وكالة الأنباء السورية عن مصدر عسكري: لا صحة لدخول «الإرهابيين» إلى حمص
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أكدت وكالة الأنباء السورية، نقلا عن مصدر عسكري، أنه لا صحة للأنباء التي تتناقلها المنصات الإعلامية التابعة للتنظيمات الإرهابية عن دخول الإرهابيين إلى مدينة حمص، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأوضحت الوكالة أن الوضع آمن ومستقر وقواتنا المسلحة منتشرة حول مدينة حمص ومتمركزة بخطوط دفاعية منيعة.
وقال التليفزيون السوري الرسمي، إن الغارات الجوية الروسية السورية التي استهدفت مقرات للفصائل المسلحة في ريف حماة وإدلب وحلب أسفرت عن مقتل 200 مسلح على الأقل أمس الجمعة، نقلاً عن وكالة «رويترز».
وذكرت وسائل إعلام رسمية سورية، أن العشرات من مسلحي المعارضة قُتلوا في ريف حمص الجمعة، في عملية نفذتها القوات الجوية السورية والروسية والمدفعية والصواريخ والمركبات المدرعة.
وزراء خارجية العراق وسوريا وإيران يجتمعون في بغدادواجتمع وزراء خارجية العراق وسوريا وإيران في بغداد، لبحث تداعيات الحرب السورية على الشرق الأوسط والتحديات التي تواجه المنطقة، وأكد الثلاثي في بيان مشترك، أنه لا خيار سوى التعاون لمواجهة جميع مخاطر التصعيد بالمنطقة، بحسب «القاهرة الإخبارية».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي ينفي وجود (ماهر الأسد) في العراق
آخر تحديث: 11 دجنبر 2024 - 6:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع، اليوم الأربعاء (11 كانون الأول 2024)، عن حقيقة وجود شقيق الرئيس السوري السابق وقائد الحرس الجمهوري ماهر الأسد في العراق.وقال المصدر ، إنه” ليس هناك أي معلومة مؤكدة بان شقيق رئيس النظام السوري السابق ماهر الأسد موجود في العراق أو لا”.وأضاف، ان” العراق لم يصل اليه أي من أركان النظام السوري السابق على صعيد القيادات النخبوية او السياسية وصولا الى العسكرية ومنهم ماهر الأسد الذي يتولى قيادة اهم الفرق العسكرية في دمشق وهي الفرقة الرابعة”.وأشار المصدر إلى، أن” بغداد استقبلت المئات من الجنود البسطاء مع ضباط برتبة محددة في القائم قبل ايام وتم نقلهم الى مواقع امنة وفق مبدأ انساني بحت بعدما طالبوا بالحماية عقب الاحداث المتسارعة، لافتا الى انهم حاليا بدون أسلحة وتم تدوين كل المعلومات الخاصة بهم وفق الإجراءات الحكومية”.وتواترت انباء عن وجود “ماهر الأسد” في العراق، حتى ان البعض حذر من تواجده في البلاد وخطورته على كل من بغداد ودمشق في المرحلة التالية لما بعد سقوط نظام الأسد.