يحب بعض الأشخاص قضاء الوقت بصحبة الأصدقاء أو العائلة سواء في المنزل أو في المقاهي والمطاعم، ويحلو السهر مع الأرجيلة "الشيشة"، والتي تحمل الكثير من الضرر على صحة الشخص المدخن، وفي هذا المقال سنتناول أسباب الدوخة بعد الأرجيلة،
ما سبب الدوخة بعد الأرجيلة؟ارتفاع غاز أول أكسيد الكربون 10 اضعاف.نقص في السكر وخاصة إذا كان المدخن جائعاً اثناء الأرجيلة.الجفاف وقلة شرب الماء.ارتفاع في ضغط الدم. View this post on Instagram
A post shared by DR..khaldoon__Horany (@dr__khaldoon__horany)
فوائد جمالية تجعلك تقلع عن الأرجيلةيمنع ترهل جلد الصدر والذراعين بسبب المواد الكيميائية التي يمتصّها الجسم من الأرجيلة.يمنع ظهور التجاعيد الطبيعية المصاحبة للتقدم بالسنيساعد على تحسن بعض الحالات المرضية وخاصة لمن يعانون من أمراض جلدية معينة، كمرض الصدفية، الذئبة أو السكريتساعد الامتناع عن الأرجيلة عن التقليل من خطر الإصابة بسرطان الجلديمنع اصفرار الأسنان ورائحة الفم الغير محببة.يقلل من ظهور بقع التقدم بالسنيمنع تساقط الأسنان وقروح الفمما سبب الصداع بعد الشيشه؟يحدث الصداع بسبب تضيق في الأوعية الدموية وأيضاً نقص كمية الدم إلى الدماغ.
هل ترتفع دقات القلب بعد التدخين؟يرفع في مستوى ضغط الدميرفع معدل نبض القلب.يزيد من لزوجة الدم ومستوى الكوليسترول ما يزيد من احتمال تشكل الجلطات التي قد تؤدي إلى حدوث النوبات القلبية.هل المعسل يزيد من ضربات القلب؟ارتجاع في المريء والكحة وضيق التنفس والخفقان.ارتفاع في ضغط الدم.التهاب اللثة وتساقط الأسنان وجلطات القلب والدماغ.صعوبة الدخول في النوم.الخفقان.الكوابيس والأحلام المزعجة.نوبات ضيق التنفس.سبب الاستفراغ بعد الشيشةتهيج في بطانة الأنف والمريء.السعال.التهاب بطانة المعدة.أسباب الصداع والغثيان بعد الشيشةالصداع نتيجة تضيق الأوعية الدموية ونقص كمية الدم إلى الدماغ.أما سبب خفقان بعد الشيشة زيادة هرمون الأدرينالين وبالتالي سبب في زيادة نبضات القلب.سبب الرجفة بعد التدخين هو وجود النيكوتين في السجائر ويمكن أن يسبب ارتجاف في اليدين.
كلمات دالة:ما سبب الدوخة بعد الأرجيلة؟الأرجيلةسبب الرجفة بعد التدخين تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأرجيلة
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لها.. كل ما لا تعرفه عن مرض الكلى المزمن
يحتفل العالم باليوم العالمي للكلى سنويًا في ثاني خميس من شهر مارس.
وهذا العام، سيحتفل به في 13 مارس لرفع مستوى الوعي بأمراض الكلي والتهاباتها وسبل الوقاية منها.
مرض الكلى المزمن (CKD) هو حالة مرضية تتفاقم مع مرور الوقت، حيث تفقد الكلى قدرتها على العمل بشكل سليم تدريجيًا.
تلعب الكلى دورًا حاسمًا في تصفية الفضلات والسوائل الزائدة والسموم من الدم، والحفاظ على توازن الجسم العام.
في هذا المرض، تتدهور هذه الوظيفة، ما يؤدي إلى تراكم المواد الضارة في الجسم.
يُصنف مرض الكلى المزمن إلى خمس مراحل، وتُعرف المرحلة الأخيرة باسم الفشل الكلوي في المرحلة النهائية (ESRD)، وتتطلب غسيل الكلى أو زراعة الكلى.
غالبًا ما يكون سبب هذا المرض أمراضًا مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب كبيبات الكلى، ما يجعل الكشف المبكر والعلاج ضروريًا لإبطاء تطوره.
غالبًا ما تتطور أعراض مرض الكلى المزمن تدريجيًا، وقد لا تُلاحظ في المراحل المبكرة.
ومع تطور الحالة، قد يعاني الأفراد من التعب، وتورم في الساقين والقدمين (وذمة)، وكثرة التبول (خاصةً ليلًا)، وحكة مستمرة، وتشنجات عضلية، وغثيان، وصعوبة في التركيز.
كما قد يكون ارتفاع ضغط الدم، وفقدان الشهية، وضيق التنفس مؤشرات على ذلك.
في المراحل المتقدمة، قد يؤدي مرض الكلى المزمن إلى احتباس شديد للسوائل، وفقر دم، واختلالات أيضية.
وبما أن الأعراض قد لا تظهر إلا بعد حدوث تلف كبير في الكلى، فإن إجراء فحوصات دورية واختبارات وظائف الكلى أمر ضروري للتشخيص المبكر، كما أضاف طبيب أمراض الكلى.
بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى المزمنة من غيرهم، خاصةً مرضى السكري وارتفاع ضغط الدم.
كما أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض الكلى، والسمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، أو اضطرابات المناعة الذاتية مثل الذئبة، معرضون أيضًا لخطر متزايد.
يُعد مرض الكلى المزمن أكثر شيوعًا لدى كبار السن، إلا أن عوامل نمط الحياة، مثل التدخين وسوء التغذية وقلة التمارين الرياضية، يمكن أن تُسرّع تدهور الكلى في أي عمر.
بالإضافة إلى ذلك، قد يُسهم تناول مسكنات الألم لفترات طويلة أو بعض المضادات الحيوية دون إشراف طبي، دون علم، في تلف الكلى.
مرض الكلى المزمن: العلاجعلى الرغم من عدم وجود علاج لهذه الحالة، إلا أنه يمكن السيطرة على تطورها من خلال تعديل النظام الغذائي والتدخل الطبي.
وقال طبيب أمراض الكلى: “يعتمد العلاج على مرحلة مرض الكلى المزمن والأسباب الكامنة وراءه. تساعد الأدوية على ضبط ضغط الدم وسكر الدم ومستويات الكوليسترول لإبطاء تلف الكلى، كما يمكن أن تساعد التعديلات الغذائية، مثل تقليل تناول الصوديوم والبوتاسيوم والبروتين، في تخفيف الضغط على الكلى. في الحالات الشديدة، يلزم إجراء غسيل كلوي لتصفية الفضلات من الدم، أو قد يلزم إجراء عملية زرع كلية”.