“وزارة الصناعة” تطرح 22 موقعًا للمنافسة على رخص استغلال خامي البحص والرمل في منطقتي الشرقية وتبوك
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت وزارة الصناعة والثروة المعدنية، طرح 22 موقعًا للمنافسة للحصول على رخص محاجر مواد البناء، لاستغلال خامي البحص والرمل العادي في المنطقة الشرقية ومنطقة تبوك.
أخبار قد تهمك تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في المنطقة الشرقية 7 ديسمبر 2024 - 5:20 مساءً مستشفى الملك خالد بتبوك ينجح بإعادة الحركة لمريضة تبلغ من العمر اكثر من ١٠٠ عاما 2 ديسمبر 2024 - 2:16 مساءً
وأوضحت الوزارة أن مواقع رخص محاجر مواد البناء المطروحة تشمل 10 رخص في المنطقة الشرقية، منها 5 رخص لخام البحص في مجمع كسارات المسناة شمال شرقي مدينة حفر الباطن، و5 رخص لخام الرمل العادي في مجمع “شمال غرب سلوى ، فيما تضم منطقة تبوك 12 موقع رخصة لخام البحص في مجمع جنوب وادي عمق، جنوب شرق محافظة حقل.
وأفادت الوزارة بأن استقبال الطلبات على مواقع الرخص المطروحة سيكون خلال الفترة من 10 – 19 ديسمبر الجاري، داعية المستثمرين والمهتمين إلى زيارة منصة “تعدين”؛ للاطلاع على كافة المعلومات اللازمة، مشيرةً إلى أن المنافسة تمر بأربع مراحل تبدأ باستيفاء متطلبات التأهيل، ثم الإعلان عن تأهيل المتنافسين، والبدء في عملية المزايدة على المواقع، يليها إعلان نتائج المزايدات والشركات الفائزة، وذلك تحقيقًا لأعلى معايير الشفافية في البيئة الاستثمارية لقطاع التعدين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المنطقة الشرقية تبوك وزارة الصناعة
إقرأ أيضاً:
رسميا.. انضمام إندونيسيا لمجموعة “بريكس”
البرازيل – أعلنت البرازيل الرئيسة الدورية لمجموعة “بريكس” لعام 2025، انضمام إندونيسيا رسميا إلى المجموعة بعضوية كاملة.
وفي بيان صادر عنها، هنأت الحكومة البرازيلية إندونيسيا على انضمامها كعضو كامل إلى “بريكس”، بحسب ما نقلته صحيفة “جاكرتا بوست” الإندونيسية.
وأضاف البيان أن إندونيسيا، التي تتمتع بأكبر عدد من السكان وأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا، أصبحت الآن عضوا كاملًا في مجموعة بريكس.
وتشكلت مجموعة “بريكس” من البرازيل وروسيا والهند والصين في عام 2009، وانضمت جنوب أفريقيا في عام 2010. وفي العام الماضي، توسع التكتل ليشمل إيران ومصر وإثيوبيا والإمارات.
وتقدمت تركيا وأذربيجان وماليزيا رسمياً بطلبات للانضمام للمجموعة، وأعربت دول أخرى عن اهتمامها.
وقبل انضمام إندونيسيا، كان التكتل يمثل نحو 45 في المائة من سكان العالم و35 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، مقاساً باستخدام تعادل القوة الشرائية.
الأناضول