مش قادرة تتنفس.. أمينة خليل في مأزق بسبب فستانها الضيق
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
ظهرت الفنانة أمينة خليل في مهرجان البحر الأحمر السينمائي بإطلالة أثارت الجدل، حيث ارتدت فستانًا طويلاً ضيق جدا ، مما جذب الأنظار بشكل كبير.
ورغم الإعجاب من البعض، تعرضت إطلالتها لانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض أنها جريئة وغير ملائمة لطابع المهرجان.
على صعيد آخر، تميزت أمينة بتنسيق إطلالتها مع مجوهرات راقية ومكياج هادئ يعكس البساطة، لكن المزيج بين التصميم الجريء والتفاصيل البسيطة جعل الإطلالة مادة للنقاش في الصحافة ومواقع التواصل.
وخلال مشاركتها في مهرجان البحر الاحمر السينمائي لعام 2024، كانت إطلالة أمينة خليل على السجادة الحمراء وضعتها في مأزق، حيث اختارت أمينة خليل فستانًا مبتكرًا من تصميم مميز، ضيق جدا من البطن.
ا. التصميم كان محكمًا حول الجسم، مما أضفى طابعًا دراميًا على الإطلالة، إلا أنه أثار بعض التعليقات بسبب تقييده الواضح لحركتها، وهو ما دفع البعض للتعبير عن أن التصميم بدا وكأنه يسبب لها صعوبة في التنفس.
الإطلالة اكتملت بمجوهرات بسيطة وشعر مرفوع، ما أبرز تفاصيل الفستان.
التقت الممثلة الأمريكية إيفا لونجوريا بالفنانة أمينة خليل ضمن فعالية "نساء في السينما" بمهرجان البحر الأحمر السينمائي.
وأبدت إيفا لونجوريا إعجابها بإطلالة وفستان أمينة خليل لكنها في نفس الوقت مازحتها وسألتها إن كانت تستطيع التنفس بسبب الحزام الذي حدد خضره.
اليكم صور امينة خليل بالفستان الضيق جدا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة أمينة خليل مهرجان البحر الأحمر السينمائي أمينة خليل المزيد المزيد أمینة خلیل
إقرأ أيضاً:
غرابة في التصميم .. الآثار تكشف لـ صدى البلد أسرار الهرم المنحنى
قال الخبير الآثري والمتخصص في علم المصريات أحمد عامر إن فكرة بناء الأهرامات في مصر كانت عبارة عن محاولة الغرض منها تحويل الكتلة الترابية فوق القبر إلى هيكل دائم يحميه من التلف، وبالفعل إستخدم الملوك والنبلاء في فترات ما قبل الأسرات ذلك، حيث يتم بناء غرفة دفن تحت الأرض، ثم أعلاها الهيكل الخارجي الذي يُعد شكلا بدائيا للأهرامات المعروفة لدينا حتي الآن.
وأشار عامر في تصريح ل"صدى البلد" ،أن الهرم المنحني الذي تم بنائه في عهد الملك "سنفرو" يُعتبر واحدا من أكثر الأهرامات غرابة في التصميم، حيث تم بناء الهرم في البداية بزاوية ميل حادة، ما أدى إلى مشاكل هيكلية، فتم تعديل الزاوية في منتصف البناء إلى زاوية أكثر اعتدالاً، ف هذه التجربة ساعدت المهندسين المصريين في إكتشاف الطرق المثالية لبناء الأهرامات المستقيمة فيما بعد، مما ساعدهم تحقيق النجاح في بناء أهرامات الجيزة.
وتابع "عامر" أن الملك "سنفرو" قام ببناء هرم آخر عرف بإسم الهرم الأحمر، والذي يُعتبر أول هرم كامل الجوانب بجدران ناعمة وزاوية ميل مثالية تبلغ ٤٤ درجة، كما نجده أحد أهم معالم دهشور.
وإستطرد الخبير الآثري أن من الوارد جدا اكتشاف كتل حجرية في أماكن متعددة تقودنا لأسرار جديدة سواء عن الأهرامات أو المواقع الأثرية، ونجد أن إكتشاف بقايا هرم واحد كان مخفيًا تحت الرمال لآلاف السنين، ربما يكون سببا في إكتشاف هرما كان مفقودا.
وأكمل "عامر" أن إكتشاف الهرم لأول مرة منذ أكثر من ٤٠٠٠ عام، والذي يؤدي الدرج إلى مجمع تحت الأرض، وهو قلب الهرم، بالإضافة إلي وجود كتل ضخمة بالمدخل الوحيد إلى الغرفة وأي مومياء ف ربما يكون كشف أثري جديد وهام مخفي ومتواجد بالداخل، حيث تم الكشف ولأول مره لمقبرة تعود إلى الأميرة "حتشبسوت"، وهي شخصية ملكية تنتمي إلي الأسرة الثالثة عشرة من عصر الدولة الوسطى، وهو كشف أثري فريد ربما يوصلنا لإكتشاف أسرار جديدة عن الحضارة المصرية.