بلومبيرغ: الأسد مستعد لاتفاق يضمن خروجه الآمن
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
#سواليف
نقل موقع بلومبيرغ عن مصادر مطلعة قولها إن الرئيس السوري #بشار_الأسد مستعد لاتفاق يتيح له التمسك بالمناطق الباقية تحت سيطرته أو ضمان خروجه الآمن.
وقال إن الأسد يقوم “بمحاولته الأخيرة للبقاء بالحكم” عبر مبادرات غير مباشرة مع #واشنطن والرئيس المنتخب دونالد #ترامب.
ورجح الموقع أن يكون الرئيس السوري في #طهران، وفقا لما نقله عن مصدر وصفه بالمطلع.
ونقل عن مصادر مطلعة قولها إن الأسد يقترح سن #دستور_جديد وإجراء محادثات مع #المعارضة السياسية.
كما نقل عن سيرغي ماركوف المستشار السياسي المقرب من #الكرملين تأكيده أن الأسد في #خطر_كبير.
وأفاد نقلا عن مصادر بأن بعض المليشيات العراقية المدعومة من طهران عادت إلى بلادها بعد تنازل النظام عن دير الزور شرق البلاد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بشار الأسد واشنطن ترامب طهران دستور جديد المعارضة الكرملين خطر كبير
إقرأ أيضاً:
فصائل إرهابية تشعل النيران في قبر الرئيس السوري السابق |فيديو
تداول مقطع فيديو على كافة مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، يظهر لحظة وصول عناصر من الفصائل الإرهابية إلى قبر الرئيس السوري السابق، حافظ الأسد، شمال غرب البلاد وتحديدًا بمحافظة اللاذقية.
ووثق مقطع الفيديو المتداول على المنصات الإلكترونية، إشعال النيران في قبر الرئيس السوري السابق، حافظ الأسد، بشمال غرب البلاد وتحديدًا بمحافظة اللاذقية في بلدة القرداحة، إذ يوجد القبر داخل ضريح عائلي يضم قبور أفراد عائلة الأسد، وكان يحظى بكثير من الزيارات.
pic.twitter.com/AH4Fj82wVY
— فيديوهات ترند (@Trend_vide0s) December 11, 2024
وجاء إشعال النيران في قبر الرئيس السوري السابق، بعد 4 أيام فقط من سقوط نظام بشار الأسد، وإعلان الفصائل المسلحة الإرهابية سيطرتها على العاصمة «دمشق»، وفي ذاك الوقت قام السكان المتواجدين بمسقط رأس حافظ الأسد، في بلدة «القرداحة» بإزالة تمثال خاص به.
وكان قد بدأ هجوم واسع وشامل من قبل مليشيات إرهابية بما يسمى بـ«هيئة تحرير الشام»، والمعروفة سابقاً باسم «جبهة النصرة»، خلال الأيام الماضية، على مناطق سيطرة الجيش السوري، في مدينة حلب شمال سوريا، ليشكل هذا الهجوم أوسع تقدم لـ الإرهابيين والمرتزقة منذ سنوات.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الميليشيات الإرهابية والمرتزقة دخلوا إلى مدينة حلب دون أي مقاومة تذكر من قبل قوات الجيش السوري، وهو ما أشار حلة كبيرة من الهلع بين السكان المحليين، حيث أدى هذا الهجوم إلى نزوج أكثر من 14 ألف شخص، نصفهم من الأطفال.
فصائل إرهابية تشعل النيران في قبر حافظ الأسدوبناء عليه أغلقت السلطات السورية، مطار حلب وألغت جميع الرحلات الجوية، وذلك بالتزامن مع سيطرة ميليشيات الإرهابية على غالبية المدينة ومراكز حكومية وسجون، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، ثم أعلنت الوسائل الإعلامية المحلية السورية، يوم الأحد الموافق 8 ديسمبر 2024، سقوط نظام بشار الأسد.
وفي سياق متصل، أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الرئيس بشار الأسد غادر البلاد إلى وجهة غير معلومة، لافتًا أن الأسد استقل طائرة من دمشق في وقت مبكر من صباح يوم الأحد قبل الإعلان عن وصوله إلى سوريا ومنحه حق اللجوء.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي تصل فيها الفصائل الإرهابية إلى دمشق منذ عام 2018، عندما استعادت القوات السورية مناطق في ضواحي العاصمة بعد حصار استمر سنوات.
اقرأ أيضاًأمين عام المحامين العرب: الاحتلال يستغل المرحلة الانتقالية بسوريا لتنفيذ أجندته التوسعية
«نيويورك تايمز»: 350 غارة جوية إسرائيلية دمرت الأصول العسكرية في جميع أنحاء سوريا
الفصائل الإرهابية في سوريا تحرق قبر الرئيس حافظ الأسد