عقب سقوط نظام البشير دخلت تقدم في مساومة مع المجلس العسكري رغم تحفظ قطاعات واسعة من الراي العام.
دافعت تقدم عن خلوتها مع الجيش بشقيه التقليدي والخلوي ووصفتها بانها شراكة مثالية، متناغمة، غير مسبوقة ويجب تدريسها في جامعات بلاد برة. ووصفت المتحفظين علي الصفقة بعدم النضج الطفولي والتكلس الايديلوجي.
ولكن المكون العسكري شنقل الشراكة في انقلاب اكتوبر ٢٠٢١ وعندها اصاب تقدم تكلس ايديلوجي كشف لها ان كل المكون العسكري فلول ولا ادري هل توقفت جامعات الدنيا عن تدريس تلك الشراكة الرائعة بعدالانقلاب ام ما زالت في المقرر.
ولم تكتف تقدم ولم تتعلم من تاريخها الحي فدخلت في تنسيق اديسي سياسي معلن مع الدعم السريع بعد اندلاع الحرب ونست انه مسؤول بالتساوي عن الانقلاب الذي وصفته بانه مؤامرة من الفلول لافشال الثورة.
أيضآ دخلت تقدم في صفقة سلام جوبا واعطت فيها حركة السيد منى ولاية دارفور وكراسي وزارية فيدرالية وإقليمية واضافت اتاوة طائلة من ملايين الدولارات. والان اكتشف قادة من تقدم ان مني كان قد صالح نظام البشير وشاركه واكتشفوا ايضا ان قواته عملت كمرتزقة في ليبيا مع ان هذه المعلومات كانت متوفرة قبل اتفاق سلام جوبا بسنين.
ما اقصر حبل التلفيق السياسي الذي كان سيكون مسليا لولا فداحة الكلفة التي يدفعها ملاييين الأبرياء.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الشائعات تطارد جينيفر لوبيز.. هل دخلت علاقة حب جديدة؟
أثارت النجمة جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 55 عاماً، موجة من التكهنات حول ارتباطها بالممثل والكاتب البريطاني بريت غولدشتاين، البالغ من العمر 44 عاماً، بعد ظهورهما معاً في كواليس عرض برودواي الشهير "Oh, Mary!" في نيويورك.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الثنائي يستعد لبدء تصوير فيلمهما الجديد "Office Romance" في نيوجيرسي، وهو العمل الذي يجمعهما للمرة الأولى في بطولة مشتركة.أما بريت غولدشتاين، فلم يُخفِ إعجابه الكبير بلوبيز في الماضي، حيث سبق وأشاد بها في فيلم "Hustlers" عام 2019 ، واصفاً مشهدها بمعطف الفرو بأنه من أكثر اللحظات دفئاً التي شاهدها في السينما.
هذا التصريح، بالإضافة إلى ظهورهما المتكرر معاً، زاد من التكهنات حول وجود علاقة رومانسية محتملة بينهما. جينيفر لوبيز وبريت غولدشتاين
جينيفر لوبيز، التي انفصلت رسمياً عن زوجها السابق بن أفليك، بدت في قمة تألقها مرتدية سترة باللون الكريمي، بينما كانت تبتسم للكاميرا بجوار نجوم كبار مثل ميريل ستريب ومارتن شورت.
أما غولدشتاين، فظهر بملابس داكنة، ووقف إلى الجانب، ما جعل البعض يتساءل عن طبيعة العلاقة بينهما، خصوصاً بعد أن أعلنا عن مشروع سينمائي جديد يجمعهما قريباً.
يأتي هذا التعاون في وقت انتشرت فيه صور تجمع أفليك بزوجته السابقة، جينيفر غارنر، ما دفع البعض للربط بين الأمرين.
وأشارت التقارير إلى أن رؤية لوبيز مستمرة في النجاح، فضلاً عن تعاونها مع نجم أصغر وأكثر تألقاً مثل غولدشتاين، قد لا يمر دون أن يلفت انتباه أفليك.
وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن جينيفر لوبيز تتحمس للعمل مع غولدشتاين، فهو ليس فقط ممثلاً بارعاً، بل كاتب موهوب أيضاً، مع إشارات بأنه النسخة البريطانية الأذكى والأكثر شباباً من بن.
ولم يمر ظهور لوبيز وغولدشتاين معاً مرور الكرام على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تكهّن العديد من المتابعين بوجود علاقة بينهما.
كتب أحد المعجبين على إكس: "بريت يعشق جينيفر لوبيز، والآن حصل على فرصة التمثيل بجانبها... هذا تجسيد حقيقي لفكرة التمنّي والتحقيق!".