احتفالات كبيرة في اللاذقية معقل الأسد تستبق دخول المعارضة (شاهد)
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
عمت الاحتفالات بانتصار المعارضة السورية، مدينة اللاذقية الساحلية التي تعتبر معقلا مهما لرئيس النظام الهارب، بشار الأسد.
وأتت الاحتفالات التي بدأت منذ ساعات متأخرة من ليل السبت، وتواصلت اليوم الأحد، رغم أن المعارضة لم تتقدم بعد إلى المدينة.
وحطم سكان في مدينة اللاذقية، تمثالا لحافظ الأسد، والد رأس النظام، بشار الأسد، في حي الشيخ ضاهر، وسط أنباء تحدثت عن سحب قوات النظام السوري جميع حواجزها الأمنية في المدينة، وأخلت أفرع الأمن هناك.
????????????مباشر..*إسقاط تمثال حافظ الأسد في اللاذقية.* pic.twitter.com/EybCDDJxd2 — abou Youssef (@abouYou36646680) December 8, 2024 مباشر الآن
اسقاط تمثال المقبور حافظ في #اللاذقية pic.twitter.com/wVunLDV9Ej — المحرر لحظة بلحظة (@Almohrar1) December 8, 2024 احتفال الشعب السوري في اللاذقية بتحرير دمشق pic.twitter.com/avZlmKRnfS — أبو محمود الفلسطيني- م. إسماعيل كلَّم (@abumahmoud222) December 8, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية المعارضة اللاذقية سوريا المعارضة اللاذقية المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أردوغان: هناك من يرغب في إشعال الفتنة الطائفية بسوريا
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن هناك من يرغب في إشعال الفتنة الطائفية في سوريا، في الوقت الذي تمر فيه المنطقة بأوقات صعبة.
وأضاف، خلال كلمة له أمام البرلمان التركي اليوم الأربعاء، أن هناك من يحاول استغلال ما يحدث لفلول النظام في سوريا بهدف تخريب مشاعر الأخوة والاستقرار في تركيا.
يُشار إلى أنه بعد إسقاط نظام الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب عشرات الآلاف لهذه المبادرة، في حين رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوتر وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة على القوات الحكومية خلال الأسابيع الماضية، خلّفت مئات القتلى من الطرفين.
كما قالت وزارة الدفاع السورية إن قواتها أعادت السيطرة على مناطق بالساحل شهدت "اعتداءات غادرة" على الأمن العام، ونفذت عمليات تطويق محكمة ضيقت فيها الخناق على من تبقى من عناصر فلول النظام المخلوع.
إعلان