تعليق غريب من نجم الأهلي السابق بشأن مواجهة ميسي في مونديال الأندية
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعرب محمود أبو الدهب، نجم النادي الأهلي السابق، عن تفاؤله بقدرة الأهلي على تحقيق نتائج إيجابية في كأس العالم للأندية، التي أسفرت قرعتها عن وقوع الفريق في مجموعة تضم إنتر ميامي الأمريكي، بالميراس البرازيلي، وبورتو البرتغالي.
تصريحات محمود أبو الدهبوفي تصريحات تلفزيونية، وصف أبو الدهب المجموعة بأنها "متوازنة"، مشيرًا إلى أن الأهلي يملك فرصة كبيرة للفوز في مباراته الأولى أمام إنتر ميامي الأمريكي، رغم كونه فريق البلد المستضيف المدعوم بجماهيره.
وتطرق أبو الدهب للحديث عن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي، حيث قال: "ميسي لاعب أسطوري لا خلاف عليه، لكنه لم يعد كما كان في أيامه مع برشلونة أو باريس سان جيرمان. نفس الأمر ينطبق على زملائه المخضرمين مثل لويس سواريز، جوردي ألبا، وسيرجيو بوسكيتس".
واختتم أبو الدهب حديثه بتأكيده على قدرة الأهلي على المنافسة بقوة، خاصة في ظل الخبرات التي اكتسبها الفريق من مشاركاته السابقة في البطولة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
شالوليلي: المشاركة في مونديال الأندية شعور رائع.. وكريستيانو قدوتي
عبّر الناميبي بيتر شالوليلي، نجم نادي صن داونز الجنوب أفريقي، عن فخره الكبير بالمشاركة في أول نسخة من كأس العالم للأندية بالنظام الجديد، مؤكدًا أن الظهور في هذه البطولة يمثل لحظة فارقة في مسيرته الكروية.
ويتواجد صن داونز في المجموعة السادسة من البطولة التي تُقام للمرة الأولى بالشكل الموسع، إلى جانب أندية فلومينينسي البرازيلي، بوروسيا دورتموند الألماني، وأولسان هيونداي الكوري الجنوبي.
وفي تصريحات نشرها الموقع الرسمي لـ"فيفا"، قال شالوليلي: "المشاركة في كأس العالم للأندية شعور رائع.. سنلعب إلى جانب أفضل الأندية واللاعبين في العالم، وهذا يمنحنا حافزًا كبيرًا".
وتابع النجم الناميبي: "حينما أفكر في البطولة أشعر بالتوتر، لكنه شعور طبيعي وسيمر.. الأهم أنني سأستمتع بهذه التجربة التاريخية".
وأكد شالوليلي أن مثله الأعلى في كرة القدم هو كريستيانو رونالدو، مضيفًا: "لطالما كان قدوتي، لأنه لا يستسلم أبدًا، أحاول الاقتداء به سواء في أسلوب اللعب أو نمط الحياة والاهتمام بالتفاصيل مثل اللياقة البدنية ونوعية الطعام".
واختتم بالقول: “العقلية التي لا تستسلم هي ما نحتاجه.. واجهنا الكثير من التحديات، لكننا واصلنا التقدم لأننا نعرف هدفنا جيدًا، وهكذا نستمر دائمًا”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا