8 دول تصدر بياناً بشأن الأوضاع في سوريا
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أصدرت 8 دول، من بينهم 5 دول عربية، بياناً مشتركاً بشأن سوريا، السبت، أكد أن الحل السياسي مطلوب لوقف العمليات العسكرية وحماية المدنيين.
وصدر البيان عن قطر والسعودية والأردن ومصر والعراق وإيران وتركيا وروسيا، بعد اجتماع في الدوحة تناول الاضطرابات التي تشهدها سوريا.
وأكدت الدول الثمانية أن الأزمة الحالية تمثل تطوراً خطيراً على الأمن الإقليمي والدولي.
وتوافقت الدول على أهمية تعزيز الجهود الدولية المشتركة لزيادة المساعدات الإنسانية للشعب السوري، وضمان وصولها بشكل مستدام، ودون عوائق إلى كل المناطق المتأثرة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سوريا السوري الحرب في سوريا
إقرأ أيضاً:
«حزب صوت الشعب» يصدر بياناً حول تقرير أممي عن «الفساد»
أصدر حزب صوت الشعب، بيانا بشأن “تقرير الأمم المتحدة الصادرة عن لجنة الخبراء بشأن تفشي الفساد في معظم مؤسسات الدولة”.
وقال الحزب في بيان: “اطلعنا على تقرير الأمم المتحدة الصادرة عن لجنة الخبراء بشأن تفشي الفساد في معظم مؤسسات الدولة وخاصة في عمليات بيع النفط غير القانونية وتدفق السلاح على أطراف النزاع المختلفة والاتهامات الموجهة لجهاز الأمن الداخلي بقمع الحريات”.
وأضاف البيان: “إن الحزب بود تبيان الآتي: إذا كان بيع النفط خارج القنوات الرسمية للدولة هو جريمة وفساد ومخالفة قانونية وأن توريد السلاح ينطبق عليه نفس الأمر فإننا نقول إن من يشجع على هذا الأمر ومن يشتري هذا النفط المهرب ومن يورد السلاح أليست دول أعضاء في مجلس الأمن (حاميها حرميها)”.
وتابع البيان: “أما ما ورد بخصوص جهاز الأمن الداخلي فإننا نؤكد أنه إذا كان التصدي لما تقوم به المنظمات المشبوها الأجنبية في ليبيا من تحويل شباب ليبيا إلى شباب مثلي واعتبار ثقافة المثليين هي حرية معتقد ورأي وأن نشر المخدرات وحبوب الهلوسة وجعل ثقافة الدعارة والفساد الأخلاقي عنوان للحرية وأن من يتصدى للدفاع عن قيم ومبادئ وأخلاق وعادات وتقاليد المجتمع العربي المسلم المالكي هو إرهابي ومضاد لحرية الرأي والمعتقد”.
وأضاف: “إننا نؤيد بكل قوة كافة الإجراءات التي يقوم بها جهاز الأمن الداخلي بحكومة الوحدة الوطنية في تصدية لكافة المحاولات لتمزيق النسيج الاجتماعي في ليبيا ونشر الثقافة الهدامة لكل القيم والمبادئ التي أتي بها ديننا الحنيف وخاصة برامج التنصير وتشجيع انتشار ثقافة المثليين”.
وطالب الحزب من “الجهاز وقيادته الاستمرار وبكل قوة في حماية البلاد والعباد من كل ما تحاول المنظمات المشبوها القيام به تحت شعار حقوق الانسان وتقديم المساعدات والدعم الفني في تأهيل قادة المستقبل حسب زعمهم”.
وختم البيان بالقول: “آخر ما ورد في التقرير من أشارة إلى فساد مالي كبير فإن الحزب يطالب النائب العام بفتح تحقيق شامل وشفاف في كل من تم توجيه أصابع الاتهام لهم”؟