الصين: نأمل في استعادة سوريا "الاستقرار في أسرع وقت ممكن"
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعربت الصين الأحد، عن أملها في أن تستعيد سوريا "الاستقرار في أسرع وقت ممكن"، بعد إعلان فصائل معارضة دخول قواتها دمشق و"هروب" الرئيس بشار الأسد.
وأفادت وزارة الخارجية الصينية في بيان بأن بكين "تتابع عن كثب تطور الوضع في سوريا وتأمل في أن تستعيد سوريا الاستقرار في أسرع وقت ممكن".بيان فتح دمشق
أخبار متعلقة بعد أزمة الأحكام العرفية.
وقال البيان الذي تم بثه عبر التلفزيون الرسمي، إن فصائل المعارضة، فتحت دمشق وأسقطت بشار الأسد وأطلقت سراح جميع المعتقلين.
أعلنت الفصائل المسلحة فجر الأحد أنها بدأت بالدخول إلى العاصمة دمشق، بعد ساعات على تأكيدها أنها سيطرت على مدينة حمص، ثالث كبرى مدن البلاد.
فتح دمشق
وكانت الفصائل المسلحة أعلنت فجر الأحد أنها بدأت بالدخول إلى العاصمة دمشق، بعد ساعات على تأكيدها أنها سيطرت على مدينة حمص، ثالث كبرى مدن البلاد.
وقالت الفصائل في رسالة نشرتها على قناتها في تطبيق تلغرام: "بدأت قواتنا دخول العاصمة دمشق"، في وقت تحدث سكان لوكالة فرانس برس عن سماع رشقات رصاص كثيفة وصيحات "الله أكبر" في شوارع العاصمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بكين الصين وسوريا دمشق سوريا بشار الأسد سقوط بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
الصين تدعو إلى حل سياسي للأزمة السورية
دعت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الإثنين، إلى عودة الاستقرار والنظام في سوريا، وإيجاد "حل سياسي" في أقرب وقت ممكن، بعد سيطرة الفصائل المسلحة على العاصمة السورية في مطلع الأسبوع، وفرار الرئيس بشار الأسد إلى روسيا.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ، في مؤتمر صحافي اعتيادي، إنه في حين تتطلع سوريا إلى حل سياسي فإن بكين تأمل أن تسترشد جميع الأطراف المعنية بمبدأ المسؤولية والمصالح الأساسية للشعب السوري على المدى البعيد.
3 عوامل ساهمت في السقوط السريع لنظام الأسد - موقع 24أطاحت فصائل مسلحة بحكم الرئيس بشار الأسد، الأحد، بعد هجوم استمر أسبوعين، شهد سقوط المدن الكبرى الواحدة تلو الأخرى، حتى استولت الفصائل على العاصمة دمشق دون قتال.وفيما كانت تعد روسيا وإيران من أبرز الدول الداعمة للرئيس بشار الأسد في السنوات الأخيرة، قبل سقوطه، أمس الأحد، توطّدت العلاقات بين بكين ودمشق.
والصين هي واحدة من الدول القليلة خارج الشرق الأوسط التي زارها الأسد منذ بدء النزاع في بلاده عام 2011.