جهاز مكافحة المخدرات يضبط مشتبه وبحوزته مخدرات وحشيش في درنة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
الوطن|متابعات
أعلن جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية – فرع درنة عن نجاحه في ضبط المدعو “و. و. م” خلال كمين استهدف عملية بيع وشراء مواد مخدرة.
وقال الجهاز أنه أثناء التفتيش، عُثر بحوزة المتهم على ست قطع بنية اللون يُشتبه بأنها من مخدر الحشيش، مقسمة إلى فئات مختلفة، بالإضافة إلى قطعة واحدة أخرى فئة عشرين دينار ليبي، ومبلغ مالي كان بحوزته.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وإحالة المتهم إلى الجهات المختصة لاستكمال التحقيقات.
الوسومالإجراءات القانونية اللازمة جهاز مكافحة المخدرات درنة مواد مخدرةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الإجراءات القانونية اللازمة جهاز مكافحة المخدرات درنة مواد مخدرة
إقرأ أيضاً:
عملية نوعية في سبها تُسفر عن ضبط مروّج مخدرات وأدوات شعوذة
نفّذ جهاز البحث الجنائي “فرع سبها” عملية أمنية محكمة أسفرت عن ضبط مروّج مخدرات وضبط أدوات تُستخدم في أعمال الشعوذة، وذلك في منطقة المهدية بالقرب من جبل بن عريف بمدينة سبها.
ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على الالتزام الراسخ بحماية الوطن وصون سلامة المواطنين، وفي إطار الجهود المستمرة لمكافحة كافة أشكال الجريمة وتعزيز الأمن، حيث ويواصل جهاز البحث الجنائي تحقيق إنجازات نوعية تعكس الجاهزية العالية والكفاءة الاستثنائية.
وبتعليمات مباشرة من اللواء أحمد الشامخ، انطلقت عمليات دقيقة ومنسقة تستهدف تطويق الجريمة المنظمة وملاحقة المجرمين. وبناءً على معلومات دقيقة وردت إلى الجهاز، تم تكليف وحدة التحري والقبض بإجراء تحقيقات مكثفة حول المشتبه به، أعقبها إعداد كمين محكم لضبطه.
وبفضل الجهود الأمنية المتميزة، تمكّن أفراد جهاز البحث الجنائي فرع سبها من القبض عليه متلبسًا، حيث عُثر بحوزته على أقراص يُشتبه في كونها أقراص هلوسة من نوع (ترامادول)، و(بترلي)، و(لاريكا)، بالإضافة إلى قطع بنية اللون يُشتبه في كونها مخدر الحشيش، وأدوات تُستخدم في السحر والشعوذة.
وفي التحقيقات الأولية، اعترف المتهم بقيامه بترويج هذه المواد. وتستمر الإجراءات القانونية لضمان إحالته إلى النيابة العامة، بتهمة ترويج المواد المخدرة وممارسة أعمال الشعوذة.
ويؤكد جهاز البحث الجنائي من خلال هذا الإنجاز استمراره في مكافحة الجريمة بجميع أشكالها، والعمل على تعزيز الأمن والاستقرار في كافة المدن الليبية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا