يمن مونيتور:
2025-03-14@05:08:01 GMT

السفارة السورية في قطر تصدر بيان “تحرير سوريا”

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

السفارة السورية في قطر تصدر بيان “تحرير سوريا”

يمن مونيتور/وكالات

أصدرت السفارة السورية في قطر، الأحد، بيانا بعنوان “تحرير سوريا”، بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وقالت السفارة في بيانها “نزف إليكم إشراق شمس الحرية، وتحرير سوريا من قبضة الطغيان، وفتح صفحة جديدة في كتاب المجد والتاريخ”.

وأضافت: “لقد صمد أبناء شعبنا لعقود أمام ظلم طغمة مستبدة، لم تتورع عن ارتكاب أفظع الجرائم بحقهم، وهدر كرامة الإنسان، وتدمير مقدرات الوطن.

إلا أن الشعب السوري قال كلمته منذ اليوم الأول للثورة، ومضى في درب تحرير الأرض والإنسان، حالما ببناء وطن الحرية والكرامة، وطن لكل السوريين، يسود فيه القانون، وينعم بالعدل والسلام”.

وتابعت “وفي هذا اليوم التاريخي، نترحم على أرواح” من قتلوا و”نحمد اللّٰه على تحرير أبنائنا من غياهب المعتقلات، ونُجدد العهد بأن تبقى تضحياتهم أمانة في أعناقنا. كما نوجه الرسالة إلى كل أبناء شعبنا السوري بأن الطريق أمامنا طويل وشاق، وعلينا أن نمدّ الكف للكف، ونشدّ الساعد بالساعد، متحملين مسؤولياتنا لاستعادة بلدنا وبناء مستقبل يليق بهذا الوطن العظيم”.

وخرج السوريون إلى الشوارع بعدة مدن سورية احتفالا وابتهاجا بسقوط النظام، وأسقطوا تماثيل لحافظ الأسد بمناطق متفرقة.

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: سوريا قطر

إقرأ أيضاً:

قبائل شبوة تغلي بعد إهانة مشايخها وتجريدهم من “الجنابي” في عتق

الجديد برس|

تصاعدت موجة غضب عارمة بين أبناء قبائل شبوة، إثر قيام حراسة رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، عيدروس الزبيدي، بتجريد مشايخ القبائل من “الجنابي” (الخناجر التقليدية اليمنية) عند دخولهم المركز الثقافي في مدينة عتق، في إجراء وُصف بالإهانة المتعمدة.

ووفقًا لمصادر محلية، تم إجبار المشايخ على الدخول بما يسمى “الحزام الأمني”، وتجريدهم من الجنابي، الذي يُعتبر رمزًا للكرامة والهيبة في الثقافة القبلية اليمنية، في خطوة أثارت استياءً واسعًا بين أبناء القبائل.

وأعرب أحد أبرز مشايخ شبوة، حسين أحمد صالح المرزوقي، عن رفضه القاطع لهذه الإجراءات المهينة، حيث رفض هو ومجموعة من المشايخ دخول قاعة المركز الثقافي أثناء تواجد الزبيدي، في خطوة تعكس مدى الاستياء من التعامل الذي وُصف بالاستخفاف بمكانة قبائل شبوة وأبين.

وناشطون من أبناء شبوة وصفوا هذه الأساليب بأنها “مشينة”، مؤكدين أنها تأتي ضمن سلسلة من الإذلال الذي يتعرض له أبناء شبوة وأبين دون غيرهم من المحافظات الجنوبية، حيث يتم التعامل معهم كـ”مواطنين من الدرجة الثالثة”.

وتساءل الكثيرون: هل ستظل قبائل شبوة صامتة أمام هذه الإهانات المتكررة، أم أن كرامتهم ستفرض عليهم رد فعل يليق بتاريخهم العريق ووزنهم الاجتماعي والسياسي؟.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يدين هجمات “فلول الأسد” في الساحل السوري ويتهم جهات خارجية
  • قبائل شبوة تغلي بعد إهانة مشايخها وتجريدهم من “الجنابي” في عتق
  • “غرفة عجمان” تصدر 44 ألف شهادة منشأ خلال 2024
  • مواجهات مسلحة بين أبناء قبيلة “الحدد” ومليشيا مرتزقة حزب الإصلاح
  • الخارجية السعودية تجري تعديلات في إجراءات طلب الزيارة للسودانيين عبر “تأشيرة” 
  • اغتيال سفير سوري منشق عن “نظام الأسد”
  • السفارة الأمريكية: فخورون بجهود الليبية “تماضر” بعد تدريبها في وادي السيليكون  
  • “تأملات تحليلية” حول حالة سوريا ما بعد الأسد
  • “سبل” تصدر طابعًا بريديًا بمناسبة “يوم العلم”
  • الحكومة تصدر حزمة من القرارات الجديدة خلال جلستها الأسبوعية