المركز الثقافي المصري الامريكي يشارك راعي مصر الخيرية بعمل وطني وخيري في نيويورك
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قام المركز الثقافي المصري الامريكي بمشاركة مؤسسة راعي مصر الخيرية في نيويورك بعمل وطني وخيري بمساعدة الاسر المحتاجين في مصر .
وشارك العمل الخيري مجموعة كبيرة من المركز الثقافي وعلي رأسهم المهندس طارق سليمان رئيس المركز الثقافي المصري الامريكي والرئيس الفخري للمركز جوزيف بطرس ونائبه نشأت زنفل والدكتورة هالة سالم ونهي عادلي والدكتور جورج عبد السيد ومحمد حامد والمهندس مجدي دوس وعزة سكر وأمال سكر ومن العراق الشقيق الدكتورة ورود وزوجها .
وايضا بمشاركة وفد من القنصلية المصرية في نيويورك يتقدمهم شريف بك الفخراني ومشاركة هابي هلال وعصام عطوه من الاتحاد العام للمصريين في الخارج.
وقد قام المركز بتكريم كل من الفنان هاني رمزي والفنانة نيلي كريم والكاتب الصحفي خالد منتصر والنائب ايهاب رمزي والمستشار امير رمزي.
وقام المركز بالشكر لجميع القائمين على هذا العمل الإنساني الجميل الذي بدوره يرجع بنا الي دور الفن السامي في مساعدة الأمم
ودور الفنان الحقيقي في مساعدة أهله ووطنه، وأيضا بالشكر للدكتور أشرف عشمالله وزوجته.
شكرا لكل من ساهم ولو بالقليل ودائما وابدا الجالية المصرية عند حسن الظن بها في خدمة وطنها العزيز مصر.
IMG-20230817-WA0038 IMG-20230817-WA0037 IMG-20230817-WA0035 IMG-20230817-WA0036 IMG-20230817-WA0033 IMG-20230817-WA0034 IMG-20230817-WA0031 IMG-20230817-WA0039 IMG-20230817-WA0040 IMG-20230817-WA0041 IMG-20230817-WA0042المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المرکز الثقافی IMG 20230817
إقرأ أيضاً:
كيمبال ماسك.. راعي البقر شقيق إمبراطور تسلا وإكس
كيمبال ماسك رجل أعمال، وطاه أميركي من أصول جنوب أفريقية. وُلد في مدينة بريتوريا، ثم انتقل إلى كندا، درس إدارة الأعمال وبدأ مسيرته في الاستثمار مع شقيقه إيلون ماسك. إلا أن شغفه الحقيقي كان الطهي، فأسس مطاعم عدة وأسهم في مشروعات زراعية تعليمية.
المولد والنشأةوُلد كيمبال جيمس إيرول ماسك يوم 20 سبتمبر/أيلول 1972 في بريتوريا، العاصمة الإدارية لجنوب أفريقيا، ونشأ في عائلة شهيرة.
كان والده يدير شركة هندسية خاصة ويمتلك منجم زمرد، بينما كانت والدته الكندية ماي ماسك خبيرة تغذية وعارضة أزياء وكاتبة.
أما أخوه الأكبر إيلون ماسك، فملياردير صُنف أغنى رجل في العالم عام 2021، وامتلك وأسس وساهم في تأسيس شركات بارزة عدة في المجال الرقمي والتقني، ومنها شركة "تسلا للسيارات" وشركة "إكس دوت كوم".
وأخته الصغرى توسكا ماسك صانعة أفلام حائزة على عدد من الجوائز في جنوب أفريقيا، وتعمل في منظمة طبية غير ربحية.
وقد أبدى كيمبال منذ طفولته اهتماما بالطعام والطبخ، فأعد أول وجبة له عندما كان في الـ11 من عمره.
بعد إنهائه المرحلة الثانوية في بريتوريا، انتقل كيمبال مع أخيه إيلون إلى كندا عام 1988 للعيش مع والدتهما التي انفصلت عن والدهما، وحصل الشقيقان على الجنسية الكندية.
درس إدارة الأعمال في جامعة كوينز بمدينة كينغستون الكندية، وأثناء ذلك حصل على أول وظيفة له في بنك سكوشيا، وأنهى دراسته عام 1995.
