شبكة اخبار العراق:
2024-12-13@04:22:00 GMT

إيران “تدعو”لحل سياسي للأزمة السورية

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

إيران “تدعو”لحل سياسي للأزمة السورية

آخر تحديث: 8 دجنبر 2024 - 9:12 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- في تحول لافت بموقف طهران، دعا وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي،أمس السبت، إلى بدء “حوار سياسي” بين حكومة الرئيس السوري بشار الأسد وفصائل المعارضة.جاءت هذه التصريحات خلال اجتماع عقد في الدوحة جمع وزراء خارجية إيران وروسيا وتركيا، بالتزامن مع تصعيد غير مسبوق تشنه فصائل المعارضة السورية، مكنها من السيطرة على عدة مناطق.

  وقال عراقجي: “الحوار السياسي بين الحكومة السورية والمجموعات المعارضة المشروعة يجب أن يبدأ”، وذلك بعد أيام من تصريحاته السابقة التي أشار فيها إلى عدم إمكانية التنبؤ بمصير الرئيس الأسد، مؤكدا دور “المقاومة” في الأحداث الجارية.  

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

فرنسا تدعو الاحتلال الى “الانسحاب” من المنطقة العازلة في جنوب سوريا

دعت فرنسا الأربعاء الاحتلال الى “الانسحاب” من المنطقة العازلة في هضبة الجولان واحترام “سيادة كامل أراضي سوريا”، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية الفرنسية الأربعاء.

واعتبرت الخارجية في بيان أن “كل انتشار عسكري في المنطقة الفاصلة بين الأراضي المحتلة وسوريا يشكّل انتهاكا لاتفاق فضّ الاشتباك للعام 1974، والذي يجب ان يتم احترامه من قبل الموقّعَين عليه، إسرائيل وسوريا”، وذلك بعد إعلان قوات الاحتلال سيطرتها على هذه المنطقة عقب سقوط الرئيس بشار الأسد.

المصدر أ ف ب الوسومالاحتلال الإسرائيلي سوريا فرنسا

مقالات مشابهة

  • خبير: عودة إيران للساحة السورية مستحيلة
  • خبير سياسي يكشف التحديات أمام الحكومة السورية المؤقتة بعد سقوط الأسد
  • كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يبرر “الأحكام العرفية” ويرفض دعوات التنحي
  • “منصة القاهرة” للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير
  • “واشنطن بوست” تفضح “السر المكشوف” عن “مسيرات ساهمت بإسقاط الأسد”
  • فرنسا تدعو الاحتلال الى “الانسحاب” من المنطقة العازلة في جنوب سوريا
  • روسيا: نقلنا الأسد “بطريقة آمنة للغاية”
  • أقدم معتقل سياسي في سجون الأسد يتجول في البلاد بعد عقود من الاعتقال (شاهد)
  • العدل والإحسان المغربية تدعو السوريين لوحدة الصف وإنجاح الانتقال ودعم المقاومة
  • سياسي روسي شهير يهدد أردوغان: “نهاية تركيا بدأت وستندمون على الإطاحة ببشار الأسد!”