المحامي الدولي ” فيصل الخزاعي ” يناشد دولة الرئيس بالإفراج عن الصحفي أحمد حسن الزعبي ومعتقلي الرأي
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
#سواليف
وجه المحامي الدولي الأستاذ ” فيصل الخزاعي الفريحات ” مناشدة لدولة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، بإصدار التوجيهات الكريمة بالموافقة على الإفراج عن فارس من فرسان الكلمة الأستاذ أحمد حسن الزعبي وزملائه سجناء الرأي والتعبير.
نص الرسالة
مقالات ذات صلة توقف جميع الرحلات في مطار دمشق وإخلاء جميع الموظفين / شاهد 2024/12/08.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
د. سالي طايع: الإعلام يحتاج لإعادة نظر في تقديم الرأي الآخر
أكدت د. سالي طايع رئيس قسم الإعلام بالأكاديمية العربية للعلوم التكنولوجية والنقل البحري، أن الإعلام يحتاج إلى إعادة نظر في كيفية تقديم الرأي والرأي الآخر.
وأشارت إلى أن بعض البرامج تعتمد على جذب انتباه الجمهور من خلال النزاعات، مما يؤثر سلبًا على جودة المحتوى. وشددت على ضرورة تعزيز الثقافة الإعلامية والمعلوماتية في المحتوى الإعلامي المتاح، لضمان تقديم معلومات مفيدة وموثوقة.
جاء ذلك في تصريحات خاصة للوفد على هامش مناظرات "تمكين الشباب من خلال الثقافة الإعلامية والمعلوماتية"، التي أقيمت بمقر كلية اللغة والإعلام بالشيراتون، بحضور عدد من الشخصيات البارزة، منهم الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية، والدكتور سامي طايع، نائب رئيس الأكاديمية، والدكتور محمد النشار، عميد كلية اللغة والإعلام، إلى جانب د. منى مكرم عبيد، القيادية بحزب الوفد، والكاتب الصحفي إسلام عفيفي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم.
إعداد الطلاب للمناظرات
وأوضحت د. طايع أن عملية إعداد الطلاب للمناظرة بدأت منذ شهرين، حيث تم تقسيم الطلاب إلى مجموعات، كل مجموعة تحت إشراف مدرب. وتم اختيار مواضيع المناظرات، بحيث ينقسم كل فريق إلى مؤيد ومعارض. وأبرزت أن هذا التدريب يهدف إلى تطوير مهارات البحث والعرض والمناقشة، بما يعزز قدرة الطلاب على تقديم آرائهم بشكل فعال.
توسيع الأفق
أكدت د. طايع أن الطلاب، حتى وإن كانوا مقتنعين برأي معين، يتعلمون كيفية الدفاع عن وجهة النظر الأخرى بأسلوب علمي. وأشارت إلى أن هذه العملية توسع مدارك الطلاب، مما يساعدهم في رؤية جميع جوانب القضية المطروحة، وأن هذا النوع من التدريب يمثل فرصة لتعزيز ثقافة الحوار واحترام الآراء المختلفة، و تمكين الشباب وتعزيز مهاراتهم في مجال الثقافة الإعلامية والمعلوماتية، مما يسهم في بناء مجتمع واعٍ ومتعلم.