تزوج كيمبال عام 2001 من المصممة جين لوين وأنجبا 3 أطفال، هم لوكا وستيلا وأوغست، وانفصلا عام 2010، ثم تزوج من جديد عام 2018 من كريستيانا وايلي ابنة الملياردير والناشط البيئي سام وايلي.
إعلان قبعة رعاة البقرغالبا ما يظهر كيمبال ماسك في المناسبات الرسمية وفي وسائل الإعلام مرتديا قبعة رعاة البقر، مما جعلها جزءا لا يتجزأ من صورته العامة، وعلامة مميزة له.
ورغم مكانته في عالم الأعمال والتكنولوجيا، حرص كيمبال على الحفاظ على هذه اللمسة الخاصة، التي يرى فيها "تعبيرا عن تمسكه بهويته الفردية".
كشف كيمبال في منشوره على فيسبوك، أن رحلته مع القبعة بدأت في العام 2008 وعندها أحس بالراحة بعد ارتدائها، فقرر أثناء زيارته ولاية تكساس، أن يشتري أخرى، ومنذ ذلك الحين، تحوّلت القبعة لديه إلى ما يشبه "تميمة الحظ".
بدأ كيمبال ماسك مسيرته في ريادة الأعمال عام 1995، إذ أسس أولا شركة لطلاء المنازل، ثم شارك مع شقيقه إيلون في تأسيس شركة "زيب 2″، وبعدها ساهم في دعم تأسيس شركة "إكس دوت كوم" في مارس/آذار 1999، ودمجها في ما بعد في شركة تحويل الأموال كونفينتي، وأصبحت تسمى "باي بال".
كما أسس شركة "سكوير روتس" عام 2017، وهي مشروع للزراعة العمودية، يعتمد على استثمار الأماكن محدودة المساحة لزراعة النباتات فوق بعضها بعضا في طبقات.
وبدلا من الاكتفاء بعائداته المالية، اختار كيمبال ماسك توظيف ثروته في دعم مشروعات تُعنى بالغذاء الصحي وخدمة المجتمع.
الانتقال إلى عالم الطهيالتحق كيمبال ماسك بالمعهد الفرنسي لفنون الطهي، الذي أصبح لاحقا المعهد الدولي للطهي، وتخرج فيه عام 2001.
بعد التخرج سافر رفقة زوجته الأولى آنذاك، جين لوين، عبر مدن الولايات المتحدة الأميركية لاختيار الموقع المثالي لافتتاح مطعم يعكس فلسفته في الطهي.
واستقر بهما المطاف في بولدر بولاية كولورادو، وافتتح عام 2004 مطعم" ذا كتشن" بشراكة مع صديقه الشيف هوغو ماثيسون.
استغل كيمبال ماسك نجاحه المالي المبكر في عالم الطهي والمطاعم، وركزت مطاعمه على تقديم أطعمة طازجة تعتمد على مواد طبيعية مشتراة من مزارعين محليين.
إعلانومع مرور الوقت توسع المشروع ليشمل مطاعم أخرى منها "آبستيرز" و"ذا نكست دور". وحصدت مطاعمه إطراء واسعا من مؤسسات كبيرة متخصصة في تقييم الطعام.
إلى جانب المطاعم أطلق كيمبال -الذي تبلغ ثروته نحو 500 مليون دولار- مبادرات زراعية مثل "بيغ غرين"، وأنشأ مئات الحدائق المدرسية من أجل تدريس الأطفال كيفية الزراعة وصنع الغذاء الصحي.
انتقاده ترامبانتقد كيمبال ماسك بشدة السياسات التجارية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، واصفا فرضه الرسوم الجمركية بأنه "ضريبة هيكلية دائمة على المستهلك الأميركي".
واعتبر أن ترامب أصبح "أكثر رئيس أميركي يفرض ضرائب منذ زمن طويل". وأوضح أن هذه الرسوم ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار، مما يقلل الاستهلاك ويؤدي إلى فقدان الوظائف.
واستنكر ماسك تباهي ترامب بتراجع الأسواق الصينية رغم تأثر الأسواق الأميركية أيضا، متسائلا: "هل نحتفل بإيذاء أنفسنا؟".
ودعا إلى إزالة الرسوم الجمركية وإنشاء منطقة تجارة حرة بين الولايات المتحدة وأوروبا، مؤكدا أن الحواجز الجمركية تعرقل النمو الاقتصادي.