أزمة قانونية بين منتجي فيلم ليلى علوي ومغني مهرجانات
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: قررت الشركة المنتجة لفيلم “جوازة توكسيك” للفنانة ليلى علوي مقاضاة مغني المهرجانات والممثل أحمد بحر الشهير بـ”كزبرة”، بسبب اقتباسه بعض كلمات أغنية الفيلم “لو زعلان” التي قدمها الفنان العراقي ماجد المهندس، وذلك خلال أغنيته التي قدمها في فيلم “الحريفة 2” بعنوان “حبيبي لو زعلان”.
يُذكر أن أغنية “لو زعلان”، هي أولى أغاني المطرب العراقي ماجد المهندس، باللهجة المصرية، وهي الأغنية الرسمية لفيلم “جوازة توكسيك”، وحققت نجاحًا كبيرًا بعد طرحها بجميع منصات الاستماع منذ ستة أشهر.
فيلم “جوازة توكسيك” تأليف لؤي السيد، وإخراج محمود كريم، ومن بطولة: ليلى علوي، بيومي فؤاد، تامر هجرس، هيدي كرم، محمد أنور، ملك قورة، جوهرة، نورين أبو سعدة، وفاروق قنديل، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول قصة حبّ “فريدة” و”كريم”، التي بدأت بسوء تفاهم بينهما في دبي، ليواجها العديد من المشكلات بعودتهما الى مصر، بسبب تدخّل الأهل في شؤونهما ومصيرهما، خاصة أن كلاً منهما ينتمي الى طبقة اجتماعية مختلفة تماماً عن الآخر، وهو ما يخلق الكثير من المفارقات الكوميدية، فهل ستنتهي رحلة الثنائي بالزواج الذي يحلمان به؟.
main 2024-12-08Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الخطيب يتدخل لحل أزمة سفر رباعي الأهلي إلى جنوب أفريقيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر محمود الخطيب رئيس الأهلي، التدخل في أزمة عدم سفر رباعي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي؛ أشرف بن شرقي ويحيى عطية الله وأشرف داري، بالإضافة للسوليفيني جراديشار، إلى جنوب أفريقيا للمشاركة مع الفريق في مباراة الذهاب أمام صن داونز، وذلك بسبب رفض السفارة الجنوب أفريقية منح اللاعبين سالفي الذكر تأشيرة دخول البلاد.
ويأتي رفض السفارة منح الرباعي تأشيرة الدخول، بسبب وضع اشتراطات جديدة وأهمها وجود إقامة وتصاريح عمل لمن يرغب في الحصول على التأشيرة وهو ما لا يتوافر مع رباعي الحالي.
وشهدت الساعات الماضية تواصل محمود الخطيب رئيس الأهلي، مع الجهات المعنية لإصدار تصاريح الإقامة لإنهاء التصاريح الخاصة لسفر الرباعي وحل هذه الأزمة.
ويسعى النادي الأهلي إلى السفر بكامل قوته وكل أسلحته الضاربة، بسبب قوة المنافس والندية الكبيرة التي تشهدها تلك المباراة. والتاريخ شاهد على مدى إثارة مباريات الأهلي وصن داونز، لا سيما وأن الفريق الجنوب أفريقي ألحق بالأهلي أقصى هزيمة أفريقية في تاريخه، بعد أن انتصر عليه بخمسة أهداف دون رد، ولكن بعدها عاد الأهلي ولقن أبناء جنوب القارة درسًا قاسيًا وأخرجهم مرارًا وتكرارًا من البطولة القارية.