الأهلى يبدأ عملية «غربلة» الأجانب.. «وداع» كبير لمعلول والتخلص من بيرسى تاو والمغربى
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
حالة من الغضب انتابت جماهير النادى الأهلى من تعادل الفريق الأخير فى الدورى الممتاز أمام نادى الإتحاد السكندرى وهو نفس الأمر بالنسبة لإدارة القلعة الحمراء التى ترى أن التعادل كان له عدة أسباب من بينها مستوى الأجانب الذين لم يقدموا الإضافة المطلوبة، حيث أكد مصدر داخل النادى الأهلى أن هناك تقييمًا شاملًا لجميع الأجانب داخل النادى الأهلى على رأسهم بيرسى تاو والذى تم الاستقرار على عدم تجديد عقده بجانب رحيله فى يناير القادم سواء بالبيع أو التراضى بجانب رضا سليم والذى أبدى كولر عدم قناعاته الكاملة باللاعب المغربى حتى الآن وطلب من الإدارة البحث له عن عرض احتراف خارجى، وكانت المفاجأة أن على معلول مازال تحت الاختبار فى النادى الأهلى وفى حالة عدم قناعة الجهاز الفنى بمستواه فسوف يتم توجيه الشكر له بنهاية الموسم الحالى وعرض فكرة الاعتزال على اللاعب، أما أشرف دارى فهناك مؤشرات طبية جيدة حول إصابة اللاعب ولكن تم الاستقرار أنه فى حالة تعرضه لإصابة جديدة فى نفس مكان الإصابة الحالية فسوف يتم البحث عن عرض خارجى للمدافع المغربى.
وأضاف المصدر أن الإدارة قد استقرت على التعاقد مع ثنائى أجنبى فى مركز الجناح والمهاجم بديلا للثنائى بيرسى تاو ورضا سليم اللذان تم الاستقرار على رحيلهما فى فترة الانتقالات الشتوية القادمة بشكل نهائى، وكانت المفاجأة فى موقف الثنائى المغربى أشرف دارى ويحيى عطية الله، حيث تم وضع اللاعبان تحت الاختبار حتى نهاية الموسم حيث تم وضع شرط تطور مستوى عطية الله كشرط أساسى لاستمراره مع عرض زميله أشرف دارى للبيع فى نهاية الموسم فى حالة تكرار إصابته فى نفس مكان الإصابة الجديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي النادى الاهلى تعادل الاهلي رضا الجماهير بيرسي تاو رضا سليم أشرف داري علي معلول يحيى عطية الله التقييم الفني الانتقالات الشتوية إدارة الأهلي الجهاز الفني مارسيل كولر الأداء الفني الأجانب في الأهلي صفقات يناير إصابات اللاعبين مستقبل اللاعبين المهاجم الجديد القلعة الحمراء مستوى اللاعبين الدوري المصري الممتاز خطة الانتقالات النادى الأهلى
إقرأ أيضاً:
ترامب في وداع فرانسيس: أريد أن أصبح البابا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مازحًا، إنه يود تولي منصب بابا الفاتيكان بعد رحيل البابا فرانسيس في أبريل الجاري.
وكانت الجنازة التي أُقيمت في روما أول رحلة خارجية لساكن البيت الأبيض منذ عودته إلى الحكم في الولايات المتحدة.
وأجاب ترامب، ردًا على سؤال الصحفيين عمّن يفضله ليكون البابا القادم، قائلاً: "أود أن أصبح أنا البابا، سيكون هذا خياري الأول"، ثم أضاف بجدية: "لا، لا أعرف، ليس لدي أي تفضيلات". لكنه أشار إلى "الكاردينال من نيويورك"، دون ذكر اسمه.
وتوفي البابا فرانسيس، الذي قاد الكنيسة الكاثوليكية منذ عام 2013، في 21 أبريل الجاري عن عمر ناهز 88 عامًا، إثر سكتة دماغية أدت إلى غيبوبة وتوقف القلب.
وأُقيمت مراسم تشييع البابا فرانسيس في كاتدرائية القديس بطرس، فيما عُقدت جنازته في 26 أبريل بساحة القديس بطرس، ودُفن في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري التي اختارها البابا فرانسيس في حياته مكانًا لدفنه.
ومن المقرر أن يبدأ المجمع الانتخابي (الكونكلاف) لاختيار البابا الجديد في الفاتيكان يوم 7 مايو المقبل، حيث تُجرى هذه الانتخابات المغلقة تقليديًا في كنيسة سيستينا.