فصائل فلسطينية: معارك ضارية مع قوات الاحتلال بمخيم بلاطة شرقي نابلس بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت فصائل فلسطينية عن معارك ضارية مع قوات الاحتلال الإسرائيلي بمخيم بلاطة شرقي نابلس بالضفة الغربية.
وذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» أن الاحتلال الإسرائيلي اقتحم بلدة حجة شرق قلقيلية بالضفة الغربية.
.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين مخيم بلاطة قوات الاحتلال الإسرائيلي فصائل فلسطينية
إقرأ أيضاً:
عائلة ناشطة تركية قتلها الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية تعتزم لقاء بلينكن
تعتزم عائلة الناشطة الأمريكية التركية الراحلة عائشة نور أزغي أيغي لقاء وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الأسبوع المقبل من أجل المطالبة بتحقيق مستقبل تقوده الولايات المتحدة في مقتلها على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية المحتلة.
ونقلت وكالة رويترز عن أوزدن شقيقة أزغي أيغي، قولها "على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، أخبرنا بلينكن ومسؤولو وزارة الخارجية مرارا أن ننتظر إسرائيل، الحكومة التي ارتكب جيشها الجريمة ضد عائشة نور، للتحقيق بنفسها. هذا لا يمكن أن يستمر".
ومن المقرر أن تكون أوزدن وحامد علي، الذي كان مرتبطا بإيجي، من بين أفراد الأسرة الذين سيلتقون بلينكن ومسؤولي وزارة الخارجية يوم الاثنين المقبل.
وفي 6 أيلول /سبتمبر الماضي، استهدف قناص إسرائيلي عائشة نور في الرأس مباشرة خلال مشاركتها في مسيرة بيتا الأسبوعية المناهضة للاستيطان، جنوبي مدينة نابلس، ما أدى إلى وفاتها.
وفي 12 من الشهر ذاته، وصل جثمان الناشطة التركية الأمريكية نور أزغي أيغي التي قتلها الاحتلال الإسرائيلي إلى مدينة إسطنبول، قادما من العاصمة الأذربيجانية باكو، التي استقبلت الجثمان من "إسرائيل" قبل نقله إلى تركيا.
وجرت مراسم دفن الناشطة التركية في مسقط رأسها في منطقة ديديم بولاية آيدن غربي تركيا بمشاركة آلاف المشيعيين، وذلك عقب أداء صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر بالمسجد المركزي.
وشارك في مراسم الدفن عدد واسع من السياسيين والمسؤولين الأتراك، بما في ذلك وزراء العدل يلماز تونتش، والخارجية هاكان فيدان، والداخلية علي يرلي كايا، ورئيس البرلمان التركي نعمان كورتولموش، وزعيم المعارضة أوزغور أوزيل.
وكانت الولايات المتحدة انتقدت مقتل الناشطة الفلسطينية إيجي وتصاعد الهجمات الإسرائيلية على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، واصفة الحادث بأنه "غير مبرر".
وعلى الرغم من ذلك، لم تعلن واشنطن عن أي تغيير كبير في سياستها تجاه الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما أثار استياء عائلة إيجي التي نددت بالموقف الأمريكي.