"أنا ضيعت مستقبله".. شريف مدكور يكشف موقف طريف جمعه بـ عمر كمال
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
صرح الإعلامي شريف مدكور، في بودكاست “ع الرايق” إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنه كثيرًا ما يحاول أن يروّق نفسه خلال تقديمه برنامجه، وأنه ينتظر أن تتحول الكاميرا عنه، حتى يرقص أثناء البرنامج لكي يحافظ على مزاج “رايق”.
وتابع:"عمر كمال يا حرام أنا ضيعت مستقبله" من خلال غناء عمر كمال لأغنية “لاست كريسميس” وقال إن هذه الأغنية نالت شهرة كبيرة وأن أداها في العديد من الحفلات في الخارج.
وقال شريف مدكور إنه استضاف عمر كمال في حلقة مخصصة لرأس السنة وهو يعلم أنه لا يعرف اللغة الإنجليزية، فسأله هل تعرف جورج مايكل فقال له لا، فسأله هل تعرف أغنية لاست كريسمس فقال لا، فكتب له كلمات الأغنية بالفرانكو أراب ووضعها على شاشة كبيرة في الاستديو وتدرب على غنائها فحظيت بنجاح كبير ومشاهدات عالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي شريف مدكور الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية المتحدة للخدمات الاعلامية عمر كمال شريف مدكور إنتاج الشركة الشركة المتحدة للخدمات عمر کمال
إقرأ أيضاً:
النفط يكشف لغز 100 زلزال في بريطانيا
عندما يتعلق الأمر بالزلازل، تميل دول مثل اليابان وإندونيسيا والمكسيك إلى تحمل العبء الأكبر، لكن السكان في جميع أنحاء ساري البريطانية، أصيبوا بالحيرة بعد أن ضربت منازلهم سلسلة من أكثر من 100 زلزال صغير، في عامي 2018 و2019.
ووقعت الزلازل في منطقة نيوديجيت والمناطق المحيطة بها وبلغت قوتها من 1.34 إلى 3.18 درجة، وفق "ديلي ميل".
ومنذ وقوع الزلازل الغامضة، انقسم الجيولوجيون حول السبب المحتمل، وبينما اقترح بعض الخبراء أن استخراج النفط في بئر "هورس هيل" في هورلي، قد يكون السبب، جادل آخرون بأن هذا الموقع كان بعيداً جداً، بحيث لا يمكن أن يكون سبباً في حدوث الزلازل.
الآن، حل العلماء من جامعة لندن اللغز.
وقال الدكتور ماثيو فوكس، المؤلف الرئيسي للدراسة،: "تشير دراستنا إلى وجود صلة بين الزلازل واستخراج النفط في هورس هيل، لكننا لا نستطيع استبعاد أن تكون هذه الصلة مجرد مصادفة، هناك حاجة إلى مزيد من العمل لفهم ما إذا كان هذا سبباً ونتيجة".
وأوضح الباحثون أن استخراج النفط يغير ضغط السوائل في الصخور التي يستخرج منها النفط، وبينما قد يبدو الأمر بسيطاً، فإن هذا التغيير في الضغط يمكن أن ينتشر عبر عشرات الأميال تحت الأرض، ليتقاطع مع صدع.
وللوصول إلى حقيقة الأمر، أجرى باحثو جامعة لندن أكثر من مليون محاكاة، لتقدير تواتر الزلازل بناءً على توقيت وحجم استخراج النفط، وأظهرت نتائجهم أن التوقعات تطابقت تقريباً مع ما حدث.
ونظراً لأن الصدوع غالباً ما تكون تحت ضغط كبير، فإن حتى التغيير الصغير في الضغط يمكن أن يتسبب في حركة سريعة للصخور، ما يؤدي إلى حدوث زلزال.
وقال البروفيسور فيليب ميريديث، أحد المشاركين في الدراسة،: "تسلط دراستنا الضوء على أهمية مراقبة النشاط الزلزالي في المناطق التي قد يحدث فيها استخراج النفط، قبل بدء أي أعمال".