أعادت كاتدرائية نوتردام في باريس فتح أبوابها مساء السبت بعد أكثر من خمسة أعوام من الحريق الذي اندلع فيها عام 2019، وذلك في حضور أربعين رئيس دولة وحكومة يتقدمهم الرئيسان إيمانويل ماكرون ودونالد ترامب.

وأعيد فتح الأبواب في الساعة 19,21 (18,21 ت غ) بعدما ضرب رئيس أساقفة باريس لوران أولريش عصاه الراعوية ثلاث مرات مستخدما صليبا.

المصدر أ ف ب الوسومباريس كاتدرائية نوتردام

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: باريس كاتدرائية نوتردام

إقرأ أيضاً:

لا الهلال ولا النصر بعد 7 أعوام!

 
سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة أنشيلوتي: ريال مدريد يقاتل من أجل «السوبر» مدرب برشلونة سعيد بإنهاء «أزمة الثنائي»!


في تطور مفاجئ ونادر في كأس خادم الحرمين الشريفين، يغيب هذا الموسم الهلال والنصر عن نصف النهائي، وهو ما يحدث للمرة الأولى منذ موسم 2017-2018. يسلط الغياب اللافت الضوء على التحولات التي شهدتها البطولة هذا الموسم، حيث تصدرت أندية أخرى المشهد، لتؤكد أن المنافسة لم تعد حكراً على الأسماء الكبرى فقط.
خرج الهلال أكثر الفرق السعودية نجاحاً في السنوات الأخيرة، من ربع النهائي على يد الاتحاد بركلات الترجيح في مباراة مثيرة، فيما ودع النصر الغائب عن النهائي منذ تتويجه في 2020، البطولة مبكراً من دور الـ16 أمام القادسية، بعد خسارة غير متوقعة بهدف.
هذا الموسم، يشهد نصف النهائي وجود الاتحاد، الرائد، الشباب، والقادسية، وهي تركيبة جديدة بعيدة عن هيمنة الهلال والنصر، ورغم مكانة الاتحاد الكبيرة وتاريخ الشباب، إلا أن الرائد والقادسية يظهران في هذه المرحلة بفرص لحد اللقب، مما يفتح المجال لمفاجآت جديدة في البطولة.
يُعيد غياب الهلال والنصر معاً الذاكرة إلى موسم 2017-2018، عندما خرج الهلال مبكراً من دور الـ16 أمام القادسية 1-0، في حين ودّع النصر البطولة من ربع النهائي على يد الباطن بالنتيجة نفسها، حينها، تُوّج الاتحاد باللقب، بعد الفوز على الفيصلي 3-1 في النهائي.
على مدى المواسم الستة الأخيرة، كان الهلال والنصر حاضرين معاً أو منفردين في نصف النهائي، مع حصد أحدهما اللقب في أربع مناسبات.
يعكس غياب الهلال والنصر تنافسية متزايدة في الكرة السعودية، حيث بدأت الفرق الأخرى، مثل الاتحاد والشباب، في فرض وجودها على الساحة والعودة إلى سابق عهدها.
يبقى الاتحاد بنجومه وتجربته الواسعة، الأبرز بين المتأهلين، كما يُعد الشباب صاحب التاريخ والإنجازات حاضراً بقوة، أما القادسية والرائد أقل خبرة ولكنهما يحملان طموحات كبيرة لتحقيق المفاجأة.
يُظهر هذا التغيير في المشهد أن كرة القدم السعودية باتت أكثر انفتاحاً على المفاجآت، وأن الفرق الكبرى يجب أن تعيد النظر في أدائها لضمان البقاء في دائرة المنافسة.
 

مقالات مشابهة

  • 5 أعوام مُتجددة العطاء
  • شرطة لوس أنجلوس تعتقل شخصا يشتبه بضلوعه في إشعال الحريق
  • الجزائر تعيد إلى فرنسا مؤثرا جزائريا رحّلته باريس إلى بلده
  • رسائل عابرة للحدود تعيد ترسيم الحشد-الفصائل في العراق
  • المحال التجارية تغلق أبوابها في حضرموت وسط انهيار غير مسبوق للعملة
  • تقرير أمريكي: إيران تعيد حساباتها في العراق مع عودة ترامب
  • لا الهلال ولا النصر بعد 7 أعوام!
  • هل ستفتح المدارس أبوابها غداً؟.. إليكم ما كشفه وزير التربيّة
  • كاتدرائية القديس أنطونيوس تهنئ الأرثوذكس بعيد الميلاد
  • بالتزامن مع جنازة الرئيس جيمي كارتر... السفارة الاميركية في بيروت تعلن اغلاق أبوابها يوم غد