تحالف الأحزاب المصرية: ندعم قرارات الدولة للحفاظ على الأمن القومي وتحقيق التنمية
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
رحب النائب تيسير مطر، الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية ورئيس حزب إرادة جيل، بعودة حزب الحركة الوطنية المصرية إلى تحالف الأحزاب المصرية الذي يضم تحت لوائه نحو 42 حزبا سياسيا، وذلك بعد انعقاد المؤتمر العام لحزب الحركة الوطنية أمس السبت، واختيار رئيسا جديدا خلفا للراحل اللواء رؤوف السيد.
حزب الحركة الوطنيةوتقدم أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، بخالص التهنئة للواء أسامة الشاهد لتوليه منصب رئيس الحزب، مرحبا كذلك بعودة الحزب برئاسة الشاهد وممثلي الحزب بالتحالف المستشار أحمد الضبع نائب رئيس حزب الحركة الوطنية وأمين عام الحزب، والنائب عبد الإله عبد الحميد، نائب رئيس الحزب والأمين العام للتنظيم.
وأثنى النائب تيسير مطر، على سيرة ومسيرة اللواء رؤوف السيد علي رئيس الحزب الراحل، وما قدمه من عطاء للحزب وللوطن على مدار سنوات طويلة من العمل السياسي والحزبي.
ضرورة وحدة الصف والوقوف خلف القيادة السياسيةودعا أمين عام تحالف الأحزاب المصرية ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، داعيا إلى ضرورة وحدة الصف والوقوف خلف القيادة السياسية، في منطقة تموج بالعديد من التحديات الإقليمية والدولية، مؤكدا دعم تحالف الأحزاب للرئيس عبدالفتاح السيسي، والوقوف خلفه في كافة القرارات التي يتخذها سبيلا للحفاظ على الأمن القومي المصري وما في صالح مصر والمصريين وجهوده الدائمة لتحقيق التنمية الشاملة.
وكان المؤتمر العام لحزب الحركة الوطنية المصرية، أعلن، مساء أمس، السبت، فوز المهندس أسامة الشاهد رسميا برئاسة الحزب بالتزكية وسط حضور كبير من أعضاء وقيادات الحزب بجميع المحافظات وعدد من رموز العمل السياسي والحزبي والإعلامي في مصر .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تحالف الأحزاب المصرية صناعة النواب السيسي عبدالفتاح السيسي تحالف الأحزاب المصریة حزب الحرکة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
تشاد: فوز حزب الحركة الوطنية الحاكم في الانتخابات التشريعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الوكالة الوطنية لإدارة الانتخابات في تشاد، فوز حزب (الحركة الوطنية) الحاكم في الانتخابات التشريعية، بنحو ثلثي المقاعد، حيث حصل على ما يتراوح بين 122 و124 مقعدا من أصل 188 في الجمعية الوطنية التشادية.
وذكر راديو "فرنسا" الدولي، أن حزب الحركة الوطنية، الداعم الأول للرئيس التشادي محمد إدريس ديبي، فاز بالنتائج المؤقتة للانتخابات التشريعية التي تم إجراؤها في 29 ديسمبر الماضي. كما جاء حزب (التجمع الوطني) للديمقراطيين التشاديين، وهو حزب رئيس الوزراء السابق ألبرت باهيمي باداكي، في المركز الثاني، لكنه لم يحصل إلا على ما يزيد قليلا على عشرة مقاعد، في حين لم يحصل حوالي ثلاثين حزبا سوى على مقعد واحد فقط لكل منها.
وأضاف أن من بين 184 حزبا سياسيا شاركت في الانتخابات، لم يفز سوى 38 حزبا بمقاعد.
وبلغت نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية والإقليمية 51.56%؛ بينما بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات البلدية 50.41%.
وبحسب الهيئة الانتخابية، فإن "هذه النسب المعتدلة من المشاركة تعكس التزام الناخبين بالقضايا السياسية الراهنة".