بـ 988 مليون دولار.. أمريكا تقدم مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعلنت الولايات المتحدة السبت عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 988 مليون دولار، في حين تسابق واشنطن الوقت لتقديم دعم لكييف قبل تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه.
وجاء في بيان للبنتاغون أن الحزمة تشمل مسيّرات وذخيرة لمنصات إطلاق الصواريخ الدقيقة هيمارس (HIMARS) ومعدات وقطع غيار لأنظمة المدفعية والدبابات والآليات المدرّعة.
أخبار متعلقة الصراع يشتد.. أمريكا ترسل أسلحة لأوكرانيا بـ 725 مليون دولارفي 2025.. الأمم المتحدة تحذر من تفاقم مستويات النزوح القسريأمريكا.. تحذيرات بشأن جولة أخرى من الطقس الشتوي العاصفوقال زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي "عقدت لقاء ثلاثيا جيدا ومثمرا مع الرئيس دونالد ترامب والرئيس إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه"، مضيفا "نريد جميعا أن تنتهي هذه الحرب في أقرب وقت وبطريقة عادلة".
ووجه الشكر لماكرون لتنظيمه هذا الاجتماع لافتا إلى أن "الرئيس ترامب حازم كعادته. أشكره"، وأوضح زيلينسكي أنه توافق مع ماكرون وترامب "على استمرار العمل معا والبقاء على تواصل".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واشنطن أوكرانيا روسيا أمريكا مساعدات عسكرية لأوكرانيا دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
منسق أممي: هناك أكثر من 17 مليون سوري يحتاجون إلى مساعدات
قال المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشئون الإنسانية في سوريا، الدكتور آدم عبد المولى إن هناك أكثر من 17 مليون سوري يحتاجون إلى مساعدات، وهناك 7 ملايين خارج البلاد ونعمل على عودتهم مرة أخرى.
الأمم المتحدة تدعو إلى تجنب العنف خلال فترة تغيير السلطة في سوريا مبعوث الأمم المتحدة يدعو للحوار والوحدة وسط تطورات متسارعة في دمشقوأضاف عبد المولى اليوم الأربعاء - "نواجه صعوبات في تسلم شاحنات إغاثة جوية جراء القصف الإسرائيلي الذي يستهدف المطارات السورية، لافتا إلى أن المطارات تعطلت عن العمل خلال الأسبوعين الماضيين مما أعاق العمليات الإنسانية".
وتابع منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا: "المعارك لا تزال دائرة في مناطق الشمال الشرقي بسوريا، لكن صارت الحركة أسهل وآمنة في مناطق الحكومة الجديدة بسوريا".
ومن جانبه قال مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا جير بيدرسن، اليوم الأربعاء، إن الحكومة الانتقالية يجب أن تسعى إلى عملية أشمل تجمع مختلف الأطراف والمجتمعات لتجنب اندلاع "حرب أهلية جديدة" بعد سقوط بشار الأسد.
عاهل الأردن ورئيس الإمارات يؤكدان تطابق وجهات النظر حيال احترام خيارات الشعب السوري
أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تطابق وجهات النظر حيال احترام خيارات الشعب السوري، والحفاظ على أمن سوريا واستقرارها وسلامة أراضيها ومؤسساتها الوطنية، مشددين على أن استقرار سوريا مصلحة استراتيجية عربية وللمنطقة عامة.
جاء ذلك خلال مباحثات العاهل الأردني ورئيس الإمارات في أبوظبي، اليوم الأربعاء، والتي تصدرت أجندتها التطورات الإقليمية طبقا لبيان الديوان الملكي.
وجدد الملك عبدالله الثَّاني التأكيد خلال اللقاء، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد الأردني، على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وتعزيز الاستجابة الإنسانية.
وأكد الملك عبدالله أن استمرار الحرب على غزة يحول دون التوصل إلى تهدئة شاملة، داعيا إلى إيجاد أفق سياسي للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.
وحول الأوضاع في لبنان، شدد العاهل الأردني على أهمية بذل كل الجهود لضمان نجاح وقف إطلاق النار.
وأشار الملك عبدالله الثاني إلى أهمية الجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة الشيخ محمد بن زايد في دعم استقرار المنطقة، ومنع توسع الصراع.
وتم التأكيد على متانة العلاقات التاريخية المتجذرة بين البلدين والشعبين، والحرص على توسيع فرص التعاون في المجالات كافة.