موقع النيلين:
2025-05-02@04:02:11 GMT

ظلم العدل والمساواة!!

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

لا أدري هي المرة الكم ؟ولكن المؤكد أنها ليست الأولى ولا الثانية ولا حتى الثالثة التى تعلن فيها مجموعة قيادات سياسية من تنظيمات مختلفة-تعلن الإنضمام لحركة العدل والمساواة السودانية هذا طبعا غير المجموعة التى كانت قد خرجت مع السيد صندل وعادت الى الحركة الأم مرة أخرى وهذا ايضا غير انضمام شخصيات مؤثرة بشكل منفرد للعدل والمساواة كل حين!!

الدافع لهذا الحراك التنظيمي في تقديري يعود لجملة أسباب للذكر وليس الحصر منها
*(١)وضوح الرؤية السياسية للحركة*
*(٢)التاريخ والحاضر القتالي المشرف للعدل والمساواة*
*(٣)تميز قيادة الحركة سابقا ولاحقا*

وضوح رؤية الحركة *(١)* تمثله الدعوة المركبة للعدل والمساواة-لاحظ لا العدل فقط ولا المساواة وحدها و إنما العدل فيما يستوجب العدل بين الناس والمساواة فيما يستحق المساواة بينهم وهذه فلسفة عميقة يمكن الرجوع إليها في منفستو الحركة الداعي للفدرالية الإقليمية -فدرالية إدارية وفدرالية مالية مع مركز جامع ويمثل الجميع ـ

التأكيد على رؤية حركة العدل والمساواة ما بين النظرية والتطبيق دفع الحركة جعل رؤيتها للنظام شكلا للتنظيم الخاص بالعدل والمساواة /رئاسة ونواب أقاليم-يمكن الإطلاع هنا على تنظيم الحركة

قتال الحركة المشرف *(٢)* تشهد عليه واقعة سيطرتها على مدينة أم درمان نهارا وانسحابها من بعد وهي مدججة بالأسلحة من دون أن تستهدف بشرا ولا شجرا ولا حجرا ولا تزال العدل والمساواة تنازل بشرف الرجال وقواعد القتال

تميز قيادة الحركة *(٣)* سابقا وحاضرا تمثله قيادات من لدن الشهيد خليل ومن بعده الدكتور جبريل وبينهما العشرات من الخبرات التى تكشف عن شخصية رجل للدولة والحركة معا
*قفلة*-مع ذلك أعتقد أن الظروف والتحديات الحالية ظلمت حركة العدل والمساواة وكان ولا يزال حظها في الكسب السياسي أكبر وينتظر فقط ظروفا طبيعية!!

بكري المدنى

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: العدل والمساواة

إقرأ أيضاً:

«مصر للمعلوماتية» تصمم أول لعبة إلكترونية لمساعدة الأطفال المصابين بفرط الحركة

فرط الحركة وتشتت الانتباه.. أعلنت جامعة مصر للمعلوماتية عن ابتكار أول لعبة إلكترونية مصرية تهدف إلى دعم الأطفال المصابين بفرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، وهي خطوة مهمة في تقديم الحلول الرقمية لمساعدة هذه الفئة. ووفقًا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، يعاني حوالي 5 أطفال من كل 100 طفل حول العالم من هذا الاضطراب الذي يتسبب في تحديات نفسية واجتماعية متعددة مثل الاستبعاد الاجتماعي، التمييز، وصعوبات تعليمية.

وأكد الدكتور أشرف ذكي، عميد كلية الفنون الرقمية والتصميم بجامعة مصر للمعلوماتية، أن الألعاب الإلكترونية أصبحت جزءًا أساسيًا من تقدم التكنولوجيا، ويعتمد عليها في تشكيل الثقافة وتعزيز التفاعل الاجتماعي، مضيفًا أن الجامعة تشجع الطلاب على تطوير مشاريع تخرج تعالج قضايا مجتمعية حقيقية، سواء كانت تتعلق بالصحة النفسية أو بجودة الحياة.

