قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات ومداهمات في مناطق بالضفة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر وصباح اليوم الأحد، حملة اعتقالات ومداهمات في عدة مناطق بالضفة الغربية، تخللها مواجهات مع مواطنين فلسطينيين.
وأفاد نادي الأسير أن قوات الاحتلال اقتحمت قرية سردا شمال رام الله ، ومدينة طولكرم، وبلدة بيت فوريك شرق نابلس ، وبلدة عنبتا شرق طولكرم، واقتحمت عشرات المنازل وعاثت بها خرابا بعد احتجاز قاطنيها وإخضاعهم لتحقيقات ميدانية.
واقتحمت قوة خاصة من جيش الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس، واندلعت اشتباكات مسلحة مع مقاومين خلال التصدي للقوة المقتحمة.
ودفع جيش الاحتلال بتعزيزات إلى المخيم والتي داهمت عدة منازل واتخذتها نقاطا لقناصتها، وذلك في وقت اقتحمت قوات أخرى قرية دوما جنوب شرق نابلس.
واقتحمت قوة خاصة منزل عائلة أشرف أحمد دوابشة، وشنت عمليات تخريب داخل المنزل وترهيب وتخويف الأطفال والنساء.
واعتدت قوات الاحتلال على الشاب مصطفى أشرف، إضافة للاعتداء على ممتلكات للفلسطينيين بقرية دوما.
وفي سلفيت، داهمت قوات الاحتلال عددا من المنازل خلال اقتحام قرية حارس شمال غرب المدينة.
واعتقلت قوات الاحتلال الشاب مجد أسعد فقهاء بعد الإفراج عنه بالأمس، للضغط على شقيقه زيد لتسليم نفسه.
كما واعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر مؤمن ملاح من ضاحية ذنابة قضاء طولكرم، بعد اقتحام منزله.
وفي محافظة رام الله، اقتحمت قوات الاحتلال قرية شقبا، واعتقلت كلاً من قسام المصري وساهر شلش.
المصدر : عرب 48المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تنفذ حملة اعتقالات واسعة خلال اقتحام مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، أن قوات الاحتلال نفذت حملة اعتقالات واسعة خلال اقتحام مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
واقتحمت قوات الاحتلال منزل الأسير سفيان فتحي كنعان الذي تحرر، يوم الخميس، عقب سبع سنوات في سجون الاحتلال، وأجبرت المتواجدين على إخلاء المنزل، بعد أن أطلقت قنابل الغاز السام تجاههم، واعتقلت الشاب حسام كنعان.
يذكر أن كنعان هو شقيق الشهيد محمد فتحي كنعان الذي ارتقى قبل نحو 8 أعوام خلال مواجهات في البلدة.
كما اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قرية النبي صالح وبلدة بيت ريما شمال غرب رام الله.
وأفادت مصادر محلية لـ"وفا"، بأن قوة راجلة من جيش الاحتلال اقتحمت قرية النبي صالح، ونصبت حاجزا عسكريا في الحارة الشرقية، ودققت في هويات المواطنين وفتشت مركباتها، دون أن يبلغ عن اعتقالات.