مشاهد جديدة تُبث لأول مرة لتحرير نساء من سجن صيدنايا بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
سرايا - تداولت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصوّرة تُبث لأول مرة، توثّق لحظة تحرير عشرات النساء من سجن صيدنايا.
وأظهرت المشاهد النساء وهنّ يغادرن السجن بعد سنوات من الاحتجاز في ظروف قاسية، حيث بدت عليهن علامات الإرهاق والمعاناة.
يأتي تحرير المعتقلين، ومن ضمنهم النساء، كأحد أبرز نتائج الإطاحة بنظام بشار الأسد وسيطرة المعارضة على العاصمة دمشق.
وتعمل الجهات المسؤولة حاليًا على توثيق القصص الإنسانية للمعتقلات والمعتقلين، بالإضافة إلى جهود إعادة التواصل بينهم وبين عائلاتهم.
وتاليًا الفيديو عبر موقع "سرايا" الاخباري:-
إقرأ أيضاً : رئيس الوزراء السوري يدعو إلى إجراء انتخابات حرة
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #سرايا#سوريا#الحكومة#رئيس#الوزراء
طباعة المشاهدات: 1237
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 08-12-2024 10:40 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رئيس الوزراء سرايا سوريا الحكومة رئيس الوزراء بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
إذاعة مونتي كارلو تؤكد رفض الرئيس السوري إطلاق سراح معتقلين من الجيش الجزائري و البوليساريو
زنقة 20 | الرباط
نشرت إذاعة مونت كارلو الدولية بفرنسا، أن الرئيس السوري أحمد الشرع رفض طلبا تقدم به وزير الخارجية الجزائري احمد عطاف بشأن إطلاق سراح معتقلين من الجيش الجزائري ومليشيات البوليساريو.
ونقلت الإذاعة عن مراسلها في دمشق ، أن هؤلاء المعتقلين كانوا يقاتلون في صفوف قوات بشار الأسد في محيط حلب، وألقت هيئة تحرير الشام القبض عليهم في الهجوم الذي شنته في أواخر نوفمبر، والذي أدى لسقوط النظام.
ووفقا لذات المصدر، أبلغ الشرع وزير الخارجية الجزائري أن العسكريين الجزائريين من رتبة لواء وحوالي 500 جندي من الجيش الجزائري ومليشيات البوليساريو سيخضعون للمحاكمة إلى جانب بقايا فلول الأسد الذين تم القبض عليهم.
كما أكد على أن جميع المعتقلين، سواء من الجيش الجزائري أو البوليساريو، سيعاملون وفق القواعد الدولية المنظمة لمعاملة أسرى الحرب، ولفت منصور إلى أن هذا القرار تسبب في ارتباك تصريحات وزير الخارجية الجزائري، ما يظهر مدى حساسيتها في العلاقات بين البلدين.