من ضمن المشاريع التي حصلت على دعم أكاديمي من الجامعة، لعبة الطالبة سلمى ياسر، التي صممت لعبة تفاعلية تهدف إلى مساعدة المصابين بفرط الحركة. اللعبة تقدم تجربة محاكاة لاضطراب ADHD، مما يسمح للاعبين بالدخول في عالم مليء بالمشتتات والضغوط التي يواجهها المصابون بهذا الاضطراب، وتساعدهم على فهم طبيعة التحديات اليومية وكيفية التكيف معها.

وأشار الدكتور أشرف مهدي، مدير برنامج تصميم الألعاب بالجامعة، إلى أن البرنامج يوفر الدعم الأكاديمي والفني للطلاب في جميع مراحل تطوير الألعاب، من صياغة القصة والتصميم إلى إنشاء الشخصيات والمستويات، حيث يهدف البرنامج إلى إتاحة الفرصة للطلاب للتنافس عالميًا في صناعة الألعاب الإلكترونية، مما يسهم في تسويق الألعاب المصرية على نطاق أوسع.

جامعة مصر للمعلوماتية

وفي تصريحها، أوضحت الطالبة سلمى ياسر أن لعبتها «الفوضى الواعية» تستند إلى بحثها حول اضطراب ADHD، حيث تتيح اللعبة للاعبين خوض تجربة تفاعلية تمثل عالمًا ذهنيًا مليئًا بالمشتتات، حيث يتنقل اللاعبون بين التحديات والأفكار العشوائية، مما يساعدهم على التعرف على كيفية إدارة أعراض هذا الاضطراب.

تم تصميم اللعبة عبر أربع مستويات تمثل تباينًا بين الفوضى الداخلية التي يعاني منها المصابون بـ ADHD، وبين لحظات التركيز والإبداع. تم استخدام ألوان داكنة في بعض المستويات لتجسيد الارتباك والصراع النفسي، في حين تم اعتماد ألوان زاهية لتمثيل لحظات التركيز والتحفيز.

بجانب ذلك، تسعى الجامعة إلى تسجيل الألعاب التي يصممها الطلاب رسميًا لضمان حقوق الملكية الفكرية، مع الترويج لتلك الألعاب بين شركات تطوير الألعاب الإلكترونية لتمويلها وتسويقها تجاريًا في مصر والمنطقة العربية.

من خلال هذا المشروع، تقدم جامعة مصر للمعلوماتية خطوة رائدة في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية التي تساهم في تعزيز الوعي الصحي والنفسي، مما يفتح أمام الطلاب فرصًا للتفوق في سوق الألعاب العالمية.

اقرأ أيضاًأمهات مصر: تعميم لعبة الشطرنج بالمدارس خطوة جيدة ويقلل من إدمان الألعاب الإلكترونية

آخرها لعبة الموت.. أخطر الألعاب الإلكترونية على حياة الأطفال والمراهقين (فيديو)

مقالات مشابهة

  • "حماس" تعلق على قرار سويسرا حظر الحركة
  • مسيرة نسائية في عيد الشغل تطالب الرجال بغسل الصحون وإرضاع الأبناء
  • تحرير 147 مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
  • «مصر للمعلوماتية» تصمم أول لعبة إلكترونية لمساعدة الأطفال المصابين بفرط الحركة
  • هل يمكن أن يعود حظر الحجاب إلى الجامعات التركية؟
  • استراتيجية الحركة الإسلامية .. لتصفية الثورة واغتيال الدولة تحت غطاء الحرب (1-3)!!
  • جنوب أفريقيا للعدل الدولية: "غزة تحوّلت إلى جحيم مفتوح" وتدعو لمحاسبة إسرائيل
  • أستاذ قانون دولي: قرارات “العدل الدولية” لا يمكن تجاهلها
  • كيف يمكن أن تتضرّر اقتصادات إسبانيا والبرتغال من انقطاع التيار الكهربائي؟
  • العدل والمساواة تدين الجريمة البشعة للمليشيا في جنوب امدرمان