بدء العد التنازلي لطرح جيلي إم جراند المجمعة محلياً
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تستعد شركة أوتو موبيلتي، وكيل علامة جيلي في مصر، لطرح السيارة جيلي إم جراند الجديدة كلياً بنسخة مجمعة محليًا.
وقامت أوتو موبيلتي، بنشر صوراً تشويقية للسيارة الجديدة، والتي تأتي بتصميم عصري جديد كلياً مقارنة بالجيل القديم من "إم جراند".
المواصفات في الأسواق الخارجية
وتقدم جيلي إم جراند في الأسواق الخارجية بطول 4638 مم، وعرض 1822 مم، وارتفاع 1460 مم.
تتمتع السيارة بأداء قوي بفضل محركها الذي تبلغ قوته 122 حصانًا، مع عزم دوران يصل إلى 180 نيوتن متر. ويتيح المحرك استهلاكًا للوقود يبلغ 5.82 لتر لكل 100 كم، كما يتوفر للسيارة ناقل حركة أوتوماتيكي من 6 سرعات، تتسارع سيارة جيلي إمجراند من 0 إلى 100 كم في 11.96 ثانية.
وتوفر جيلي إم جراند في النسخة الأعلى العديد من التجهيزات، في مقدمتها فتحة السقف، بالإضافة إلى مقعد السائق القابل للتعديل كهربائيًا. كما تشمل السيارة كاميرا للرؤية الخلفية التي تسهل الرجوع إلى الخلف، ونظام صوت مكون من 6 مكبرات صوت، وشاشة عرض قياس 12.3 بوصة.
تقدم جيلي إم جراند تقنيات متقدمة، مثل نظام الكاميرا الخلفية المزود برؤية مستقبلية لتحسين الرؤية أثناء القيادة، ولوحة عدادات رقمية قياس 12.3 بوصة تعرض 27 نوعًا مختلفًا من المعلومات المتعلقة بالسيارة. كما تحتوي السيارة على نظام تكييف ذكي.
ولم تكشف "أوتو موبيليتي" رسمياً حتى الآن عن مواصفات السيارة المنتظر تقديمها في السوق المصرية قريباً.
وتعد جيلي إم جراند أول طراز مجمع محلياً تقوم بتقديمه شركة أوتو موبيلتي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيلي السيارة الجديدة كليا مجمعة محلي ا
إقرأ أيضاً:
ماسك عالمياً.. وشائعات الإخوان محلياً!
هل للشائعات مواسم؟ يلفت نظرنا تزايد تلك الجريمة التي تلاحق المصريين، ويبدو لنا أن هناك موسماً لها هو يناير (كانون الثاني) من كل عام، حيث ما زالت عقلية الإخوان، أو المتأخونين، تربط بين أحداث يناير 2011 وإمكان تكرارها مرة أخرى، وهذا لن يحدث، ومستحيل في بلدنا.
تقول الأرقام إن نسبة الأخبار المضللة، أو الشائعات، التي يتم بثها عبر السوشيال ميديا، خاصة من تويتر، تزايدت، ووصلت ذروتها العام الماضي، والتي قد بدأت في عام 2021، وكانت نسبتها 15.2% مما يُنشر، ثم ارتفعت إلى 16.7% عام 2022، ووصلت إلى 18.8% عام 2023، وتفوقت في العام الماضي أكثر من ذلك، حيث المتأخونون ينتهزون أي فرصة، وكانت أحداث سوريا بمثابة الفرصة الأنسب لهم للعودة بعلم، أو بجهل وفره النشاط الدعائي، مما يستلزم ليس من الإعلام المواجهة، بل الشارع.
ويكفي أن نشير إلى أن الأوروبيين يواجهون تدخلات إيلون ماسك (الملياردير) في كل شؤون السياسة الأمريكية، حيث سيقود ما تُسمى «إدارة الكفاءة الحكومية»، منصب مستحدث في إدارة الرئيس دونالد ترامب الجديدة، وتمثل تدخلاته تحدياً جديداً، ليس عبر تويتر، كما سموها، بل تصريحاته المسيئة، أو استخدام أمواله لتغيير الحكومات. فهو يشن حملة على الحكومة البريطانية العمالية، ويطالبها بإخراج متهمين من السجون، وآخرهم ستيفن ياكسلي، المناهض للهجرة والإسلام، ويقضي عقوبة 18 شهراً. كما أثارت تدخلات ماسك وتويتر المستشار الألماني (أولاف شولتز)، خاصة التصريحات المتنافرة التي وصف فيها الرئيس الألماني بالطاغية.
لكن أوروبا تتسلح بالهدوء لمواجهة التصريحات، والشائعات، والاتهامات (لغة ماسك، وأسلوب تويتر في عصره الحالي). كذلك يتخوف رئيس وزراء النرويج، البلد الهادئ، من إيلون ماسك، الشخصية الاستثنائية، والتي لا تقبل الاختلاف. ويبدو المشهد المرتبك في واشنطن وأوروبا من ماسك وترامب، وانتشار الشائعات والتدخلات الخارجية، من أهم عناصر المواجهة في عام 2025. فماذا نحن فاعلون تجاهها؟!