديد.
وأكدت فاكسيرا أن اللقاح يُنصح به للأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، كما أنه آمن للحوامل والمرضعات.
علاوة على ذلك، يمكن تطعيم الأطفال والبالغين باللقاح دون أي تعارض مع اللقاحات الأخرى.
ولمعرفة أسعار لقاح الإنفلونزا الموسمية في الوحدات الصحية والصيدليات.. اضغط هنا
اقرأ أيضًا:
برودة ورياح وشبورة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة
قانون الضمان الاجتماعي| 7 حالات تستحق مساعدات نقدية استثنائية تعرف عليها
هل توقف توربينات سد النهضة تسبب في انقطاع التيار الكهربي بإثيوبيا؟
لقاح الأنفلونزا التطعيم الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: كيف نجحت مصر في القضاء على فيروس سي؟ أخبار مصر كيف نجحت مصر في القضاء على فيروس سي؟ منذ 12 دقيقةإعلان
إعلان
لقاح الأنفلونزا للأطفال.. ما الموعد المناسب للتطعيم والموانع؟
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
23 16 الرطوبة: 27% الرياح: غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هروب بشار الأسد سكن لكل المصريين الإيجار القديم أسعار الذهب الحرب على غزة سعر الفائدة المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي دونالد ترامب تصفيات أمم إفريقيا 2025 داليا فؤاد لقاح الأنفلونزا التطعيم الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
أسوشيتيد برس: الفلسطينيون في الضفة الغربية يواجهون المزيد من الحواجز الإسرائيلية والاضطهاد
ذكرت وكالة أنباء (أسوشيتيد برس) الأمريكية، اليوم الاثنين، أن الفلسطينيين في الضفة الغربية يواجهون، بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، المزيد من الاضطهاد والعنف والحواجز التي تقيمها القوات الإسرائيلية ضدهم، وكذلك المزيد من البؤس والحزن.
ونشرت الوكالة، اليوم، تقريرًا ميدانيًا حول أوضاع الفلسطينيين في الضفة الغربية، أكدت فيه أن المواطن الفلسطيني عبد الله فوزي - البالغ من العمر 42 عامًا - وهو (مصرفي من مدينة نابلس بشمال الضفة الغربية) يغادر منزله في الساعة الرابعة صباحًا؛ ليصل إلى وظيفته بحلول الساعة الثامنة وغالبًا ما يتأخر.. رغم أن رحلته كانت تستغرق ساعة قبل بدء العدوان الإسرائيلي على غزة.
وأوضحت الوكالة أن الجيش الإسرائيلي كثف غاراته ضد الفلسطينيين في شمال الضفة الغربية وحول طرق سكانها عبر سبع نقاط تفتيش جديدة؛ مما أدى إلى مضاعفة وقت فوزي وغيره من مئات الفلسطينيين على الطريق.. والآن أصبح الأمر أسوأ.
وأضافت أنه منذ سريان وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس، أصبحت رحلة فوزي إلى رام الله، أكثر تعقيدًا وباتت تستغرق أربع ساعات على الأقل عبر ممرات شديدة الانحدار وطرق زراعية، في حين تعمل إسرائيل على تشديد الخناق حول المدن الفلسطينية في إجراءات تعتبرها ضرورية للحماية من الهجمات المسلحة.
وتابعت (أسوشيتيد برس) أن العديد من المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين الغاضبين من انتهاء الحرب على ما يبدو وإطلاق سراح السجناء الفلسطينيين في مقابل الرهائن الإسرائيليين اجتاحوا، مع سريان الهدنة بين إسرائيل وحماس في 19 يناير الماضي، مدنا عديدة في الضفة الغربية وأحرقوا السيارات والمنازل.
وأشارت إلى أنه بعد يومين هبطت قوات إسرائيلية بطائرات بدون طيار وطائرات هليكوبتر هجومية على مدينة (جنين) في شمال الضفة الغربية.. وبدأت نقاط التفتيش في الظهور بين المدن الفلسطينية، مما أدى إلى تقطيع الضفة الغربية المحتلة وخلق نقاط اختناق يمكن للجيش الإسرائيلي إغلاقها متى شاء، وبدأت المعابر التي كانت مفتوحة على مدار الساعة في الإغلاق خلال ساعات الذروة الصباحية والمسائية، مما قلب حياة مئات الآلاف من الناس رأسًا على عقب.
كذلك، تضاعفت الحواجز الجديدة والتلال الترابية والبوابات الحديدية؛ مما دفع السيارات الفلسطينية بعيدًا عن الطرق الممهدة جيدًا إلى مسارات وعرة عبر الحقول المفتوحة، وما كان في السابق مجرد نظرة جندي وإمالة رأسه أصبح حاليًا عمليات تفتيش دولية أشبه بالحدو.. وتقول إسرائيل إن هذه التدابير تهدف إلى منع حماس من فتح جبهة جديدة في الضفة الغربية، ولكن العديد من الخبراء يشتبهون، حسبما أبرزت الوكالة الأمريكية، في أن هذه الإجراءات الصارمة لها علاقة أكبر بتخفيف الضغوط من قبل زعماء المستوطنين مثل بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية وحليف مهم لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي هدد بإسقاط الحكومة إذا لم تستأنف إسرائيل الحرب في غزة.
ونقلت (أسوشيتيد برس) عن تهاني مصطفى، المحللة البارزة في مجموعة الأزمات الدولية، قولها: "إن إسرائيل لديها الآن حرية التصرف في متابعة ما أرادته في الضفة الغربية لفترة طويلة: التوسع الاستيطاني والضم. كان هذا يعتبر مقايضة محتملة".
وعندما سُئِل عن سبب شن حملة تفتيش مكثفة خلال وقف إطلاق النار، ذكر جيش الاحتلال أن قادته أصدروا الأمر جزئيًا بسبب المخاوف من أن إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين، في مبادلات مع رهائن إسرائيليين تحتجزهم حماس، قد يؤدي إلى زيادة التوترات في الضفة الغربية، وزعم أن نقاط التفتيش في جميع أنحاء الضفة الغربية كانت "لضمان الحركة الآمنة ودائرة الأمان".
وقالت (أسوشيتيد برس) في تقريرها على لسان مراسلها في رام الله: "إن قضاء ساعة الذروة عند نقطة تفتيش إسرائيلية تمكنك حتمًا من سماع المشاكل التي تسببت فيها مثل تقسيم العائلات الفلسطينية وخسارة الأموال وتعطيل التجارة ومنع المرضى من الوصول إلى الأطباء"... وقال أحمد جبريل "إن منصبه كمدير لخدمات الطوارئ في الهلال الأحمر الفلسطيني لا يحميه".. وأضاف:" نعامل مثل أي سيارة خاصة أخرى"، واصفًا عشرات الحالات التي أجبر فيها الجنود الإسرائيليون سيارات الإسعاف على الانتظار للتفتيش عندما كانت تستجيب لمكالمات الطوارئ.
وفي إحدى الحالات، وبالتحديد في 21 يناير، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بأن امرأة تبلغ من العمر 46 عامًا أصيبت بنوبة قلبية في مدينة الخليل الجنوبية توفيت أثناء انتظارها لعبور نقطة تفتيش، مع ذلك، قال الجيش الإسرائيلي إنه لا علم له بهذه الحادثة على وجه التحديد.
وأفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية "أوتشا"، أنه اعتبارًا من 28 نوفمبر الماضي، كان لدى إسرائيل 793 نقطة تفتيش وحاجز طرق في الضفة الغربية، أي أكثر بـ 228 نقطة مما كانت عليه قبل الحرب في غزة. ولم يقم المكتب بتحديث الإحصاء منذ وقف إطلاق النار، لكن أحدث تقرير له أشار إلى زيادة في "القيود الخانقة" التي "تمزق المجتمعات وتشل الحياة اليومية إلى حد كبير"!.