وائل الفشني ينتهي من تصوير أغنية "دعوة أمي"
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
انتهى المطرب وائل الفشني من تصوير كليب جديد بعنوان "دعوة أمي"، اخراج وتصوير خالد فهمي وتوزيع وميكس وماستر Saleh Dexter، وتم تصويرها في العديد من الاماكن.
الأغنية من كلمات وألحان محمد عبد الوهاب، وإنتاج KO Production.، ومن المقرر طرحها على يوتيوب والمنصات الغنائية خلال الايام القليلة المقبلة بعد الانتهاء من المراحل النهائية للاغنية.
وتعد الاغنية هى الاولى التي يقدمها وائل الفشني عن الام، كما تعتبر مأخوذة عن تجربة حقيقية للمطرب مدحت فهمي مع والدته.
وتقول بعض كلمات الاغنية:
ومهما يحصل مني
أرجوكي تكوني في أحضاني
هو كل الناس مش عارفة
القلب اللي رباني
مهما يحصل مني أرجوكي
تبعدي شيطاني
يا ست الكل أحبك
زي ما الرسول وصاني
تعد هذه الأغنية هى التعاون الثاني بين وائل الفشني ومدحت فهمي، بعد أن سبق وقدم الفشني أغنية "مش لاقيك" بمشاركة المطرب أسر زكي، من كلمات محمد عبد الوهاب، وألحان مؤمن، وانتاج مدحت فهمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان وائل الفشني آخر أعمال وائل الفشني وائل الفشني ومدحت فهمي ينتهيان من تصوير أغنية دعوة أمي حفل وائل الفشني وائل الفشنی
إقرأ أيضاً:
نداء استغاثة ينتهي بمأساة.. أم تنتحر هرباً من عنف زوجها
استمعت المحكمة إلى تسجيل مؤثر لأم شابة في لحظة يأس، حيث توسلت إلى خدمة الطوارئ قائلة: "لدي طفل ولا أريد أن أموت"، وذلك قبل أسبوعين فقط من إنهاء حياتها بعد معاناة طويلة من العنف المنزلي.
وتركت كينا داوس، 23 عاماً، ابنتها البالغة من العمر تسعة أشهر في منزل صديقتها قبل أن تقود سيارتها إلى خط سكة حديد في لانكشاير، لتنهي حياتها في يوليو (تموز) 2022.
وكتبت كينا رسالة مؤثرة على هاتفها تصف فيها كيف كانت تُقتل ببطء بسبب العنف المتكرر الذي تعرضت له على يد شريكها ريان ويلينغز، البالغ من العمر 30 عاماً، والذي يواجه الآن تهمة القتل غير العمد في محاكمة جاري، وفق صحيفة "ميترو".
واستمع المحلفون في محكمة بريستون كراون، البريطانية، إلى مكالمة مروعة تلقتها خدمة الطوارئ، أجرتها كينا في 4 يوليو (تموز) قبل 18 يوماً من وفاتها، للإبلاغ عن حادث.
ويمكن سماع كينا في المكالمة وهي تخبر خدمة الطوارئ: "لدي حالة صحية عقلية سيئة كانت تزداد سوءاً كل يوم، أكتب دائماً ملاحظات طوال الوقت في حالة قيامي بذلك يوماً ما، لكن لدي طفلة ولا أريد أن أموت، أريد أن أكون مع طفلتي لا أستطيع حتى التفكير، كل ما أريده هو النوم طوال الوقت".
وأخبرت كينا موظف الاتصال أنها كانت مريضة عقلياً لفترة طويلة وقالت إنها تناولت دواءً لحالتها، وعندما سُئلت عن الانتحار، قالت: "لا أريد أن أموت، فقدت عقلي، أحتاج إلى بعض المساعدة، أحاول جاهدةً ألا أشعر بهذا".
واطلع المحلفون على أنها كانت مصابة باضطراب الشخصية غير المستقرة عاطفياً (EUPD)، مما جعلها أكثر عرضة لخطر الانتحار.
واستمعت المحكمة إلى أنها كانت تتعرض بشكل مستمر للعنف المنزلي، بما في ذلك حادثتين أصيبت فيها بجروح في 11 و17 يوليو (تموز)، ادعت فيها أن ويلينغز تجاهل شروط الكفالة الخاصة به للاتصال بها، والذكرى السنوية لوفاة والدها، وإخبارها بحذف منشور على فيسبوك كانت نشرته حول العنف المنزلي بتاريخ 18 يوليو.
وقال المحامي بول جريني كيه سي، المدعي العام، للمحلفين في وقت سابق أن قضيته تلخصت في كلمات كينا المكتوبة في المذكرة التي تركتها وراءها.
جاء فيها: "هذه النهاية، لقد قاتلت بجد، كافحت لفترة طويلةـ مررت بألم لا يمكن لأحد أن يتخيله، لقد قُتلت، قتلني رايان ويلينغز، ودمر كل ذرة من القوة التي بقيت لدي، لم أستحق هذا، آمل أن تنقذ حياتي حياة أخرى من خلال عمل خدمات الشرطة بشكل أسرع، لا تدع المتنمرين يعيشون أحراراً".
وكتبت مخاطبة ابنتها: "أنا آسفة لأنني تركتك، أنا آسفة للغاية لأنني اضطررت إلى الرحيل، لقد أدار العالم ظهره لي، كنت قوية، كانت لدي أحلام، كان لدي مستقبل في مرحلة ما، لقد سُلب مني هذا".
وأضافت كينا في المذكرة أنها تأمل أن "تبتعد ابنتها عن الوحش الذي يُدعى والدها"، وفق تعبيرها.